القسام: تفجير عين نفق مفخخة في قوة راجلة من جيش الاحتلال في القرارة 

تواصل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، دك تحشدات جيش الاحتلال في محاور القتال، واستهداف آلياته المتوغلة في القطاع.

اقرأ أيضاً : لماذا سحب الاحتلال ألوية مقاتلة من غزة؟

وأعلنت فصائل المقاومة عن تنفيذ عمليات نوعية، في أول أيام العام 2024، واستهداف تحدات الاحتلال وقيادات السيطرة التابعة له، بالإضافة إلى الاستيلاء، على طائرة درون للاحتلال.

بدورها أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، عن تمكن عناصرها من تفخيخ منزل فخخ مسبقا بعد أن تحصن فيه جنود الاحتلال وأوقعوهم قتلى وجرحى شمال خان يونس.

وأفادت القسام، بأن عناصرها تمكنوا من الاستيلاء على طائرة "درون" للاحتلال كانت في مهمة استخباراتية في بيت حانون شمال قطاع غزة

وذكرت القسام لاحقا، أن عناصرها تمكنوا من تفجير عين نفق مفخخة في قوة راجلة من جيش الاحتلال في القرارة شمال خان يونس وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.

إلى ذلك تمكن عناصر القسام، من استهداف دبابة ميركافا للاحتلال بقذيفة "الياسين 105" في القرارة شمال مدينة غزة.

من جهتها أعلنت كتائب سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن تنفيذ عملية نوعية استهدفت خلالها موقع يادة وسيطرة للاحتلال للعدو في أرض أبو عريبان جنوب محور الزيتون.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة جيش الاحتلال الاسرائيلي تل أبيب

إقرأ أيضاً:

اليونيفيل تعلن إصابة أحد عناصرها بقنبلة إسرائيلية في جنوب لبنان

بيروت- أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) الأحد 12 اكتوبر 2025، إصابة أحد عناصرها بجروح نتيجة إلقاء مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت قرب موقع لها في الجنوب، في ثالث حادثة من نوعها في شهر ونيف.

تعمل قوة اليونيفيل مع الجيش اللبناني لترسيخ وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي بهدف وضع حد لأكثر من عام من الأعمال العدائية بين إسرائيل وحزب الله، تخللته حرب مفتوحة استمرت شهرين.

وقالت اليونيفيل في بيان نشر الأحد "قبيل ظهر أمس، ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت بالقرب من موقع تابع لقوات اليونيفيل في بلدة كفركلا، ما أسفر عن إصابة أحد جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، تلقى على إثرها الإسعافات الأولية".

وفي وقت سابق هذا الشهر، أعلنت اليونيفيل أن مسيّرات إسرائيلية ألقت أربع قنابل قرب قوة حفظ السلام، في حين شددت إسرائيل حينذاك على أن أي إطلاق نار متعمّد لم يستهدف القوة.

وذكرت اليونيفيل أن حادثة السبت شكّلت "انتهاكا خطيرا آخر للقرار 1701 وتجاهلا مقلقا لسلامة قوات حفظ السلام".

أنهى قرار مجلس الأمن 1701 نزاعا اندلع العام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، وشكّل أساس وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 بين الجانبين.

ونصّ اتفاق 2024 الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أميركية، على ابتعاد حزب الله من الحدود وتفكيك بنيته العسكرية، وعلى حصر السلاح بيد القوى الرسمية اللبنانية، وانسحاب إسرائيل من نقاط توغّلت إليها خلال النزاع. الا أن الدولة العبرية أبقت قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية، وتواصل شنّ ضربات تقول إنها تستهدف عناصر الحزب ومنشآته.

ودعت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي "إلى وقف جميع الهجمات على جنودها أو بالقرب منهم" في وقت "يعملون من أجل تعزيز الاستقرار الذي التزمت كل من إسرائيل ولبنان بالحفاظ عليه".

تنتشر اليونيفيل في لبنان منذ العام 1978 وتضم حوالى 10 آلاف عنصر من نحو 50 بلدا.

وصوّت مجلس الأمن الدولي في آب/اغسطس لصالح إنهاء مهمة القوة الأممية في عام 2027.

مقالات مشابهة

  • القسام: ما تم التوصل إليه ثمرة لصمود الشعب الفلسطيني وثبات مقاوميه
  • القسام تعلن الالتزام باتفاق وقف الحرب بغزة والجداول الزمنية ما التزم العدو الصهيوني بذلك
  • المقاومة: الاحتلال فشل باستعادة أسراه بالضغط العسكري
  • القسام: الاتفاق ثمرة لصمود شعبنا وثبات مقاومته وملتزمون به ما التزم الاحتلال
  • القسام: الاتفاق ثمرة لصمود شعبنا وثبات مقاومته وملتزمون ما التزم الاحتلال
  • المقاومة تسلم الدفعة الأولى من الأسرى الإسرائيليين
  • القسام: ملتزمون بالاتفاق ما التزم الاحتلال به.. وجهت رسالة إلى الأسرى
  • قتل واعتقال العشرات منهم.. الأجهزة الأمنية تسيطر على مليشيا تابعة للاحتلال بغزة
  • اليونيفيل تعلن إصابة أحد عناصرها بقنبلة إسرائيلية في جنوب لبنان
  • أمريكا تعلن الحرب على المخدرات بتوجيه من ترامب