صحيفة الاتحاد:
2025-05-17@10:53:59 GMT

بلجيكا تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي

تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT

تتسلم بلجيكا، الدولة المضيفة لمؤسسات الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي"ناتو"، اليوم الاثنين الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي من اسبانيا، تحت شعار " الحماية والتعزيز والاستعداد".

وستستمر رئاسة بلجيكا حتى نهاية شهر يونيو المقبل، وستسلم بروكسل بعد ذلك الرئاسة إلى بودابست. وقال رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو "كما تعلمون، إن الاتحاد الأوروبي هو جزء من حمضنا النووي نحن البلجيكيون.

المؤسسات الأوروبية تتمركز هنا في عاصمتنا. إذا كان هناك بلد يجسد جوهر الاتحاد الأوروبي، فهو بلجيكا".

أخبار ذات صلة الإمارات تسلم متهماً إلى بلجيكا رحيل ديلور رجل البناء الأوروبي عن 98 عاما

وأضاف دي كرو أن "تطلعات أكثر من 440 مليون (مواطن في الاتحاد الأوروبي )عالية. والناس يعتزون بالثقة والرؤية. هذه تطلعات مشروعة وعلى الاتحاد الأوروبي واجب الاستجابة لهذه التحديات. وتحقيق النتائج هدفنا".

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي بلجيكا هجمات بروكسل الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يبحث مواصلة تعليق عقوبات على سوريا

أفادت مصادر دبلوماسية أوروبية، الجمعة، بأن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيبحثون، في اجتماعهم المقرر عقده في 20 مايو/أيار الجاري، إمكانية مواصلة تعليق بعض العقوبات التي كانت مفروضة على نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.

ووفقا لمصدر رفيع في الاتحاد، فإن الاجتماع سيكون ضمن جدول اللقاءات الدورية للوزراء، حيث من المتوقع إجراء نقاش رسمي حول العقوبات المُعلقة مؤخرا، وسط استمرار المحادثات الفنية بشأن هذا الملف داخل مؤسسات الاتحاد.

وأشار المصدر إلى أن الهدف هو اتخاذ قرار موحّد بالإجماع بشأن تعليق إضافي لبعض العقوبات، دون أن يعني ذلك رفعها بالكامل، مؤكدا أن العقوبات المعلقة يمكن إعادة تفعيلها في أي وقت حسب تطورات الأوضاع داخل سوريا.

كما نقلت وسائل إعلام أوروبية أن كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، والتي ستترأس الاجتماع، قدمت مقترحا بتوفير تمويل للوزارات المعنية بإعادة الإعمار وقضايا الهجرة في سوريا.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، مطلع الأسبوع الجاري، خلال زيارة رسمية إلى السعودية، رفع إدارته للعقوبات المفروضة على سوريا، ما اعتبرته أوساط أوروبية تطورا قد يدفع نحو مراجعة أوسع للعقوبات الغربية.

إعلان

وفرض الاتحاد الأوروبي أولى عقوباته على النظام السوري في مايو/أيار 2011، عقب اندلاع الثورة السورية، مستهدفا شخصيات بارزة من الدائرة المقربة من بشار الأسد، متهمة بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وقد شملت العقوبات حظر السفر وتجميد الأصول المالية.

كما شملت العقوبات إجراءات قطاعية طالت قلب الشبكة المالية للنظام، منها حظر استيراد النفط الخام ومشتقاته من سوريا، ومنع تصدير معدات ذات استخدام مزدوج (مدني وعسكري)، إضافة إلى قيود على تمويل مشاريع البنية التحتية.

وأعلن الاتحاد الأوروبي في 24 فبراير/شباط الماضي تعليق بعض العقوبات المرتبطة بقطاعات مثل البنوك والطاقة والنقل، مع التأكيد على مراقبة الوضع الميداني في سوريا وتقييم إمكانية تعليق المزيد من العقوبات في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة بالاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي يبحث مواصلة تعليق عقوبات على سوريا
  • لأول مرة .. امرأة تقود نقابة أطباء الأسنان بالاردن
  • بروكسل تتطلع إلى تعزيز بند الدفاع الجماعي في الاتحاد الأوروبي
  • وزير المالية يناقش مع بعثة الاتحاد الأوروبي سبل تعزيز التنمية الاقتصادية في سوريا
  • منتخب مصر تحت 16 عامًا يتعادل مع بولندا في دورة الاتحاد الأوروبي للتطوير
  • إطلاق مشروع لمراقبة الانتخابات في العراق بدعم من الاتحاد الأوروبي
  • الشرع والاتفاق الإبراهيمي.. بين تطلعات السلام وتحديات الداخل السوري
  • صرف الإسكندرية تستقبل سفيرة الاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي يُؤكد ضرورة الحفاظ على الهدنة في طرابلس