بأقل من 1500 جنيه.. أحدث سمارت ووتش على شكل ساعة كلاسيك
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تستعد شركة beatXP لإطلاق نسخة جديدة من ساعة Unbound Pro الذكية بحزام معدني في السوق الهندي، تأتي هذه النسخة بعد إطلاق نسخة الحزام السيليكوني الشهر الماضي، جنبًا إلى جنب مع ساعتي beatXP Nuke و Unbound Era.
• التصميم: مظهر كلاسيكي مع هيكل وحزام معدنيين.
• الشاشة: Super AMOLED مربعة بقياس 1.96 بوصة مع Always On Display.
• الاتصال: إمكانية إجراء واستقبال المكالمات مباشرة من الساعة عبر تقنية Bluetooth Calling.
• المتابعة الصحية: نظام شامل لمراقبة العلامات الحيوية مثل معدل ضربات القلب، أنماط النوم، مستويات SpO2، وتذكير بالدورة الشهرية.
• الرياضة: 100 وضع رياضي مختلف.
• المساعد الذكي: مساعد صوتي مدعوم بالذكاء الاصطناعي لتوفير الراحة والدعم.
السعر والتوافر:
يتوفر خيار الحزام المعدني باللونين الفضي المعدني والأسود المعدني بسعر 3999 روبية هندية (أي حوالي 1480 جنيه مصري) ويمكن شراؤه من Amazon و Flipkart والموقع الرسمي لشركة beatXP. كما أن نسخة الحزام السيليكوني تأتي بنفس السعر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عاصفة رملية تكشف المستور ببوجدور.. شركة برلماني تبتلع الملايين وتبقي مشروع الحزام الأخضر حبرًا على ورق
زنقة 20 | بوجدور
عادت العواصف الرملية مجددا لتضرب مدينة بوجدور مع إنطلاقة فصل الصيف، مخلفة وراءها مشاهد اختناق وغبار كثيف، وتذمرا شعبيا من استمرار تجاهل الواقع البيئي الهش الذي تعيشه المدينة الساحلية الواقعة جنوب المملكة.
وحسب معطيات محلية، فإن مشروع “الحزام الأخضر” يعود إلى سنوات مضت حين تم الإعلان عنه كجزء من خطة لحماية المدينة من التغيرات المناخية والتصحر، غير أن هذا المشروع وعلى الرغم من رصد ميزانية له، لم يُفعّل فعليًا على الأرض، وظل حبيس التصريحات والمخططات النظرية، وسط صمت الجهات المعنية.
وما يثير الإستغراب، حسب تصريحات عدد من النشطاء المحليين والفاعلين المدنيين، هو أن صفقة إنجاز المشروع تم تفويتها لصالح شركة خاصة تُوصف “بالمحظوظة”، تعود ملكيتها لبرلماني نافذ يمثل الإقليم.
وبالرغم من تسلم الشركة المحظوظة المهمة، إلا أن أي أثر ملموس للمشروع لا يزال غائبا، ما دفع العديدين إلى طرح تساؤلات حول معايير إسناد الصفقة وسبل صرف الاعتمادات المالية المرتبطة بها.
و تشير مصادر محلية، إلى أن الملايين من الدراهم رُصدت لهذا المشروع البيئي الطموح، دون أن تظهر نتائج واقعية على الأرض، وهو ما فتح الباب أمام اتهامات باستغلال النفوذ وتضارب المصالح، خصوصا في ظل غياب المراقبة الفعلية وآليات المحاسبة الجدية.
وفي هذا السياق، تطالب فعاليات مدنية بفتح تحقيق شفاف في مآل هذه الإعتمادات ومصيرها وقانونية الشركة المحظوظة ، وربط المسؤولية بالمحاسبة، تطبيقا لمبدأ الحكامة وربط التدبير المحلي بالمصداقية.
وفي المقابل، لا تزال الجهات المسؤولة تلتزم الصمت حيال فشل المشروع، رغم النداءات المتكررة للساكنة وفعاليات المجتمع المدني، إذ يرى متابعون أن الوضع يتطلب تدخلا من أعلى مستوى لمساءلة البرلماني المذكور حول مصير هذا الورش البيئي الذي تحوّل بنظر البعض، إلى مجرد أداة لتصريف الأموال العمومية دون اي أثر تنموي.
ويذكر ان تداعيات هذه العاصفة الرملية الأخيرة لم تكن بيئية فحسب، بل طالت الجوانب الصحية والاقتصادية للساكنة،د حيث تعاني أحياء بأكملها من تراكم الرمال داخل الأزقة والمنازل، مما يشكل خطرًا مباشرًدا على الأطفال والمصابين بالأمراض التنفسية.