مبابي : لم أتخذ أي قرار بشأن مستقبلي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أوضح مبابي أنه لم يتخذ قراره النهائي
عبّر النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم فريق باريس سان جيرمان، عن آرائه حول مستقبله في الموسم المقبل، حيث ينتهي عقده مع النادي الباريسي في صيف العام الحالي، مما يمكّنه من التوقيع مع أي نادٍ آخر بشكل مجاني اعتبارًا من يناير الجاري.
اقرأ أيضاً : روديغير يقود ريال مدريد لفوز صعب على مايوركا
وأفاد مبابي في تصريح نقله الخبير في سوق الانتقالات، فابريزيو رومانو، عبر حسابه على شبكة "إكس"، قائلاً: "لم أتخذ أي قرار بخصوص مستقبلي، ولم أقم باتخاذ أي اختيار حتى اللحظة".
وأشار المهاجم الفرنسي إلى أنه لا يوجد حديث حول وضعه داخل النادي في الوقت الحالي، مؤكدًا: "لم يُطرَح هذا الموضوع للنقاش".
وأوضح مبابي أنه لم يتخذ قراره النهائي، إلا أن هناك اتفاقًا مع رئيس النادي ناصر الخليفي يهدف إلى حماية جميع الأطراف المعنية.
وختم النجم الفرنسي تصريحه بالقول: "تكمن التركيزات في باريس حاليًا على الفريق بأكمله وليس فقط على وضعي الشخصي".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان مبابي تعاقد لاعبين
إقرأ أيضاً:
القضاء يتراجع عن قراره بتكميم الأفواه وحرية التعبير بعد الرفض الشعبي لكونه مخالف للدستور وحمل موظف “مسوؤلية”الكناب
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 11:23 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قررت هيئة الإشراف القضائي في العراق توجيه عقوبة توبيخ للقائم بمهام مدير مكتب رئيس مجلس القضاء الأعلى، بعد تنظيمه كتاباً يتضمن إجراءات ضد من يدعو إلى إسقاط النظام السياسي، واستخدامه عبارات لا تتوافق مع توجهات رئيس المجلس.وجاء في وثيقة رسمية، موقعة من القاضي ليث جبر حمزة، رئيس هيئة الإشراف القضائي، والموجهة إلى كرار عبد الأمير، القائم بمهام مدير مكتب رئيس المجلس، أن التحقيق أثبت تنظيمه وتوقيعه كتاب موجه إلى رئاسة الادعاء العام بعنوان: “الإجراءات القانونية بشأن التصريحات الإعلامية الداعية لإسقاط النظام السياسي”، بصيغ ومصطلحات مخالفة لدراسة رئيس الهيئة، وبدون أخذ موافقة رئيس مجلس القضاء الأعلى.وأشارت الوثيقة إلى أن ما ورد في الكتاب تسبب بسوء فهم من اطلع على مضمونه، وخالف رأي وتوجه مجلس القضاء الأعلى القائم على احترام وحماية حرية التعبير عن الرأي المكفولة بالدستور، والتي تم التأكيد عليها في أكثر من مناسبة.وأكدت الهيئة، وفق الوثيقة أدناه، أن العقوبة الموجهة هي توبيخ، مع التحذير من أن تكرار هذا الخطأ قد يؤدي إلى إعفاء المعني من المنصب المكلف به.