كأس السوبر الإماراتي .. المواجهة الثالثة بين شباب الأهلي والشارقة على استاد آل مكتوم
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
يستضيف استاد آل مكتوم بنادي النصر يوم الجمعة المقبل كأس السوبر الإماراتي للمرة السادسة في تاريخه بعد 5 نسخ سابقة احتضنها من إجمالي 15 نسخة أقيمت للبطولة منذ موسمها الأول 2008 -2009.
ستجمع مباراة كأس السوبر الإماراتي، في نسختها الجديدة السادسة عشر، بين فريقي شباب الأهلي، بطل دوري أدنوك للمحترفين الموسم الماضي، والشارقة بطل كأس رئيس الدولة، للمرة الثالثة على نفس الملعب.
واستضاف استاد آل مكتوم كأس السوبر الإماراتي 5 مرات من قبل، الأولى كانت في موسم 2008 و2009 وفاز بلقبه شباب الأهلي بتغلبه على الشباب 1-0، فيما فاز فريق الإمارات على الوحدة 3-1 في النسخة الثانية التي استضافها الملعب موسم 2010-2011.
وجمع الملعب نفس طرفي كأس السوبر، مرتين من قبل، فاز الشارقة موسم 2019-2020 على شباب الأهلي بركلات الترجيح 4-3، فيما عاد شباب الأهلي في الموسم التالي مباشرة 2020 -2021 وفاز على الشارقة 1-0.
وفي أخر نسخة استضافها الملعب الموسم الماضي 2022-2023 استطاع الشارقة الفوز على العين 1-0.
ويتسع “استاد آل مكتوم”، لنحو 15.000 مشجع، ويعود تأسيس الملعب إلى العام 1978، قبل أن يُعاد افتتاحه بحلة عالمية في 2019، بالتزامن مع استضافة الإمارات لنهائيات كأس آسيا.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: کأس السوبر الإماراتی شباب الأهلی
إقرأ أيضاً:
سامبدوريا الإيطالي يهبط لدوري الدرجة الثالثة
هبط سامبدوريا إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، بعد تعادله السلبي -أمس الثلاثاء- مع يوفنتوس ستابيا في مباراة مؤجلة من المرحلة 34 لدوري الدرجة الثانية.
وأنهى سامبدوريا -وصيف كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992- الموسم في المركز الـ18 المؤدي مباشرة إلى الدرجة الثالثة بعدما جمع 41 نقطة في 38 مباراة.
وفاز سامبدوريا بلقبه الوحيد في دوري الأضواء الإيطالي في 1991 خلال فترة ذهبية للنادي عندما صال الثنائي جيانلوكا فيالي وروبرتو مانشيني وجال في دفاعات الفرق المنافسة.
لكن سامبدوريا أخفق في الفوز بأي لقب منذ كأس إيطاليا 1994، وبعد هبوطه من دوري الدرجة الأولى في 2023 سيلعب في دوري الدرجة الثالثة الموسم المقبل.
وعانى الفريق من مشكلات مالية في الأعوام الماضية، إذ بلغت خسائره في حسابات عام 2024 نحو 40.7 مليون يورو.
وعلى الرغم من خوضه ملحق الصعود إلى دوري الدرجة الأولى في الموسم الماضي، اتجه هذا الموسم تدريجيا نحو الهبوط.
وكان النادي قريبا من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي ومالك نادي ليدز يونايتد الإنجليزي السابق أندريا رادريزاني الذي غادر النادي لاحقا، أنقذاه من ذلك.
إعلانويمتلك رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي الحصة الأكبر في النادي الذي تأسس عام 1946.
وكان النادي عيّن نجميه السابقين ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو كمدربين في أبريل/نيسان في محاولة لتفادي الهبوط، وذلك بعد نشاط كبير في فترتي الانتقالات الصيفية والشتوية.
ويُعد إيفاني رابع مدرب يقود سامبدوريا هذا الموسم، بعد كل من نجم يوفنتوس وميلان السابق أندريا بيرلو، أندريا سوتيل وليوناردو سيمبليتشي.