RT Arabic:
2025-12-14@03:31:05 GMT

تطورات الحرب على غزة في يومها الـ80.. لحظة بلحظة

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

تطورات الحرب على غزة في يومها الـ80.. لحظة بلحظة

دخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ80 حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع، وسط كارثة إنسانية وصحية.

إسرائيل تغلق المستوطنات الشمالية خوفا من "حرب محتملة" مع "حزب الله"صحيفة إسرائيلية: الصين تفرض عقوبات على إسرائيل على خلفية الحرب في غزة"سيدة الإبادة الجماعية".. نقد مهين لرئيسة المفوضية الأوروبية بسبب الحرب على غزةإسرائيل تبدأ تمييز البضائع المستوردة من الأردن وتركيا لتحديد سلع "الدول المعادية" في أسواقهاوسائل إعلام: أربع شركات شحن يابانية توقف الملاحة عبر البحر الأحمروزير خارجية مصر الأسبق: إسرائيل مترنحة هذه الأيام ولا تستطيع التضحية بالسلام المصرينائب نصر الله محذرا تل أبيب: "حزب الله" سيرد الصاع صاعين في حال قررت إسرائيل تصعيد عدوانهاالحوثيون يعلنون تخريج 20 ألف مقاتل في الدفعة الأولى من دورات "طوفان الأقصى" (صور)إعلام عبري: إسرائيل تناقش "إمكانية نفي قادة حماس" في إطار الحل لإنهاء حرب غزةلواء مصري سابق: لدينا قوات مدرعة على خط الحدود المصرية وهو ما لم يحدث من قبل وقواتنا يقظة طوال الوقترغم تواصل القتال.

. الجيش الإسرائيلي يزعم فرض "السيطرة العملياتية" على مخيم جباليا"سرايا القدس" تعرض مشاهد وقوع جندي إسرائيلي في "كمين محكم وإصابته من مسافة صِفر" بالضفة (فيديو)"حماس": المجزرة الصهيونية في المغازي هي امتدادا لحرب الإبادة ضد الأطفال والمدنيينالجيش الأردني ينفذ إنزالا جويا إغاثيا عشية عيد الميلاد لمحاصرين داخل كنيسة بغزة (صور)وزارة الصحة بغزة: إسرائيل ترتكب الآن مجزرة كبيرة المغازي البريج ومخيمات وسط غزة

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحوثيون الصليب الأحمر الدولي القضية الفلسطينية المفوضية الأوروبية الهلال الاحمر جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس حزب الله سرايا القدس طوفان الأقصى عبد الملك الحوثي قطاع غزة كتائب القسام مساعدات إنسانية

إقرأ أيضاً:

