الفن واهله، آمال رمزي أنا أرملة بطل من أبطال الصاعقة ومستحيل اتجوز بعده،حلت الفنانة آمال رمزي ضيفة على برنامج “كلام الناس”، مع الإعلامية ياسمين عز ، الذي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر آمال رمزي:" أنا أرملة بطل من أبطال الصاعقة ومستحيل اتجوز بعده"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

آمال رمزي:" أنا أرملة بطل من أبطال الصاعقة ومستحيل...

حلت الفنانة آمال رمزي ضيفة على برنامج “كلام الناس”، مع الإعلامية ياسمين عز ، الذي يتم عرضه على شاشة قناة mbc مصر، وتحدثت عن عدد زيجاتها والأنباء المترددة بشأن زواجها مرة أخرى خلال الفترة الحالية.

ما حقيقة زواج آمال رمزي  خلال الفترة الحالية ؟   

أوضحت الفنانة آمال رمزي عن الأنباء التي ترددت بشأن زواجها مرة أخرى ، حيث نفت كل هذه الاقاويل، وردت قائلة:" غلط طبعًا ده كلام جرايد لإني أرملة  بطل من أبطال الصاعقة ومستحيل اتجوز بعده،  وهو حبني الحب الحقيقي كان بيشلني يطلعني الدور السادس وعمه وزير الدفاع وكلهم عيلة مرموقة".

وتابعت:"لم تكن تلك المرة الأولى التي قالت فيه هذا التصريح، ففي برنامج تليفزيوني سابق، قالت آمال رمزي: "مش بفكر في الارتباط؛ لإني مش هلاقي زي اللي كنت متجوزاهم، أنا اتجوزت أربعة، وأكتر واحد ريحني كان من أبطال الصاعقة وعيشت في سعادة معاه 3 سنين، كأنه عايش عشان يبسطني ومكنش خاين، كان من البيت للجامع ومن الجامع للبيت".

كم عدد أزواج أمال رمزي وسبب الطلاق ؟

تحدثت أمال رمزي عن عدد زيجاتها، قائلة:" الزيجة الأولى كان عندي 17 سنة وكان بيني وبينه 12 سنة، كنت متزوجة من المخرج كمال صلاح الدين لكن وخاني مع راقصة من بتوع زمان ولاد الحلال قالولي وروحت قفشته لأنه كان بيستناها كل يوم في الكازينو، واللي بلغني ارملة بليغ حمدي وهي واختها كانوا في الوسط ومش بسامح في الخيانة".

وتابعت: "أنا اتجوزت 4 مرات والزيجة التانية كان مهندس ومقاول وقعدت معاه 20 سنة وكان كويس لدرجة إنه انتجلي، وكان بيغير عليا وحبني انا وأسرتي".

تفاصيل خلاف أمال رمزي مع الزعيم عادل إمام 

وسبق وتحدثت أمال رمزي عن تفاصيل خلافها مع عادل إمام، قائلة: "أنا زعلت من عادل إمام لأن كان هيعمل البيه البواب وأنا كنت هبقى مراته فهو اعتذر وأحمد زكي عمل بداله، فجه أحمد زكي قالي مينفعش تبقي مراتي لأن أنتي حلوة وأنا عايز زوجة سودة زيي، أنما مش ممكن أسيبك وأروح لصفية العمري انتوا الاتنين لحم أبيض، وقالي ممكن تعملي الضيفة وأجرك يكون هو هو فقلت له أوكيه".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«أضحكي»: الأمن حين ينافق الفن

