راموس يدخل في مشادة مع مشجع إشبيلية والسبب مثير
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
تورط سيرخيو راموس، مدافع فريق إشبيلية الإسباني، في مشادة عنيفة مع أحد مشجعي فريقه بعد خسارتهم أمام أتلتيك بيلباو.
حدثت الواقعة خلال مقابلة معه على قناة "دازن"، حيث رد راموس على تعليق المشجع قائلًا: "يجب أن نحترم بعضنا، نحن هنا للعمل والحديث، فلنلتزم الاحترام. اسكت الآن وابتعد عني."
راموس يدخل في مشادة مع مشجع إشبيلية والسبب مثيرثم استعرض راموس المباراة عندما سئم الحديث عن المشادة، قائلًا: "عندما لا تحقق أهدافك، فأنت تتأخر، كان لدينا فرصة رائعة لبداية العام بشكل مختلف، يمكننا تحقيق 3 نقاط ولكن لم نفلح في ذلك.
وأضاف: "انتهت المباراة بشكل محبط، ولكن لا يوجد خيار آخر سوى مواجهة الأمور المتكررة والتحدث معًا."
وأوضح: "استقبلنا هدفين ولم نظهر بالشكل المطلوب في المباراة."
وتحتل إشبيلية المركز السادس عشر في نهاية الدور الأول من الدوري الإسباني برصيد 16 نقطة، وتبعد نقطة واحدة فقط عن مناطق الهبوط.
وبلغت مشاركة راموس، البالغ من العمر 37 عامًا، في الدوري الإسباني هذا الموسم عشر مباريات فقط، سجل خلالها هدف واحد فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القنوات الناقلة اليوم الجمعة الاسباني راموس تورط
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.