شموعى التى لا تنطفئ

تتكسر الأعوام على أيامنا، كرماحٍ يقذفها القدر.. فسنة تلو سنة، ونحن نقف على طرف ممر لا نهاية له، ننتظر ضوءا ينير ظلمة كادت أن تبتلعنا. 
هكذا مع كل عام يغادرنى، أقف مع ذاتى موقف الجلاد، كم حلما تمنيته واستطعت إنجازه فى ذاك العام المنقضى؟ كم قصة كتبتُ أو قصيدة، كم كتابا أصدرتُ؟ هل استطعت تعلم تلك اللغة التى أردت؟ هذا البحث الذى أفكر فى إنجازه.. هل تم؟ هل حققت لأبنائى ما يصبون إليه؟ أم أن فى نفوسهم طلبا منعه الخجل عنى؟
هل.. وهل...
أمسك بأمنياتى التى حققت بيمينى، بينما ترقد تلك التى لم تحقق بيسارى، كجثة هامدة، فيما أصر مطلع كل عام من عمرى، على تغيير دفة تفكيرى، لربما حققت ما عصى على التحقق يوما..
يتعجب الأولاد والأحباب من رفضى لكعكة عيد الميلاد، رغم فرحتى بها التى ما زالت تشبه فرحة طفلة فى الخامسة، لكننى أعذر جهلهم بما يموج داخلى من أفكار حين أتوسطهم وأنظر إلى الرقم الذى ينغرز فى الكعكة ويتكون من شمعتين، تمثلان رقمين حاصل مجموعهما هو عمرى الجديد، أقف وأنا أنتظر لحظة إطفائى للشموع بتخوف، فأى أمنية سأطلقها لتتعلق ساخنة بالدخان المتصاعد نحو السماء، علّها تتحقق؟ 
وهل عساى أفكر فى الجديد وما مضى من أحلام لم أحقق معظمه بعد؟ 
اليوم أتأمل أربعة وأربعين شمعة أطفأها نيابة عنى المحبون وتمنوا لى فى نفوسهم المحبة ما تمنوا، لكننى أنظر إلى الشمعة الخامسة والأربعين والتى تبتسم لى ابتسامة غامضة أعرفها حق المعرفة، فأتحسس موضع قلبى، وأحوقل.. لا، لن أطفئها، فماذا عساه يحدث إن أنا تركتها مشتعلة، ينبعث منها دخان هادئ، لا يحمل شيئا من أحلامنا أو أوهامنا؟ دعوه يتخفف منها لعام واحد، علّ الأمنيات حين تبقى على الأرض تتحقق.. ولعلى أراها من زاوية جديدة، ومبررات جديدة. 
على الضفة الأخرى من التفكير أنظر لنفسى نظرة لوم عظيم، فما تحقق ربما فاق ما تمنيته، حتى وإن جاء متأخرا، فلعل التأخر خير، والمنع خير، ويكفى المرء منا لحظة سكينة، ورضا عن أولاده، وعن إنجازات يراها عادية ويراها الآخرون إعجازا، يكفينى من الحياة ألمًا مر وصحة استرددتها بعد مرض طال، ولطفًا من الله شمل ضعفى وعجز من حولى أمام معاناة لا سبيل لهم فى محوها، فإذا برحمةٍ من الله تنجينى..
يكفينى منحة حب الناس ودعائهم حين الكرب، وفرحهم فى لحظات السعادة.. يكفينى أننى لست وحدى، رغم ما يبدو ظاهرا للغير، فمن رُزق عناية الخالق ليس بوحيد، ومن التف حوله الأحباب والأصدقاء والأولاد ليس وحيدا، بل الوحيد من حُرم لطف الله، ومن تخلى عنه المحيطون وانتفت عنه أسباب الحياة.
إذن.. فلأشعل شمعتى الجديدة.. ولكن ليس انتظارًا للقادم من الأمنيات، فأنا هذا العام سأطارد أحلامى، حلما وراء حلم، حتى أحققها ولو صعبت، فما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا.

مقالات مشابهة

  • تشيلسي وإيفرتون في مواجهة حاسمة بالبريميرليج.. متابعة كاملة للبث المباشر لحظة بلحظة
  • عاجل| سعر جرام الذهب عيار 21 اليوم السبت 13 ديسمبر 2025 لحظة بلحظة
  • شموعى التى لا تنطفئ
  • Yalla shoot live بث مباشر مجانًا موعد مباراة الأهلي ضد إنبي والقنوات الناقلة بث مباشر.. تغطية لحظة بلحظة
  • مشاهدة مجانية بالبث المباشر والقنوات الناقلة لمباراة العراق والأردن في ربع نهائي كأس العرب 2025 والمعلق.. متابعة لحظة بلحظة
  • إعلام عبري: إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بالتحرك لنزع سلاح حزب الله
  • من يتحمل تكاليف رفع الركام من غزة.. إعلام عبري يكشف مفاجأة
  • اعلام عبري: إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة
  • من داخل مركز السيطرة.. محافظ أسوان يتابع لحظة بلحظة سير جولة الإعادة لانتخابات مجلس النواب
  • انتظام التصويت في ثاني أيام انتخابات مجلس النواب بالمنيا..وغرفة السيطرة تتابع لحظة بلحظة