صلاح شعيب

لم نفهم مغزى زيارة رئيس جهاز الأمن مفضل لعدد من المبدعين من بينهم عركي، خصوصاً أن هذا شأن أدعى بأن يتولاه وزير الثقافة. ولكن الأمر غير مستغرب إذا أدركنا أن جهاز قوش كان قد استقطب عدداً من المبدعين في محاولة للتطبيع مع المجتمع. ومن ناحية ثانية سعى إلى خلق صورة إيجابية لجهاز الأمن الذي ارتبط في ذهن السودانيين جميعاً بأنه أداة قامعة، وغير رؤوف بقطاعات المجتمع كلها، ومن ضمنهم الفنانون الذين يرفض إجازة عرض مسرحياتهم، ويقوم صبية متنفذة باقتحام مهرجانات التكريم للمبدعين الذين رحلوا، بوصف أن يساريتهم لا تخول لجمهورهم الاحتفاء بهم. ولا ننسى أن الأمن كان يرسل منسوبيه لإفشال حفلات عركي نفسه لمنعه من غناء “أضحكي”!!
وبخلاف قوش كان للبشير أبناؤه الذين أطلقهم وسط الفنانين ليستقطبهم ضمن مشاريع لتثبيت سلطته. ذلك بعد أن اكتشف لاحقاً أن الفنان مثل محمود عبد العزيز، واليمني، وزيدان، ومحمد ميرغني، ينبغي ألا يُجلدوا، وإنما يُوظّفوا عوضاً لصالح النظام كما قدروا. وكان هذا الإجراء السلطوي قد أعقب فشل مشروع أسلمة الفن الذي ابتدره الراحل أحمد عبد العال بمباركة الترابي، ودعمته وزارة عبد الباسط سبدرات التي سكتت عن جلد الفنانين، وأمنت على أهمية إيقاف تدريس رواية الطيب صالح في جامعة الخرطوم.
أما وإن كان مفضل، ومن قبله قادة عسكريون يريدون أن يتقربوا من المبدعين لضرورات التوسع الأمني، وغسل الماضي الكئيب فإن الحصاد قليل لا شك في خاتم المطاف. فعند الاعتماد على العلاقة القديمة المتجددة بين المثقف والسلطة فإن التجارب في التوافق بينهما دلت على بوار فكرة التطبيع. فما بالك إذن لو اضطلعت بمهمة التقارب أسوأ أداة للسلطة تلك التي تستخدمها – قبل تدجين الفنان – لتزوير إرادة الناس. والفنان عندئذ هو المعبر الحقيقي عن أحلامهم، وتطلعاتهم القصوى لوجود نظام ديمقراطي شفاف، ويسمح بالحرية في عرض العمل الفني.
فمفضل حين يلتقي بعركي على الأقل لا يعرف – وقد يعرف – مصب العمل الفني الذي قدمه للجمهور لمدى تجاوز نصف القرن. وهي تجربة فنية راسخة حثت المواطنين – وما تزال – على دفع التطلعات نحو الحرية والديمقراطية بينما نجد السيرة الذاتية لمفضل لم تزفه لهذا المنصب إن لم يكن قد ساهم بدرجات عليا في التنكيل بالشرفاء من المواطنين، وإسكات أصواتهم الداعية لدولة المواطنة الحرة بمزيد من الضرب، والاغتصاب حتى. وتاريخ الحركة الإسلامية الذي ينتمي لها مفضل في هذا الخصوص حاضر، ولعله هو أحد صناع ملاحقة المواطنين تجسساً، وتحسساً لحيواتهم الخاصة. ولذلك يضحك العميقون حين يرون هذا التودد الذي رسمته الصورة الدعائية لمفضل وهو يزاور هؤلاء المبدعين الذين نحرت أجهزة أمن ما بعد الاستقلال أحلامهم، فكيف بالله يمكن تبرير قوة نظر عين عركي نحو عين المفضل التي شاهدت لا بد دماءً تسيل في معتقلات موقف شندي، ويطالب تحت إشرافه من هم أدنى منه رتبةً بضخ المزيد.
-٢-
إن عركي ليس بحاجة إلى استعطاف أدبي يضعه في دائرة الضوء من جهاز أمن، أو رئيس وزراء، أو وزارة الثقافة، وهو أيضاً ليس من الفنانين الذين ينتظرون دعماً مادياً من الدولة مقابل رد الرسالة بأجمل منها: اغانٍ تمجد الحرب مثلاً كما يفعل أقوان، وقومات. فلو أن مفضلاً يفهم قيمة عركي في وجدان جمهوره المثقف بقيم النضال من أجل سلام البلد لما تجرأ جزار الأمن على إظهار سماحة مصطنعة لهذه الزيارة الترند. ومع ذلك فليكن. إذ إنه أتانا حين من الدهر صار فيه مسؤولونا يتخلون عن مسؤولياتهم المحددة بنص العرف الحكومي في صيانة أمن المواطن، ويغوصون بدلاً من تلك المهمة في البحث عن مهمات فاشلة أصلاً، ولا تساوي حجم مشقة البحث عن حواري شعبية فيها يقطن المبدعون، مجاورين لأهلهم الغبش.
إن وظيفة جهاز مفضل المخصص لجمع المعلومات، وتحليلها، وليس البطش بالمبدعين، ورصد مواقفهم السياسية، لا فضلية لها تذكر في تحقيق الأمن الثقافي، لو أنه يعد من ضمن أهداف الحكومات الوطنية. ذلك لأن عقلية مفضل تتمحور في تحقيق الأمن الجسدي لجلادين الشعب، ومنع الشعب في ذات الوقت من تحديد خياراته في التطلع للحرية، والديمقراطية.
لكل هذا لا يستحي مفضل، ودائرة إعلامه التي سولت له فكرة غسل التاريخ الأمني البشع بصور موظفة لخداع الرأي العام بان الأمن مع الفن قلباً وقالباً.
إننا لا ننسى تعذيب أمن مفضل للشرفاء من الفنانين، والكتاب، والروائيين، والمسرحيين، في المعتقلات، وبعضهم ما يزال مفقوداً منذ أيام بيوت الأشباح: أبو ذر الغفاري. فإذا عدنا للأيام الأولى الهوجاء حين كان للتعذيب فتاوى دينية فإن الموسسة التي يديرها مفضل الآن كانت قد ركزت على تجفيف وجود المبدعين في أجهزة الإعلام. فلا تعرض أعمالهم بالتزامن مع إحالتهم للصالح العام، وإعاقة حركتهم الإبداعية، ومنعهم من السفر، وإطلاق العنان للصحافة الصفراء لتشويه سمعتهم، وإهمال إيجاد مقر للموسسة الأكاديمية الفنية الوحيدة، وتعيين مدراء أقل كفاءة لإدارتها، واستهداف أساتذة معروفين بمواقفهم الوطنية المتسقة الداعين للحرية.
-٣-
ما عاشه المثقفون الفنان الشرفاء في صراع مع سلطات الحركة الإسلامية الاستبدادية لن تمحوه زيارات خادعة لمسؤول أمني لبيوت المبدعين لتفقد أحوالهم، والتوصية بعلاجهم، أو مدهم بالمال، ومن ثم استخدام صور الزيارات للمتاجرة السياسية في الإعلام الرقمي.
فما يوفر حياة كريمة، وحرة، لمبدعي السودان هو وجود نظام سياسي ديمقراطي لا يحرم المبدعين بقهر الأمن من تقديم إبداع لا تحده حدود التفكير الأمني، ولا تلازمه الرقابة الذاتية المؤسسة بخطوط الأمن الحمراء. فانطلاقا المبدع في فضاء ممارسته الفنية، وجموحه في الخيال لاستنباط الجمال، يتصادم مع مزايا السلطة الأمنية المستبدة التي لا تخشى إلا حرية الناس في التعبير عن رؤاهم الفكرية، والسياسية، والفنية. وما بالك إذا كانت هذه السلطة تملك من الفرمانات الفقهية لتفسير إنتاج المبدع دينياً، فإذا وجدته طليقاً في التبديع حرمته من استخدام إعلام الدولة، وطاردته واعتقلته، وعذبته.
الفضيلة التي صنعها مفضل إعلامياً لإبداء الرفق بالمبدعين لن تنجدهم مرة واحدة من الإهمال الحكومي المتوارث منذ الاستقلال. فلو أن سلطات بورتسودان تريد كرامة للفنانين لخلقت لهم معاشات مقننة بالدستور، وتبعتها ببطاقات علاجية، ومنازل، وجددت جوازاتهم مجاناً، بدلاً عن المتاجرة بأوضاعهم وهم في خريف العمر، وإظهار “العطيات المزينة” الشحيحة أمام الكاميرا.
إن وظيفة رجل الأمن في عالمنا الثالث أن يعترض سبيل رجل الفن كما أظهرت العلاقة بين المثقف والسلطة وإلا فإن هذا الود الكذوب اللحظي لمفضل إزاء مبدعين سيكون مجرد ملمح من نفاق الأيديولوجيا. فما من فاعلية، وجدوى، وإثمار، لهذه العلاقات التي حاول قوش، وكامل، ومفضل، أن يعبروا بها عن نفس سمحة وحنونة نحو المبدعين الذين يتفاجأون باهتمام الدولة عند الساعة الخامسة والعشرين. وعلى كل حال عوضاً عن نفاقكم اعتذروا لعركي الذي كنتم ترفضون بث غنائه، وتلاحقونه في الجامعات لتخريب حفلاته، ومتابعة حركته، ورصد زوار منزله.

