كتائب القسام تعلن دخول سلاح جديد في حربها ضد إسرائيل.. تعرف عليه
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام عن استخدامها لصاروخ RPO-A ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي لأول مرة في تاريخ الصراع بينهما.
ونسرد خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن هذا الصاروخ.
ويعد صاروخ RPO-A قاذف محمول على الكتف من صناعة روسية، ويَستخدم حشوات "قذائف" للإطلاق، ويشبه عمل قاذفة LAW المضادة للدبابات.
ويُستعمل صاروخ RPO-A للهجوم على مواقع إطلاق النار المخفية من العدو، أو لاستهداف قوات المشاة، ولتعطيل المركبات المدرعة الخفيفة.
كما يبلغ مدى التصويب بمنظار الديوبتر 600 متر، ومنظار OPO البصري 450 مترًا، ومنظار OPO-1 يصل إلى 850 مترًا
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!
آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدد المسؤول الأمني “الشبح” لكتائب حزب الله، أبو علي العسكري، امس السبت، تأكيده بأن سلاح “المقاومة العراقية” لا يسلم إلا بيد “الإمام المهدي”، فيما أوصى من “يحسن الظنّ بهم” بالحديث عن سلاح الاحتلال الأمريكي والتركي.وكتب العسكري، في تدوينة له أن “هناك متخاذلين ينساقون إلى صيحات الإجرام الصهيوأمريكي، للتخلي عن سلاح المقاومة في المنطقة، ومنه سلاح المقاومة في العراق الذي حمى الدولة والمقدسات، حينما انهزم الجمع وكادت بغداد أن تسقط بيد عصابات التكفير الوهابي السعودي المدعومة أمريكيا”.وأضاف: “فليسمع العالم ومن به صمم أن سلاح المقاومة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين حماة العراق ومقدساته، وقرار التخلي عنه لا يكون إلا بيد الإمام دامت بركاته علينا”، مردفاً “إن أسوأ ما يمكن أن يمرّ به الشرفاء الأحرار أن يسمعوا العاهر تتحدث عن العفة والشرف، ومن هوان الدنيا أن يقرّر المخنثون وأشباه الرجال ما يجب أن يكون عليه سلاح المقاومة” في إشارة ضمنية لصاحبهم مقتدى الصدر الذي طلب بتسليم سلاح الميليشيات للدولة.وخلص إلى القول: “نوصي من نحسن الظنّ بهم أن يتحدثوا عن سلاح الاحتلال الأمريكي، وما لديه من قواعد وترسانة في العراق، وعن سلاح الاحتلال التركي في البلاد، وأن يتعظ الجميع مما حدث في سنة 2014 من انتهاك الحرمات والقتل بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمة من ثبتوا في مواجهة الأعداء حينها، هم رجال المقاومة الإسلامية وسلاحهم، فكان، ولا يزال، وسيبقى بأيديهم دفاعًا عن الدين والمقدسات والمستضعفين”.