أعمال محمد فوزي تضيء دار الأوبرا.. صور
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
نظمت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، حفلًا لفرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، في اطار استراتيجيات وزارة الثقافة الهادفة للاحتفاء برموز الموسيقى والغناء العربي.
فعلى المسرح الكبير قضى الجمهور أمسية غنائية ضمت نخبة من أعمال الموسيقار الراحل محمد فوزي الشهيرة كان منها : "حبيبي وعنيا، الشوق الشوق، كل دقة في قلبي ساكن في حي السيدة، لقيته وهويته، تملي في قلبي ، استعراض الزهور، اي والله، ليا عشم، فيه حاجة شغلاك، مال القلب ماله، راح توحشيني، عمري ما دقت الحب ، انا قلبي خالي ، يا أعز من عيني ، ويلك ويلك ، طير بينا يا قلبي ، فين قلبي.
أجاد في أدائها نجوم الموسيقى العربية سمية وجدى، رحاب مطاوع، حسام حسنى، إسلام رفعت، محمد متولى ومصطفى النجدى وشاركهم الطفل محمد محمود من كورال تنمية المواهب بدار الأوبرا.
معلومات عن محمد فوزييذكر أن محمد فوزي، أحد أشهر المطربين المصريين عمل كملحن وممثل ومنتج، تعلم أصول الموسيقى على يد أحد أصدقاء والده، تأثر بأغاني محمد عبد الوهاب وأم كلثوم ، التحق بمعهد فؤاد الأول للموسيقي ثم حقق نجاحا غنائيا ساعده على تأسيس شركته السينمائية التي حملت اسمه ونجح فى التربع على عرش السينما الغنائية والاستعراضية طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات.
أسس شركة مصرفون لإنتاج الإسطوانات والتى أنتجت أغاني كبار المطربين في ذلك العصر ، رحل عن عالمنا في 20 أكتوبر 1966 تاركا رصيدا فنيا تجاوز 400 أغنية إلي جانب 36 فيلما سينمائيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية دار الاوبرا الأوبرا وزارة الثقافة فرقة عبد الحليم نويرة المسرح الكبير محمد فوزي
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال القمة العربية الـ 34 في بغداد
بدأت القمة العربية الرابعة والثلاثون على مستوى القادة في بغداد اليوم السبت لبحث عدد من القضايا الإقليمية .
وقال الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد في كلمة افتتاح القمة التي يحضرها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش "تنعقد قمة بغداد في ظل ظروف بالغة التعقيد وتحديات خطيرة تهدد منطقتنا وأمن بلادنا ومصير شعوبنا".
وأضاف "الهدف الأسمى من عقد قمتنا اليوم، وبعد فترة ليست بالطويلة من عقد قمة طارئة في القاهرة، هو توحيد مواقفنا تجاه التحديات المتزايدة، إيمانا منا بأهمية العمل المشترك، وبما يؤدي إلى تغليب المصالح الوطنية العليا على مصالح أخرى".