بالأرقام ..5 ألوية إسرائيلية تلقت ضربات قاسية في غزة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
بثت قناة الجزيرة الإخبارية تقريرا يفيد بأن 5 ألوية من 6 ألوية زج بها الاحتلال الإسرائيلي للقتال في غزة ، تلقت ضربات قاسية من المقاومة الفلسطينية .
وفقا للتقرير خسر لواء " جعفاتي " قائد سرية ، إضافة إلى4 من قادة الفصائل، و 29 جنديا .
وخسر لواء "المظليين" ضابطين برتبة قائد سرية ، و قائدي فصيلين ، و 25 جنديا .
بينما خسر لواء " ناحال " ، قائد لواء ، و قائد كتيبة ، و3 ضباط برتبة قائد سرية و 6 من قادة الفصائل ، و 28 جنديا .
وكانت الضربة الأقوى من نصيب لواء " جولاني " ، الذي خسر قائد غرفة عمليات اللواء، و قائد كتيبة، و 5 من قادة السرايا ،و8 من قادة الفصائل ، و81 جنديا .
وفي لواء " الكوماندوز" كانت الخسائر محدودة لكنها مهمة ، ويتكون اللواء من 3 وحدات هي : "إيجدوز"، و "دوفدوفان"، و "مجلان" ، قتل منها 4 من قادة السرايا، و قائدا فصيلين، و 21 جنديا كلهم من نخبة الجيش الإسرائيلي.
و أشار التقرير إلى أن هذه الوحدات الثلاث تتقاطع مع القوات الخاصة الإسرائيلية ، إذ تتكون هذه القوات من 11 وحدة خاصة ، ومن بين الوحدات الإحدى عشرة تلقت 6 وحدات خسارات قاسية .
وحدة " سييرت متكال" المسؤولة عن جمع المعلومات الاستخبارية الميدانية ، خسرت 9 من جنودها، وقائد سرية .
أما وحدة " شلداغ" التابعة للقوات الجوية الإسرائيلية فقتل منها 8 جنود، و قائدا فصيلين، وقائد سرية .
وأعلن جيش الاحتلال عن مقتل 502 من جنوده منذ بدء معركة طوفان الأقصى ، منهم 182 منذ بدء العدوان البري على قطاع غزة ، من بينهم 56 برتبة قائد فصيل، و 43 برتبة قائد سرية ، و 8 برتبة قائد كتيبة ، و 5 برتبة قائد لواء .
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية ، اليوم الجمعة ، أن جيش الاحتلال زج بلواء سابع للقتال في خانيونس.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف برتبة قائد قائد سریة من قادة
إقرأ أيضاً:
قادة من الليكود يوجهون تحذيرا إلى نتنياهو: حان وقت ضم الضفة
وجه وزراء بارزون وأعضاء كنيست من حزب الليكود، الأربعاء، رسالة مباشرة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، طالبوه فيها بضم الضفة الغربية "فورا"، معتبرين أن الظروف السياسية والدولية أصبحت مواتية لتنفيذ هذه الخطوة.
وجاء في نص الرسالة: "نحن الوزراء وأعضاء الكنيست نطالب بتطبيق السيادة والقانون الإسرائيليين على يهودا والسامرة فورا، الآن هو الوقت المناسب لحكومة الاحتلال للموافقة على قرار تطبيق السيادة، وذلك قبل نهاية الدورة الصيفية للكنيست".
واعتبر الموقعون على الرسالة أن ما وصفوه بـ"الإنجازات التاريخية التي حققتها دولة الاحتلال بقيادة رئيس حكومة الاحتلال ضد المحور الشرير المتمثل بإيران وأتباعها" تستدعي استكمال المهمة عبر "إزالة التهديد الوجودي من الداخل"، محذرين من تكرار ما وصفوه بـ"مذبحة أخرى في قلب البلاد" وفق قولهم.
وبحسب الرسالة، فإن الدعم الأمريكي، خصوصا من جانب الرئيس السابق دونالد ترامب، يشكل "فرصة سانحة لقيادة هذه الخطوة الآن"، في إشارة إلى تطبيق السيادة الكاملة على مناطق الضفة الغربية، بما في ذلك المستوطنات.
وأضاف الوزراء أن "مجزرة السابع من أكتوبر"، وفق تعبيرهم، أثبتت أن مبدأ الكتل الاستيطانية وإقامة دولة فلسطينية على ما تبقى من الأرض يشكلان خطرا وجوديا على دولة الاحتلال، مشددين على أن "الوقت قد حان للسيادة".