المصرية للإتصالات يعلق على إهتمام الزمالك بضم ثنائي الفريق
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تحدث احمد سلطان مدير التعاقدات بنادي المصرية للاتصالات عن وجود ثنائي الفريق مروان أحمد وفيصل غريب على رادار نادي الزمالك للتعاقد معهما في انتقالات يناير المقبلة.
المثلوثي يخضع لبرنامج تأهيلي منفرد على هامش مران الزمالكوقال سلطان في تصريحات لبرنامج طويلة وعالية الذي يقدمه الإعلامي هاني حتحوت عبر إذاعة الشباب والرياضة "الفريق يضم عدد من اللاعبين المؤهلين للانضمام لأكبر فرق الدوري الممتاز".
وتابع " بعض الوسطاء بالفعل اكدوا ان الثنائي على رادار نادي الزمالك ولكن لم يحدث اي تواصل رسمي بين الناديين حتى الآن".
وتابع "مروان مدافع ممتاز طويل القامة وصغير السن ويشبه اسلوب لعب أحمد حجازي، بينما غريب يلعب في مركز خط الوسط المدافع ويشبه في اداءه طارق حامد، الثنائي ملتزم فنيا وسلوكيا داخل وخارج الملعب".
وواصل سلطان "بمجرد وصول عروض رسمية سيتم مناقشتها مع مجلس الإدارة ونرى مصلحة النادي ومصلحة اللاعب، لا نقف أمام مصلحة اللاعب مثلما حدث مع هشام صلاح عندما طلب الاتحاد السكندري ضمه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك المصرية للاتصالات بوابة الوفد أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.