الوسومصلاح شعيب

مقالات مشابهة

  • أسيل رمزي تنضم لمسلسل «كله بيحب مودي» بدور محوري في رمضان 2026
  • هاني رمزي: خروج منتخب مصر من كأس العرب لم يكن مفاجأة.. وما حدث في قطر تدمير لشخصية اللاعب المصري
  • اتفاقية تمويل جديدة تعزز آمال إنعاش قطاع التعليم في اليمن
  • 25 مليار قدم مكعب | اكتشاف غازي جديد ينعش آمال الاقتصاد المصري .. وخبير يوضح
  • أمطار الكرك تُنعش آمال المزارعين بموسم زراعي واعد
  • أرملة المذيع الراحل محمد محمود حسكا تصل القاهرة لتلقي العزاء وتوجه رسالة لكل من يطلبه دين أو أمانة (تصلك لحدي عندك) وتكشف عن مكان العزاء بمصر
  • «جائزة دبي الكبرى» تستعد لتتويج أبطال العالم في «إكس كات»
  • «أضحكي»: الأمن حين ينافق الفن
  • القصة ستكون مختلفة| هاني رمزي يكشف مفاجأة عن الجزء الثاني من غبي منه فيه.. خاص
  • اتساع الفجوة الاقتصادية بين الأميركيين يهدد آمال ترامب بالانتخابات النصفية