قصة الشريوفي أول فتاة تعمل في فريق الصيانة بالاتحاد السعودي للسيارات .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
الرياض
روت نجوى الشريوفي قصة عشقها للسيارات، وتحولها من عاشقة للراليات والسباقات إلى انضمامها إلى فريق الصيانة بالاتحاد السعودي للسيارات قبل 5 سنوات.
وقالت الشريوفي :”في البداية كنت أحرص على حضور السباقات، حتى عرض عليها أعضاء الصيانة الانضمام إلى فريق الفحص الفني ومدها بالتدريب اللازم”.
ولفتت إلى أنها شاركت في أكثر من 20 منافسة ضمن لجنة الصيانة بسباقات السيارات بالمملكة مثل رالي دكار وحائل وفورميلا 1 في جدة وفورميلا E في الدرعية.
وأكدت أن دخول الفتيات إلى مجال فحص السيارات وسباقات السيارات قد أثرى ذلك المجال؛ لاهتمامهن بالتفاصيل، ويكفي أن الأميرة عهد بنت الحسن هي رئيسة المارشال السعودي.
فيديو | "نجوى الشريوفي" من عاشقة لسباق السيارات إلى أول فتاة في المنطقة الشرقية تعمل في فريق الصيانة بالاتحاد السعودي للسيارات#الإخبارية_رياضة pic.twitter.com/sGvCqo8laR
— الإخبارية – رياضة (@sport_ekh) January 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي للسيارات الراليات سباقات السيارات
إقرأ أيضاً:
يتزوج فتاة انتشلها من تحت الأنقاض
البلاد (وكالات)
اختتمت علاقة استثنائية؛ بدأت بإنقاذ حياة فصولها في حفل زفاف جماعي أُقيم بمقاطعة هونان، بزواج فتاة صينية من الجندي، الذي انتشلها من تحت أنقاض زلزال ونتشوان المدمر عام 2008، في قصة رومانسية نادرة.وتعود جذور القصة إلى 17 عاماً مضت، عندما كان ليانغ تشي بين، الذي كان يخدم في الجيش آنذاك وعمره 22 عاماً، مشاركاً في عمليات الإغاثة، خلال مهمته، تمكن ليانغ تشي بين من إنقاذ الطفلة ليو شيمي، التي كانت بعمر 11 عاماً، بعد أن ظلت محاصرة بين الركام والقضبان الحديدية في مبنى منهار.ومرت السنوات، وتلاشت خلالها ملامح منقذها من ذاكرة ليو، غير أنهما اجتمعا مجدداً في عام 2020، حين كانت تتناول العشاء مع ذويها في مطعم بتشانغشا؛ إذ لاحظت الأم رجلاً يشبه الجندي الذي أنقذ ابنتها، فبادرت ليو بسؤاله: «أخي ليانغ؟ أأنت هو؟».وأفاد ليانغ تشي بين بأنه لم يتعرف إلى ليو مباشرة؛ بسبب التغير الجذري في هيئتها بعد أن كبرت، لكن هذا اللقاء العرضي كان نقطة الانطلاق للتواصل بينهما. وأكدت ليو أن شعورها تجاوز مجرد العرفان بالجميل، بل اكتشفت فيه مع مرور الأيام شريكاً يمكنها أن تودعه ثقة حياتها بالكامل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