برلماني: مستثمرون فى المجال الداجني والحيواني تملكوا أراضي بالوادي الجديد وزرعوها
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أكد النائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، أن المشروع القومي للصوب الزراعية والمشروع القومي للصوامع فكر فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي الفترة السابقة من أجل تسديد حاجة المواطن من الخضروات للسيطرة على الأسعار وتوفير فائض لتزويد الصادرات الزراعية المصرية والتى نمت في الفترة الاخيرة بصورة كبيرة جدا، فمصر لديها صادرات زراعية مصرية كمنتجات فريش بالإضافة للمنتحات المصنعة والتي وصلت ل ٨ مليار دولار.
وأردف خلال لقائه بالإعلامية إنجي أنور، ببرنامج مصر جديدة، المذاع على فضائية إي تي سي، أن قطاع الزراعة من القطاعات القابلة للنمو والتي أنشئ فيها بنية أساسية قوية جدا فكل تطوير يتم في مجال الزراعة سواء من حيث استنباط أصناف جديدة من التقاوي العالية الإنتاجية سواء من حيث استنباط أصناف جديدة متحملة لبعض الأمراض واصناف تتقبل الملوحة في مياه الري.
وتابع النائب: الدولة المصرية تستهدف الاستفادة القصوى من وحدة المساحة والمياة وهذا بمثابة زيادة ارض زراعية جديدة، وهذا ما تحتاجه مصر الفترة المقبلة وهو تزويك محاصيل الزيوت والأعلاف وما ترتب عليه في نقص في إمدادات الحبوب نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية ولكن بدأ العديد من المستثمرين في القطاع الداجني والحيواني بتمليكهم مساحات كبيرة من الأراضي وخاصة في محافظة الوادي الجديد وبدأوا في زراعة محاصيل الأعلاف بصورة جيدة لتقليل الفجوة الموجودة في عملية الاستيراد وتوفير العلمة الصعبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صوب الزراعية المشروع القومي الصادرات الزراعية المصرية المستثمرين مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
ظاهرة غريبة بالصويرة.. الرمال تزحف على المجال الحضري ومطالب بتدخل العامل الجديد (صور)
زنقة 20 ا محمد الفمرك
تعيش مدينة الصويرة على وقع مشكل زحف الرمال الذي يشكل تهديدا حقيقيا للنظام البيئي والمجالين الطبيعي والعمراني بالمنطقة، حيث أضحت المساكن غارقة في كثبان رملية غزت حباتها نوافذ المنازل.
وأكدت فعاليات محلية، أنه وجب على سلطات محلية، وخبراء بيئيين، وممثلي المجتمع المدني، ومواطنين، تشخيص أبعاد الظاهرة، وإبراز أثارها السلبية، والتفكير المشترك في حلول عملية وفعالة للتصدي لها و دعما لجهود حماية المدينة وضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأضافت أن كثبان الرمال تشكل نقطة سوداء تحرم الساكنة من الاستمتاع بالهواء لأنها تفرض عليها إغلاق نوافذ المنازل ، كما أنها تأوي ثعابين وتحرم الأطفال من فضاء اللعب ونوافذ المنازل تغزوها الأوساخ.
وطالبت عامل إقليم الصويرة الجديد برفع هذا الضرر الذي عمر طويلا والذي يؤرق ساكنة منطقة تعاني من الاقصاء والغبن فالأطفال لا يجدون فضاء يلعبون فيه والشيوخ تطردهم الرمال من الشارع وتغلق عليهم نوافذ المنازل وتطمر قنوات الصرف الصحي.