موراتا يكشف مفاجأة عن انتقاله إلى يوفنتوس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أقر مهاجم أتلتيكو مدريد ألفارو موراتا، بأنه كان على وشك الانضمام ليوفنتوس الإيطالي هذا الصيف، لكنه أوضح أن حديثه مع المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني كان له دور في تغيير قراره.
وفي مقابلة مع صحفية آس، قال موراتا: "نعم حقيقي أنني اقتربت من الانضمام إلى يوفنتوس. لحسن الحظ كان أمامي العديد من الخيارات، لكن حين تحدثت مع المدرب سيميوني وغوستافو لوبيز المدرب المساعد، كان القرار الأفضل هو بقائي في الأتلتي".
وردًا على سؤاله حول ما دار في هذا الحوار، أوضح صاحب الـ 31 عامًا أنها "كانت محادثة وجهًا لوجه، قلنا فيها العديد من الأشياء وتبادلنا الكثير من الآراء وقررت أن الأفضل هو أن استمر".
وعن سيميوني، أكد موراتا "لطالما كنت أكن له الإعجاب كمدرب وأنا خارج الفريق وسعيد بالعمل معه الآن داخل الفريق".
وأضاف: "في مناسبات أخرى عندما لم يكن لدي نفس الشعور، كان أفضل شيء بالنسبة لي وللنادي أيضًا هو الرحيل للبحث عن فرص أخرى. لكن هذا الصيف كل الأمور سارت في اتجاه البقاء هنا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
انخفاض غير مسبوق في سعر السيارات.. رئيس الرابطة يكشف مفاجأة
شهد سوق السيارات في مصر خلال 2025 ، انتعاشًا واضحًا بعد فترة من الركود وارتفاع الأسعار، مدفوعًا بتحسن المعروض المحلي، السياسات الاقتصادية الداعمة، وتسهيلات الاستيراد والتمويل البنكي.
ويرى خبراء الصناعة ، أن هذا التعافي سيستمر خلال 2026، مع توقع انخفاض جديد في أسعار السيارات، ما يمنح المستهلكين فرصًا أكبر للشراء في ظل فئات اقتصادية متنوعة.
انتعاش المبيعات بنسبة قياسيةأكد اللواء حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنّعي السيارات السابق، أن المبيعات ارتفعت بنسبة أكثر من 77% خلال أول عشرة أشهر من 2025، وفق بيانات مجلس معلومات سوق السيارات (أميك).
وأشار مصطفى، إلى أن هذه الزيادة تعكس تعافي السوق مقارنة بالعامين الماضيين، اللذين شهدت فيهما المعروض انخفاضًا كبيرًا وارتفاعات غير مسبوقة في الأسعار.
وأوضح أن السياسة النقدية الجديدة وتسهيل فتح الاعتمادات للاستيراد ، أسهمت بشكل مباشر في زيادة المعروض وخفض الأسعار.
ارتفاع الإنتاج المحلي والمنافسة في فئة السيارات الاقتصاديةكما أن ارتفاع الإنتاج المحلي والمنافسة في فئة السيارات الاقتصادية، ذات الأسعار التي تتراوح بين 700 ألف و1.3 مليون جنيه، عززت من حالة الانتعاش في السوق.
وأشار أيضًا إلى أن ثبات سعر الصرف واختفاء ظاهرة "الأوفر برايس" ساعدا في تهدئة السوق وتشجيع حركة البيع.
دور البنوك والتسهيلات التمويليةأكّد مصطفى، أن انخفاض أسعار الفائدة في البنوك ساعد المستهلكين على شراء السيارات بسهولة أكبر عبر التسهيلات البنكية.
كما أشار إلى رغبة التجار في تصريف موديلات 2025 قبل طرح موديلات 2026، ما ساهم في تحريك المبيعات وزيادة التنافسية في السوق.
كشف رئيس الرابطة السابق عن توقع انخفاض جديد في أسعار السيارات مطلع 2026، مؤكدًا أن أي ارتفاع مستقبلي سيكون مرتبطًا بأحداث خارجية تؤثر على سلاسل الإمداد، كما حصل في فترات سابقة.
وأضاف أن تأخر بعض المستهلكين في الشراء رغم انخفاض الأسعار يعود إلى انتظارهم مزيدًا من التخفيضات قبل اتخاذ قرار الشراء النهائي، ما يعكس سلوك المستهلك المصري المتحفظ.