ختام ناجح للجولة الثالثة من دوري أبطال الفروسية
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
اختتمت الجولة الثالثة من بطولة دوري أبطال الفروسية المقامة في مصر خلال الفترة من 21 حتى 23 ديسمبر الجاري على ملاعب بيجاسوس دريم لاند.
شارك في البطولة ١٣٧ فارس وفارسة حيث تقام البطولة بمجموع جوائز بقيمة 200 ألف جنيه.
وحرص المهندس هشام حطب رئيس اتحاد الفروسية على حضور نهائي الجولة الثالثة للبطولة وتسليم الجوائز للفائزين التي تقام تحت إشراف ورعاية الاتحاد المصري للفروسية وتسليم الجوائز للفرسان المشاركين في البطولة التي تشهد مشاركة أفضل الفرسان المصنفين.
وتقام النسخة الثانية للبطولة العام الحالي بعد نجاح النسخة الأولى العام الماضي والتي شهدت إشادة من الشركة المنظمة شركة أكواين سيلوشن تحت رعاية الاتحاد المصري للفروسية حيث تقام المنافسات على خمس جولات بجانب النهائي حيث أقيم حتى الأن ثلاث جولات.
وتشهد منافسات البطولة 4 إرتفاعات 140 سم و130 سم و120 سم و100 سم حيث تقام البطولة بنظام الفرق حيث يتكون الفريق من ثلاث فرسان وتجمع نقاط جزاء فرسان الفريق حيث تقام الجولة على مدار ثلاثة أيام ويحصل على البطولة أقل فريق حاصل على نقاط جزاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حیث تقام
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: نحتاج ثلاث سنوات لتجهيز الجيش لمواجهة هجوم روسي محتمل على الناتو
حذرت مسؤولة المشتريات العسكرية في ألمانيا، أنيت لينيغك-إمدن، من أن الجيش الألماني يحتاج إلى ثلاث سنوات من التسلّح المكثف، استعداداً لاحتمال شن روسيا هجوماً على دول حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وفي حديث لصحيفة "تاغشبيغل" الألمانية، أوضحت لينيغك أن على الجيش أن يكون "جاهزاً تماماً للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028"، مؤكدة أن المعدات يجب أن تكون متوفرة قبل هذا الموعد بعام واحد على الأقل، لإتاحة الوقت الكافي لتدريب الجنود على استخدامها.
وأكدت لينيغك-إمدن أن تسريع عمليات الشراء وتخصيص الحكومة الجديدة، بقيادة المستشار فريدريش ميرتس، ميزانية بمئات المليارات من اليوروهات للإنفاق الدفاعي، سيسهم في تحقيق هذا الهدف.
وأشارت إلى أن مكتبها سيقدم مشاريع تسليح جديدة للبرلمان قبل نهاية العام، مع إعطاء أولوية لشراء أنظمة ثقيلة مثل دبابات "سكاي رينجر" المضادة للطائرات، والمركبة التي ستخلف ناقلة الجنود المدرعة "فوكس".
وكان المفتش العام للجيش الألماني، كارستن بروير، قد صرّح مؤخراً بأن روسيا قد تصبح قادرة على شن هجوم واسع على أراضي الناتو بدءاً من عام 2029.
وتعد إعادة تسليح الجيش الألماني، الذي عانى سنوات من نقص التمويل، من أولويات حكومة ميرتس الائتلافية مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، حيث يطمح إلى جعل الجيش الألماني "أقوى جيش تقليدي في أوروبا".
ورغم أن خطوات إعادة التسلح بدأت خلال حكومة أولاف شولتس، عقب الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، إلا أن التطورات الجيوسياسية المتسارعة تدفع برلين إلى تسريع هذه الجهود، وسط نقص كبير في عدد الجنود.
من جانبه، أعلن وزير الدفاع بوريس بيستوريوس أن الجيش بحاجة إلى ما بين 50 و60 ألف جندي إضافي خلال السنوات المقبلة، استجابة لمتطلبات الناتو المتزايدة.
ويبلغ عدد أفراد الجيش حالياً نحو 180 ألفاً، مع هدف بلوغ أكثر من 203 آلاف بحلول عام 2031.
وفي سياق متصل، تعمل السلطات الألمانية على تسريع خطة لإنشاء ملاجئ مدنية استعداداً لأي طارئ.
وقال رئيس المكتب الفيدرالي للحماية المدنية، رالف تيسلر، إن بلاده تهدف إلى تجهيز مليون ملجأ في أسرع وقت، كاشفاً أن خطة بهذا الشأن ستُعرض في صيف 2025، بعد عملية جرد بدأت نهاية عام 2024 للأنفاق، ومحطات المترو، والمرائب، وأقبية المباني التي يمكن تحويلها إلى ملاجئ.