جوري بكر تتفوق على «أبو عبيدة» في تريندات 2023.. ما القصة؟ «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
جوري بكر تتفوق على أبو عبيدة متحدث كتائب القسام في حركة المقاومة الفلسطينية حماس في تريندات 2023، في ظلّ حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة منذ 76 يومًا، فعلى مدار عام 2023، اختلفت اهتمامات المصريين تجاه الشخصيات التي شغلت بالهم، بحيث تصدر كل منها المشهد في فترة بعينها.
أبو عبيدة وجوري بكربنهاية عام 2023، أعدّ محرك البحث جوجل قائمة بالشخصيات التي شغلت اهتمام المصريين على مدار السنة، بحسب "العين".
بالعودة إلى القائمة، تبيّن تفوق الفنانة المصرية جوري بكر على أبو عبيدة، الناطق الرسمي باسم كتائب القسام.
اقرأ أيضًا: «وديني لأدبـ.حها».. ننشر صور رسائل تهديد شقيقة نيرة أشرف بمصير أختها «فيديوجراف»
للمزيد حول تفوق جوري بكر على أبو عبيدة متحدث كتائب القسام في حركة المقاومة الفلسطينية حماس في تريندات 2023، في ظل حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة منذ 76 يومًا شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو عبيدة جوري بكر غزة إسرائيل حماس أبو عبیدة جوری بکر
إقرأ أيضاً:
إحالة دعوى الرؤية المقامة من طليق الفنانة جوري بكر إلى المحكمة
قرر مكتب تسوية النزاعات الأسرية بمحكمة الأسرة بأكتوبر في الجيزة، اليوم الثلاثاء، إحالة دعوى الرؤية المقامة من طليق الفنانة جوري بكر إلى هيئة المحكمة، للنظر فيها بجلسة علنية.
الإنذار الذي حمل رقم 9569 لسنة 2025 جاء متزامنًا مع دعوى تسوية أخرى برقم 1976، والتي انتهت اليوم بقرار بعدم اختصاص مكتب التسوية، ليُحال النزاع إلى محكمة الأسرة للفصل النهائي في صلاحية الأم للحضانة. كما تقدم الأب بطلب منفصل برقم 1977 يطالب فيه بحقه في رؤية الصغير لحين إصدار الحكم بشأن الحضانة.
وفي تفاصيل الدعوى، أكد طليق جوري بكر أن الحياة الزوجية التي جمعتهما كانت مضطربة نفسيًا نتيجة تأثرها الزائد بالأدوار التي تقدمها في أعمالها الدرامية، ما أدى إلى خلل في الاستقرار الأسري انتهى بالطلاق في أغسطس 2024، بينما وُلد الطفل "تميم" في 9 سبتمبر 2023، وظل تحت رعاية والدته منذ الانفصال.
وزعم الأب أن الأم أصبحت منشغلة بشكل شبه كامل بعملها كممثلة، ما يحرم الطفل من الرعاية اللازمة في هذا العمر الحرج، حيث أشار إلى أن اصطحابها للطفل إلى مواقع التصوير يعرضه لضغوط ومخاطر نفسية تؤثر سلبًا على صحته وتكوينه النفسي، وهو ما يجعل حضانتها تتعارض مع مصلحة الطفل الفضلى ويستوجب تدخل القضاء للفصل في الأمر.