بروتوكول مع هيلثي ميلك..البنك الزراعي: أكاديمية لتدريب المربين على كيفية رعاية الأبقار
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أكد علاء فاروق رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، أن مبادرة احلم ومبادرة ورشتي هما مبادرات تبناها البنك الزراعي المصري وتستهدف المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر وتشغيل الشباب .
وقال علاء فاروق في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامجها " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" مبادرة ورشتي عبارة عن قرض لمشروع تشغيل لورش الذهب لتقليل فاتورة استيراد الذهب من الخارج وقيمة القرض مليون جنيه".
وأضاف :" مبادرة احلم تستهدف تمويل رؤوس الأبقار الحلاب والتي تسهم في زيادة الإنتاجية ".
وتابع رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي:" نسعى إلى توفير منتج ألبان سليم وصحي وزيادة التوعية بالرعاية البيطرية"، مضيفا:" الرئيس السيسي اهتم بوجود مراكز لتجميع الالبان في المحافظات ".
واكمل علاء فاروق:" وقعنا بروتوكول مع مصانع هيلثي ميلك وبدأنا بألف بقرة كمرحلة أولى وخلال أسابيع نبدأ بألف بقرة أخرى "، مضيفا:" سوف نوقع بروتوكول أخر مع مستثمرين في مجال تربية العجول والإنتاج الحيواني والأبقار الحلاب".
ولفت فاروق:" ففي مبادرة إحلم يتم تعليم المربيين كيفية تربية الأبقار وذلك عن طريق أكاديمية تقوم بتدريب المربيين بكيفية الاهتمام بالأبقار وكيفية رعايتها وكيفية حلبها وكيفية توريد الألبان ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنك الزراعي أحلم الزراعة اخبار التوك شو الأبقار الحلاب البنک الزراعی هیلثی میلک
إقرأ أيضاً:
اتحاد النحالين يدعو المربين لاتخاذ إجراءات وقائية لحماية طوائف النحل خلال الشتاء
صراحة نيوز- دعا الاتحاد النوعي للنحالين الأردنيين مربي النحل إلى اتخاذ إجراءات وقائية لحماية طوائفهم خلال فصلي الشتاء والأيام الماطرة، مؤكدًا أن هذه الفترة تُعد من أكثر المراحل حساسية بسبب التقلبات المناخية ونقص مصادر الغذاء.
وقال رئيس الاتحاد، المهندس معاذ كظم، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن فصلي الشتاء والربيع يتطلبان استعدادات دقيقة من المربين لضمان بقاء الطوائف قوية، مشيرًا إلى أن انخفاض درجات الحرارة وتغيّر أنماط الأمطار يؤثران بشكل مباشر على صحة النحل وإنتاجيته.
وأوضح كظم أن من أهم الإجراءات الواجب اتباعها فحص مخزون الغذاء داخل الخلايا والتأكد من وجود كميات كافية من العسل وحبوب اللقاح، وضبط التهوية والرطوبة، إلى جانب معالجة الطفيليات مسبقًا، خصوصًا طفيلي “الفاروا” الذي يضعف الطوائف ويقلل قدرتها على التحمل خلال البرد.
وأضاف أن هذه التدابير تشكّل خط الدفاع الأول لضمان بقاء الطوائف وزيادة إنتاجيتها في ظل التغيرات المناخية، مؤكدًا أهمية التخطيط المسبق والتعاون بين المربين لمواجهة التحديات.
وأشار الاتحاد إلى أن التقلبات المناخية وتغير مواسم الأمطار ودرجات الحرارة باتت تؤثر مباشرة على سلوك النحل وإنتاج العسل، ما يدعو إلى إدارة مدروسة لهذه الظروف. وشدّد على أن حماية النحل مسؤولية جماعية تتطلب دعم الجهات الزراعية والرسمية وتبادل الخبرات بين المربين لضمان استدامة هذا القطاع الحيوي ودوره في الأمن الغذائي والبيئي
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