رسالة عاجلة من المصرية للاتصالات إلى عملائها بشأن باقات الإنترنت الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
زيادة أسعار باقات الإنترنت.. شهدت الساعات القليلة الماضية حالة من الجدل حول زيادة أسعار باقات الإنترنت.
وفي هذا الصدد أرسلت الشركة المصرية للاتصالات، رسالة عاجلة إلى عملائها، متضمنة بداية موعد تطبيق أسعار باقات الإنترنت الأرضي الجديدة، بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة 14%.
رسالة الشركة المصرية للاتصالاتوجاء نص رسالة الشركة المصرية للاتصالات كالآتي: «عميلنا العزيز، يرجى العلم بأنه ابتداءً من 5 يناير سيتم تعديل أسعار الإنترنت الأرضي مع إتاحة التصفح المجاني للمواقع التعليمية والخدمات الحكومية».
في سياق متصل أوضحت رسالة الشركة المصرية للاتصالات، أن أسعار باقات الإنترنت الأرضي الجديدة بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة.
جدول أسعار باقات الإنترنت الأرضي الجديدةوجاءت أسعار باقات الإنترنت الأرضي بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة، كالتالي:
باقة سوبر 140 جيجابايت | 182.40 جنيهًا شهريًا |
باقة سوبر 200 جيجابايت | 256.5 جنيهًا شهريًا |
باقة سوبر 250 جيجابايت | 319 جنيهًا شهريًا |
باقة سوبر 400 جيجابايت | 501.60 جنيهًا شهريًا |
باقة سوبر 600 جيجابايت | 741 جنيهًا شهريًا |
باقة سوبر 1 تيرا بايت | 1197 جنيهًا شهريًا |
باقة ميجا 250 جيجابايت | 467.40 جنيهًا شهريًا | باقة ميجا 600 جيجابايت | 912 جنيهًا شهريًا | باقة ميجا 1 تيرا بايت | 1368 جنيهًا شهريًا | باقة الترا 250 جيجابايت | 615.60 جنيهًا شهريًا | باقة الترا 600 جيجابايت | 1083 جنيهًا شهريًا | باقة ماكس 1 تيرا بايت | 1539 جنيهًا شهريًا |
والجدير بالذكر أن ملف زيادة أسعار خدمات المحمول مر بكثير من المطالبات من شركات المحمول لكى تستمر فى تقديم خدماتها بشكل صحيح.
اقرأ أيضاًموعد تطبيق زيادة أسعار الإنترنت الأرضي We.. الباقات بكام؟
تصل لـ 250 جنيهًا.. تعرف على أسعار باقات الإنترنت الأرضي وي بعد الزيادة
أسعار باقات الإنترنت الأرضي وي.. اعرف القائمة كاملة بعد الزيادة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شركة وي أسعار باقات الإنترنت الأرضي باقات الإنترنت الأرضي باقات وي زيادة اسعار باقات الانترنت زيادة أسعار باقات الإنترنت أسعار باقات الإنترنت بعد الزيادة أسعار باقات الإنترنت الأرضی الشرکة المصریة للاتصالات زیادة أسعار
إقرأ أيضاً:
تفاصيل خطة الجيش الإسرائيلي الجديدة بشأن غزة
أفادت هيئة البث الإسرائيلية ( كان 11) مساء اليوم الاثنين 28 يوليو / تموز 2025 ، أن الجيش الإسرائيلي عرض على المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية " الكابينت" خطة جديدة لتشديد الحصار المفروض على غزة ، تشمل كذلك توسيع العمليات البرية لمناطق إضافية في القطاع ، وذلك بطلب من المستوى السياسي في إسرائيل.
وقالت إن الخطة لا تشمل، في هذه المرحلة، تصورًا لاحتلال كامل للقطاع، ونقلت عن مصدر مطّلع على تفاصيل الخطة أن الجيش "لم يُطلب منه حتى اللحظة إعداد خطة للسيطرة الكاملة على غزة"، مضيفًا: "من غير المؤكد أن يحدث ذلك".
في غضون ذلك، قال مسؤول سياسي إسرائيلي للقناة: "نحن في أسوأ وضع ممكن حاليًا. المفاوضات بشأن صفقة التبادل في جمود تام، والجيش في حالة تراجع ميداني، والجنود يُقتلون، بينما حماس لا تشعر بأي ضغط".
وأضاف: "ناهيك عن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي أقرّ فيها بوجود مجاعة في غزة"، في إشارة إلى الكارثة الإنسانية المتفاقمة بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ أكثر من 21 شهرًا.
