الخميس ..أجواء باردة وغائمة وفرصة للامطار
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
#سواليف
أجواء باردة نسبيّاً و #غائمة جزئيّاً بوجه عام مع فرصة لهطول #زخات متفرقة من #الأمطار في بعض المناطق الشمالية
تكون #الأجواء #باردة في المرتفعات الجبلية، وباردة نسبياً في البادية والسهول،ومائلة قليلاً للدفء في الأغوار والبحرالميت والعقبة، مع ظهوربعض الغيوم على إرتفاعات منخفضة، وهنالك احتمال ضعيف لهطول زخات خفيفة من المطر في اجزاء محدودة من شمال المملكة، والرياح جنوبية غربية معتدلة السرعة.
نهاراً
مقالات ذات صلة الجمعية الأردنية للإغاثة والرعاية الصحية و جامعة فيلادلفيا ومديرية بنك الدم يقيمون حملة للتبرع بالدم لصالح المصابين في غزة 2024/01/03تميل درجات الحرارة للارتفاع قليلاً، وتكون أعلى من المعدل بحدود 3-4 درجات مئوية.
ويكون الطقس بارداً نسبياً بوجه عام، مع ظُهور كميات من السحب على ارتفاعات مُختلفة كما توجد احتمالية لهطول زخات محلية من الامطار خاصة في شمال المملكة.
وتكون الرياح جنوبية الى جنوبية شرقية معتدلة السرعة، تتحول بعد الظهر الى شمالية غربية معتدلة السرعة.
في خليج العقبة:
– الرياح: شمالية خفيفة السرعة.
– حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (20-40 سم).
– درجة حرارة سطح مياه البحر: 23 درجة مئوية.
التوصيات
– تنيبه من تشكل #الضباب صباحاً في السهول الشرقية ومناطق البادية
ليلاً
يكون الطقس بارداً في عموم المناطق.
ويحتمل حدوث #الصقيع فوق المرتفعات الجنوبية العالية جداً.
وتكون #الرياح شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غائمة زخات الأمطار الأجواء باردة الضباب الصقيع الرياح معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
نفي رسمي لتلقّي مقترحات غربية بمناطق عازلة في الجنوب
بين المواقف الدولية المعلنة والتحركات الإقليمية البعيدة عن الأضواء، تزداد الصورة الضبابية للوضع المقبل في لبنان غموضاًُ. وتكُثفت الاتصالات السياسية والدبلوماسية للتجديد لبعثة الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (اليونيفيل) الشهر المقبل،وسط دعم فرنسي لتجديد الولاية في شهر آب المقبل. ونفى رئيس الحكومة نواف سلام أن يكون قد سمع بمقترحات لإنشاء مناطق عازلة في الجنوب تطالب بها الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا. وكان رئيس الحكومة زار امس رئيس مجلس النواب، نبيه بري في عين التينة، وتناول البحث شؤوناً برلمانية، لا سيّما مشاريع القوانين الإصلاحية التي أحالتها الحكومة على المجلس النيابي، وفي مقدّمها مشروع قانون استقلالية القضاء، ومشروع قانون إعادة هيكلة القطاع المصرفي. كذلك، أطلع الرئيس سلام الرئيس بري على نتائج زيارته الرسمية إلى باريس ولقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وما تخلّلها من تأكيد فرنسي على دعم لبنان في مختلف المجالات، بالإضافة إلى تأكيد العمل على التجديد لقوات اليونيفيل في إطار الحفاظ على الاستقرار في الجنوب. ويتوجه رئيس الجمهورية جوزاف عون غدًا الإثنين إلى الجزائر في إطار زيارة هي الأولى له منذ انتخابه لإجراء محادثات مع المسؤولين الجزائريين.كذلك، تابع الرئيس بري تطورات الاوضاع العامة والمستجدات خلال لقائه مستشار رئيس الجمهورية العميد أندريه رحال. وقال مرجع سياسي لـ"الأنباء الكويتية": "دخلت مرحلة قيام الدولة من جديد دائرة المراوحة والانتظار القلق، مع الخشية من تنفيذ الدول الراعية تهديدها بترك لبنان لمصيره، وسط معلومات متزايدة عن محاولة إعادة الوضع الاقليمي لما كان عليه قبل "حرب الإسناد" اللبنانية، و"طوفان الأقصى" في غزة، الأمر الذي يزيد منسوب القلق لدى كثير من الأوساط".
وأشار المصدر إلى انه "مع رفض تقديم أي ضمانات للبنان أو السماح بالإفراج عن أي مساعدات تفتح الباب أمام إعادة الإعمار، بدأت القضية تتحول إلى تحريض على الحكومة، الأمر الذي يلقى قبولا لدى شرائح واسعة من سكان المناطق الحدودية الذين اقتربوا من طي السنة الثانية بعيدا من قراهم ومنازلهم المدمرة، حيث ان الحرب وعمليات الهدم والتجريف الإسرائيلية غيرت معالم تلك البلدات".
وتابع القول: "السلطة اللبنانية تحاول تجنب الوصول إلى الحائط المسدود من خلال شراء الوقت، عبر اتصالات يجريها الرئيس جوزف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، سواء مع "حزب الله" أو مع أطراف إقليمية في محاولة لحلحلة بعض الأمور بغياب أي أوراق ضاغطة بيد لبنان، في وقت تفتح الظروف الإقليمية الراهنة شهية إسرائيل لاستكمال عدوانها وتحقيق عجزت عنه خلال الحرب الأخيرة. في المقابل، يقوم الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية بجهد استثنائي لقطع دابر أي محاولات لإحداث بلبلة أو اهتزاز أمني".
ورأى أن التجديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب "اليونيفيل"، الذي سيتم بعد أقل من شهر، سيكون سببا إضافيا للضغط على لبنان من خلال العمل على توسيع مهام هذه القوات، وهذا ما قد تعارضه الحكومة وسبق أن رفضته، لجهة أي تحرك لهذه القوات من دون مشاركة الجيش اللبناني أو التعاون معه.
وأضاف: "المواجهات والاعتراضات المتعددة التي يقوم بها مدنيون ستكون مبررا للمطالبة بتعزيز دور هذه القوات وإطلاق يدها، على اعتبار أن عمليات الاعتراض سياسية ولو برداء مدني، الأمر الذي يمكن أن يفتح الباب على مواجهات أوسع". مواضيع ذات صلة إسرائيل تغيّر قواعد الاشتباك في الجنوب السوري: هل نحن أمام منطقة عازلة جديدة؟ Lebanon 24 إسرائيل تغيّر قواعد الاشتباك في الجنوب السوري: هل نحن أمام منطقة عازلة جديدة؟