أمير القصيم: الخطاب الملكي تأكيد لمحافظة المملكة على مكانتها المتقدمة عالمياً
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أهمية مضامين الخطاب الملكي الكريم في افتتاح أعمال مجلس الشورى، الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اليوم في المجلس.
وقال أمير المنطقة، إن ما تضمنه الخطاب من المضي قدماً في النهضة التنموية لوطننا الغالي وفق رؤية 2030 وبرامجها الطموحة، تأكيداً بمحافظة المملكة على مكانتها المتقدمة عالمياً، وتحقيق المزيد من التطور والازدهار وتوفير سبل الحياة الكريمة للمواطنين، مشيرا إلى أن الخطاب الملكي الكريم، تطرق إلى ما تحقق لبلادنا من مراكز متقدمة بمجالات عديدة، وتقدمها في مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتطور اقتصاد المملكة ليكون الأسرع نمواً، على مستوى دول مجموعة العشرين في عام 2022م،
وأردف أن الخطاب الملكي يعكس ما توليه القيادة الرشيدة، من عناية واهتمام بكافة البرامج التنموية التي كان لها الأثر الكبير في تقدم بلادنا وتبوأها مكانة عالية على الصعيد الدولي، مبديا اعتزازه بما تحظى به المملكة من قيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القصيم الخطاب الملكي الخطاب الملکی
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني يُعرب عن تقدير بلاده لجهود المملكة وفرنسا في مؤتمر نيويورك التاريخي
البلاد (القدس المحتلة) أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، عن تقدير دولة فلسطين للجهود الحثيثة التي بذلتها كلٌ من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-والحكومة الفرنسية بقيادة الرئيس الفرنسي أمانويل ماكرون، وذلك لتنظيم وعقد المؤتمر الدولي الرفيع المستوى بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين المهم وضمان نجاحه. وثمَّن دور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير خارجية الجمهورية الفرنسية جون بويل بارو، في تنسيق وترتيب انعقاد مجموعات العمل الثمانية التي أُنشئت، وإشراك أكبر عددٍ من الدول فيها؛ لضمان أكبر مشاركة دولية في صياغة مخرجات المؤتمر التاريخي. جاء ذلك في رسالتين وجههما رئيس الوزراء الفلسطيني، لسمو وزير الخارجية ولوزير خارجية فرنسا، عقب اختتام أعمال المؤتمر الذي عُقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وترأسته المملكة وفرنسا، عبر فيهما عن الدعم والتأييد الرسمي لدولة فلسطين “لإعلان نيويورك بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين والملحق التنفيذي المرفق به”.