باحث: تأييد أمريكا الأعمى لإسرائيل يهدد بحدوث أزمة اقتصادية عالمية
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال محمد منصور الباحث في الشئون الدولية، إن أمريكا تدعم الجانب الأوكراني والإسرائيلي بشكل كبير، ما يفسر إنفاقها مليارات الدولارات من أجل توفير المعدات لتلك الجهات التي تدعمها.
وأكد منصور، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “إكسترا اليوم” مع الإعلامية نانسي نور، المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن واشنطن الأمريكية تدعم دولة الاحتلال الإسرائيلي "بشكل أعمى"، وخرجت احتجاجات دولية شعبية كبيرة من أجل التعبير عن رفض السياسة الأمريكية نتيجة دعمها للكيان الصهيوني وتشجعيه على ارتكاب المجازر في فلسطين.
وأضاف في حديثه، أن هناك تأثيرا واضحا لما يحدث في غزة على الملاحة في البحر الأحمر ومنطقة بابا المندب، وأكدت الدولة المصرية أن حل الأزمة الفلسطينية بشكل نهائي وجذري عادل هو الحل الأمثل للتخلص من التوترات الأمنية التي توجد في المنطقة، وربما تودي لأزمة اقتصادية عالمية.
وتابع:" كييف لم تستطع أن تحقق أي تقدم في جزيرة القرم حتى الآن، وبالتالي كييف تشعر بخيبة الأمل بصورة كبيرة، خاصة وأن الدول التي كانت تدعم أوكرانيا منذ بداية الحرب أصبحت غير قادرة على استمرار هذا الدعم حتى الآن".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدولارات الاحتلال الإسرائيلى دولة الإحتلال الإسرائيلي فلسطين
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي الوضع في سوريا ولبنان
صرحت الخارجية الأمريكية أن الوزير ماركو روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر، الوضع في سوريا ولبنان.
كما تحدث الوزير الأمريكي مع نظيره الأمريكية حول تنفيذ خطة ترامب للسلام في غزة.
وفي وقت سابق، صوت مجلس النواب الأمريكي لصالح إلغاء عقوبات قانون قيصر المفروض على سوريا، وذلك وفقا لنبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية .
وفي وقت سابق، أكد الأدميرال براد كوبر قائد القيادة الوسطى الأمريكية أن القوات الأمريكية تعمل بالتنسيق مع التحالف الدولي وشركائها المحليين في سوريا بهدف القضاء على الفلول المتبقية من تنظيم الدولة، مشيرًا إلى أن المشورة والدعم المقدم للشركاء السوريين أسهما في إضعاف قدرات التنظيم بشكل كبير خلال الأشهر الماضية.
وأوضح القائد أن القيادة الوسطى تكثف جهودها لإعادة النازحين والمعتقلين في مخيم الهول شمال شرقي سوريا إلى بلدانهم، معتبرًا أن معالجة ملف المخيم تمثل خطوة محورية للحد من عودة التطرف وتحسين الوضع الإنساني في المنطقة.