قبل وبعد عمليات التجميل .. شاهد تغير ملامح بسمة بوسيل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تصدرت بسمة بوسيل مؤشر البحث جوجل، خلال الساعات الأولى من العام الجديد 2024، وذلك بعد نشر صورة تجمعها بالفنان تامر حسني وأولادها، حيث اعتقد الجمهور بعودة الثنائي مجددا بعد الانفصال.
ولكن سريعا ما نفت بسمة بوسيل أنباء عودتها للفنان تامر حسني، كما أوضحت عبر حسابها بتطبيق "إنستجرام" أن تامر حسني نشر الصورة العائلية لإسعاد أطفالهما، بسبب عدم قدرته على قضاء ليلة رأس السنة معهم.
بسمة بوسيل من الفنانات اللاتي يهتممن بجمالهن، حيث اختار بعناية شديدة إطلالاتها التي تظهر بها، حيث تهتم بالموضة والأناقة، وتخطف الأنظار بمجموعة من الملابس اللافتة.
كما تعتمد بسمة بوسيل مؤخرا على إظهار وإبراز ملامحها بالمكياج اللافت، وذلك بعد إجراء عدد من عمليات التجميل والتي غيرت في شكلها كثيرا.
ومن أبرز عمليات التجميل التي أجرتها بسمة بوسيل، تجميل الأنف، وتكبير الشفاه، وتغيير قصة ولون الشعر، مما جذب الأنظار خاصة بعد زواجها من الفنان تامر حسني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة بوسيل صور بسمة بوسيل زوجة تامر حسني تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: مصر 2025 لم تعد مصر 2014.. كل شيء تغير
أكد الكوميديان الساخر باسم يوسف أن الأوضاع في مصر تغيرت بشكل جذري منذ مغادرته البلاد عام 2014، مشيراً إلى أن مصر اليوم "غريبة" على مخيلته.
وبرر خلال حواره مع قناة “الجديد فن اللبنانية”، اعتماده على الأسلوب الكوميدي في تناول القضايا السياسية، خاصة في مقابلاته الشهيرة مثل مقابلته مع بيرس مورجان. وأوضح أن الكوميديا هي الأدوات الوحيدة التي يمتلكها، وهي الأكثر فاعلية في عصرنا الحالي.
وقال يوسف: "نحن نعيش في سيرك كبير تسوده التسلية والترندات"، مشيراً إلى أن هذا الواقع هو ما يمنع انتشار "الكلام الجاد والتاريخي والأكاديمي".
وأضاف: “للأسف، انتشاري وشهرتي قد يكونان شيئاً غير جيد، لأنه يعبر عن أننا أصبحنا مجتمعاً يبحث عن نوع من السيرك والشو في السياسة”.
وأكد أن حنينه لبلده يتعلق بمصر التي غادرها في عام 2014، مشيراً إلى أن أي دولة تتغير عبر الزمن.
وعن احتمالية العودة، قال: “هي مصر التي في مخيلتي مصر 2014، لو رجعت الآن سأشعر أنها غريبة عليَّ”.
كما أكد أن قرار العودة لم يعد قراراً فردياً، بل أصبح قراراً عائلياً يخص زوجته وأولاده الذين نشأوا خارج البلاد.
وشدد على ضرورة التعامل مع الواقع بطريقة "براجماتية" وعملية، قائلاً: “أنا لا أستطيع كل كم سنة أن أقتلعهم من جذورهم وأذهب بهم إلى مكان آخر، فقراري لم يعد ملك نفسي”. وأشار إلى أن هذا الاستقرار يهدف لتجنب "الدوامة النفسية" التي يعيشها الكثير من المهاجرين العالقين بين بلدهم الجديد وبلدهم الأم.
رفض باسم يوسف بشكل قاطع الإدلاء بأي تقييم سياسي أو أكاديمي للزعيم الراحل جمال عبد الناصر وفترة حكمه، مؤكداً أنه غير مؤهل لذلك.
وأوضح يوسف أن شخصية عبد الناصر تثير جدلاً واسعاً ينقسم بين من يراه بطلاً قومياً أسس للوحدة العربية، ومن يرى أنه سبب في التأسيس لأشياء سيئة".
وأضاف: “الحديث عن عبد الناصر يقلب إلى كلام عاطفي قوي، وهذا الأمر صعب... لا أريد أن يأخذ الناس مني عداوات”.
اقرأ المزيد..