متحدث «البنتاجون»: دخول وزير الدفاع الأمريكي إلى المستشفى العسكري بسبب مضاعفات صحية
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أعلن بات رايدر المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، دخول وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى مستشفى وولتر ريد العسكري قرب واشنطن، بسبب مضاعفات صحية.
وذكرت وكالة أنباء «أسوشيتد برس» الأمريكية، اليوم السبت، أن هذا أول اعتراف من الوزارة بدخول أوستن - قبل خمسة أيام - إلى المستشفى العسكري، مشيرة إلى أنه ليس من الواضح متى سيخرج من المستشفى.
وأكد رايدر، أن الوزير لويد أوستن يتعافى بشكل جيد، ومن المتوقع أن يستأنف مهام عمله بالكامل اليوم، لافتا إلى أن نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس كانت مستعدة في جميع الأوقات للقيام بمهام الوزير وممارسة صلاحياته إذا لزم الأمر.
وأمضى أوستن 70 عاما، 41 عاما في الجيش الأمريكي، وتقاعد كجنرال بالجيش بأربع نجوم في عام 2016.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكي أمريكا البنتاجون
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: الضغط العسكري على حماس فعال لكنه ليس الخيار الوحيد
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، إن "الضغط العسكري على حركة حماس يحقق نتائج ملموسة، لكنه لا يُعتبر الحل الوحيد للتعامل مع الحركة"، في إشارة إلى الحاجة لمقاربة أوسع تشمل الأبعاد السياسية والدبلوماسية.
وأكد أن العمليات العسكرية الجارية في قطاع غزة ساهمت في تقويض قدرات حماس على الأرض، لكنه أشار إلى ضرورة وجود بدائل واستراتيجيات مكمّلة لتجنب التصعيد المستمر.
تحذير من تأثير الضغوط الدولية على موقف إسرائيلوأضاف الوزير أن الضغوط الدولية المتزايدة على إسرائيل، خاصة في المحافل السياسية والإعلامية، تُسهم – من وجهة نظره – في تقوية موقف حماس إقليميًا ودوليًا، وتمنحها مساحة دعائية تستغلها أمام المجتمع الدولي.
وقال: "عندما يتحول الضغط الدولي من حماس إلى إسرائيل، فإن ذلك يُحدث خللاً في ميزان التعامل مع الإرهاب ويُضعف الجهود المبذولة لحماية المدنيين الإسرائيليين"، حسب تعبيره.
وفي ختام تصريحاته، دعا وزير الخارجية الإسرائيلي المجتمع الدولي إلى تركيز جهوده وضغوطه على حركة حماس، معتبرًا أن توجيه الضغط في الاتجاه الصحيح يمكن أن يسرّع من إنهاء التصعيد، ويُمهّد الطريق نحو حلول سياسية طويلة الأمد.
وأوضح أن "المجتمع الدولي لديه دور حاسم في وقف تمويل ودعم التنظيمات المسلحة، وليس فقط في إدارة تداعيات الصراع".