قصفت المقاومة الفلسطينية كفار سعد، برشقة صاروخية مركزة، ودوت صافرات الإنذار في عسقلان وزيكيم.

ووصل 6 شهداء وعدد من الاصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى، جراء استهداف منزل في حي السلام  بدير البلح وسط القطاع.

وعلى جانب آخر، قال أبو عبيدة، عبر بيان نشرته كتائب القسام: "إنه نتيجة القصف الصهيوني الهمجي، فقدنا الاتصال بالمجموعة المسئولة عن خمسة من الأسرى الصهاينة من بينهم، حايم جيرشون بيري חיים פרי ، و يورام إتاك ميتزجرיורם מצגר  ، وأميرام إسرائيل كوبر עמירם קופר ".

وتوقع أبو عبيدة، أنه تم قتل الأسرى في إحدى الغارات الصهيونية على قطاع غزة.

وأعلنت كتائب القسام، أنها سوف تعلن بعد قليل نبأ يتعلق بالأسرى المسنين الثلاثة، وكانوا ظهروا قبل أيام وتحديدا يوم 18 ديسمبر، في مقطع فيديو نشرته المقاومة وكانوا يطالبوا قادة إسرائيل بألا يتركوهم في الأسر طويلا بسبب ما يعانوه من أمراض مزمنة، وأن لا يستهدفوهم خلال عمليات القصف المستمرة.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المقاومة تقصف كفار سعد وصافرات الإنذار تدوى عسقلان وزيكيم

إقرأ أيضاً:

مفاوض إسرائيلي سابق: “إسرائيل” قتلت معظم الأسرى الإسرائيليين في غزة

#سواليف

كشف المفاوض الإسرائيلي السابق #نيتسان_ألون، أن معظم #الأسرى_الإسرائيليين الذين قُتلوا في #جباليا شمالي قطاع #غزة، قضوا بنيران جيش الاحتلال نفسه، مرجعًا ذلك إلى ” #ثغرات_استخبارية_واسعة “.

وجاءت تصريحات ألون في مقابلة مع صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الثلاثاء، التي أشارت إلى تولّيه سابقًا مناصب عسكرية حساسة داخل جيش الاحتلال.

وأوضح ألون أن “العديد من الرهائن وصلوا إلى غزة أحياء، لكنهم لقوا مصرعهم لاحقًا خلال المعارك العنيفة”، مؤكدًا أن الخوف من الغارات الإسرائيلية كان حاضرًا في شهادات الأسرى الذين أفرج عنهم.

مقالات ذات صلة هآرتس: ترامب يرفض “الخط الأصفر” ويضغط لانسحاب إسرائيلي أقرب للحدود في غزة 2025/12/09

وتناول ألون حادثة مقتل الجندي تامر نمرودي، مبينًا أنه “قُتل في غارة جوية إسرائيلية استهدفت مبنى لم تكن المؤسسة العسكرية تعلم بوجوده”، دون الكشف عن توقيت الحادثة. وأضاف أن “الرهينة” تشن غولدشتاين-ألموج نجت من غارة مماثلة بعدما أدى انفجار قريب إلى تحطيم نوافذ المكان الذي كانت تحتجز فيه، ما دفع الجيش لاحقًا لاستثناء الموقع من القصف.

كما أشار إلى حادثة مقتل الأسرى يوتام حاييم وألون شامريز وسمَر طلالقة في ديسمبر 2023 بنيران الجيش، واصفًا ما جرى بأنه نتيجة “افتراضات ميدانية خاطئة”.

وأشار ألون إلى أنه مع بدء الهجوم البري في 27 أكتوبر 2023، كان الجيش يمتلك “تقديرًا تقريبيًا” لأماكن وجود بعض الأسرى، إلا أن حركة “حماس” كانت تنقلهم بشكل مستمر.

وفي سياق الاحتجاجات داخل “إسرائيل” المطالِبة بصفقة تبادل، رأى ألون أن تأثيرها على المفاوضات “كان أقل بكثير مما يعتقد الكثيرون”.

وخلال العامين الماضيين، حذرت “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، من أن الغارات الإسرائيلية المكثفة تشكل خطرًا مباشرًا على الأسرى، وبثت تسجيلات لرهائن يناشدون حكومة بنيامين نتنياهو وقف القصف حفاظًا على حياتهم، لكن “تل أبيب” واصلت عملياتها.

كما فشلت احتجاجات عائلات الأسرى داخل “إسرائيل” في دفع الحكومة نحو إتمام صفقة تبادل، رغم التظاهرات الواسعة والبيانات المتكررة التي اتهمت نتنياهو بتجاهل مطالبهم ولقاءاتهم.

مقالات مشابهة

  • مفاوض إسرائيلي سابق: “إسرائيل” قتلت معظم الأسرى الإسرائيليين في غزة
  • نتنياهو: لا توجد تفاهمات أو اتفاقيات تم التوصل إليها بين إسرائيل وسوريا
  • سرايا القدس تُعلن إغلاق ملف الأسرى الإسرائيليين
  • فيديو مسرّب يوثق فرار رئيس الموساد المرشح تحت نيران مقاتلي القسام
  • ارتفاع شهداء الإجرام الصهيونى فى عهد نتنياهو وبن غفير
  • عاجل | إنذار أحمر.. ضباب كثيف على أجزاء من المنطقة الشرقية
  • “أمن المقاومة” .. 8 منتسبين للميليشيات المتعاونة مع إسرائيل سلموا أنفسهم
  • وصول 5 أسرى فلسطينيين أفرج عنهم العدو الإسرائيلي إلى مستشفى شهداء الأقصى بغزة
  • الصليب الأحمر: "إسرائيل" تمنعنا من زيارة الأسرى الفلسطينيين
  • عاجل | إنذار أحمر.. ضباب كثيف وانعدام بالرؤية على هذه الأماكن في الشرقية