غرناطة يعود لدرب الانتصارات بثنائية في قادش
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
عاد غرناطة لطريق الانتصارات في بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم، بعدما حقق فوزاً ثميناً 2-0 على ضيفه قادش، اليوم الأربعاء، في المرحلة الـ19 للمسابقة.
وافتتح الألباني ميرتو أوزوني التسجيل لمصلحة غرناطة في الدقيقة 22، فيما تكفل بريان زاراغوزا بإحراز الهدف الثاني في الدقيقة 70، مستغلاً النقص العددي في صفوف قادش، الذي لعب بعشرة لاعبين عقب طرد لاعبه روبين سوبرينو في الدقيقة 54.
⌚️ 90’ || ¡???????????????????????????????????????? ???????????? ???????????????????????????? ???????? ???????????? ????????́????????????????????????!
❤️¡+3 EN EL PRIMER PARTIDO DEL AÑO! ????
❤️ ¡+3 CON NUESTRA GENTE! ????#???????????????????????????????????????????? ???????? | #GranadaCádiz pic.twitter.com/C6hXzG6CT6
وارتفع رصيد غرناطة، الذي حقق فوزه الثاني في البطولة خلال الموسم الحالي، إلى 11 نقطة، لكنه بقي في المركز التاسع عشر (قبل الأخير)، بفارق 4 نقاط خلف مراكز الأمان، علماً بأن هذا هو انتصاره الأول في المسابقة منذ أكثر من 4 أشهر.
وقبل خوضه لقاء اليوم، حقق غرناطة فوزاً وحيداً بالبطولة هذا الموسم، عندما تغلب 3-2 على ضيفه ريال مايوركا في 26 أغسطس (آب) الماضي، بالمرحلة الثالثة للمسابقة.
في المقابل، توقف رصيد قادش، الذي لم يحقق أي فوز في البطولة منذ أكثر من 4 أشهر أيضاً عند 15 نقطة في المركز السابع عشر (الرابع من القاع) مؤقتاً لحين انتهاء باقي مباريات المرحلة.
ويرجع آخر فوز لقادش في المسابقة إلى الأول من سبتمبر (أيلول) الماضي، حينما انتصر 3-1 على ضيفه فياريال، في المرحلة الرابعة للبطولة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الدوري الإسباني غرناطة قادش
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يُنفذ 270 مهمة خلال الأسبوع الماضي
الثورة نت /..
نفذت طواقم الدفاع المدني في محافظات قطاع غزة، 270 مهمة متنوعة خلال الأسبوع الماضي رغم الصعاب التي يواجهها نتيجة استمرار حصار العدو الإسرائيلي.
وأوضح الدفاع المدني، في بيان، أن هذه المهام تم تنفيذها منذ صباح الخميس الماضي وحتى صباح اليوم الخميس.
وذكر أن هذه المهام تنوعت بين 12 مهمة إطفاء، و107 حوادث إنقاذ، و98 مهمة إسعاف، و53 مهمة أخرى.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