وذكرت القناة أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تعتبر أن الحرب على غزة وصلت إلى "مفترق طرق"، ما يستدعي اتخاذ قرارات حاسمة في ظل تعثّر العمليات وتصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل لإنهاء الحرب ورفع القيود عن المساعدات.
وفي السياق السياسي الداخلي، قرر رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو دعوة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، إلى جلسة الكابينيت التي تُعقد في هذه الأثناء، وذلك بعد أن تم استبعادهما من القرارات المتعلقة بما تُسمى "فترات التهدئة الإنسانية".
وقالت "كان 11" إن النقاش في جلسة الكابينيت يتركّز حول سؤال رئيسي: "إلى أين تتجه غزة؟"، مشيرة إلى أن الوزراء سيطّلعون على خطط عملياتية موسعة، من بينها خطة تقضي بعزل وتقطيع أوصال مناطق واسعة داخل القطاع، كجزء من تصعيد محتمل للعمليات البرية.
ورغم جمود المفاوضات، أفادت القناة بأن محادثات يومية لا تزال تُجرى مع الوسطاء، قطر ومصر، عبر قنوات استخباراتية بين جهازي الشاباك والموساد من جهة، ونظرائهم في القاهرة والدوحة من جهة أخرى.
كما يُتوقّع أن يلتقي وزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، خلال الأسبوع الجاري، بالمبعوث الرئاسي الأميركي، ستيف ويتكوف، في واشنطن، لبحث تطورات ملف المفاوضات، والوضع في غزة، إضافة إلى الملف النووي الإيراني.
وفي هذا الإطار، ذكرت القناة أن الكابينيت يناقش "سلسلة قرارات دراماتيكية"، من بينها خيار احتلال كامل للقطاع، أو فرض حصار على المدن التي تنشط فيها حماس. كما طُرح مقترح بوقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء بالكامل.
ولفت التقرير إلى التناقض بين هذه المقترحات والتعهد الإسرائيلي الأخير بزيادة إدخال المساعدات إلى غزة، مشيرًا إلى أن "الحصار يعني عمليًا وقف دخول تلك المساعدات الإنسانية".
ونقلت القناة 12 عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع أن "الزخم الذي كان قائمًا لإنجاز صفقة التبادل قد ضاع"، مضيفًا: "مشروع توزيع المساعدات والسيطرة على الأرض كان طموحًا، وقد خلق زخمًا للصفقة، لكنه تبخر. الآن انتقل الزخم للطرف الآخر، ويجب علينا استعادته".
وعلى صعيد الخطط العسكرية البديلة، ذكر المصدر أن تل أبيب تهدف إلى "زيادة الضغط على حماس، واستعادة الزخم التفاوضي". وأشار المصدر إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لاحتمال فشل المسار التفاوضي، ويجهز خططًا عملياتية، تشمل:
عزل وتقطيع أوصال القطاع في عدة مناطق.
تطويق مدينة غزة.
إقامة ما يُسمى بـ"المدينة الإنسانية".
وعلى خلفية هذه المناقشات، أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن إسرائيل تتهم قطر بالوقوف خلف "الحملة الإعلامية" التي تفضح سياسة التجويع التي تنتهجها إسرائيل في القطاع، في إشارة إلى تصاعد التغطية الدولية بشأن الكارثة الإنسانية.
كما نقلت القناة عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع قوله: "تصريحات وزراء في الحكومة كانت فاضحة، ألحقت ضررًا بالجيش، وتخدم حملة حماس الإعلامية. الهجمات الإعلامية التي يشنها بعض الوزراء كارثة حقيقية".
وأشارت تقارير إسرائيلية إلى أن تسريب مناقشات الكابينيت بشأن خطط توسيع الحرب، قد يكون جزءًا من "تكتيك تفاوضي"، أو يعكس نية حقيقية لتوسيع العمليات إلى مناطق إضافية، أو يأتي بهدف "احتواء الضغوط السياسية" من جانب سموتريتش وبن غفير، وربما يجمع بين هذه الأهداف معًا.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو يعقد مشاورات أمنية بشأن غزة ويُصر على "هدفي الحرب" إسرائيل تضع شرطا لاستئناف المفاوضات مع حماس مستشاران بارزان لنتنياهو في واشنطن لبحث ملفات غزة وإيران الأكثر قراءة محمد اشتية... خيرا فعلت واستمر في فعل الخير - بقلم : د. احمد المعروف حماس : نواصل المشاورات لإنجاز اتفاق مشرّف الكشف عن هدف العملية العسكرية في دير البلح محدث: ارتفاع عدد المتوفين نتيجة التجويع في غزة إلى 20 خلال يومين عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025