عرضت فضائية الجزيرة، مساء السبت، مقطع فيديو لمجموعة من الناشطين أمام منزل وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، يقومون بمشهدا تمثيليا يحاكي جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.

مشهد تمثيلي يحاكي جرائم الاحتلال

وعبر الناشطون خلال المشهد التمثيلي أمام منزل بلينكن عن رفضهم للتمويل الأمريكي لإسرائيل في حربها على المدنيين بالقطاع.


 

شاهد| معارك القسام مع الجيش الإسرائيلي شرق حيي التفاح والدرج في غزة مكافحة كورونا تحذر المصريين من حقنة البرد: جريمة متكاملة الأركان

وأكد الدكتور أحمد ربيع يوسف، عميد كلية الدعوة الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، أن فكرة أرض الميعاد تبدأ من سفر التكوين، من خمس نصوص نزلت على سيدنا إبراهيم –عليه السلام- أن الله وعده بأرض الميعاد، والحدود لأرض الميعاد مختلفة بين النصوص مرة بأرض كنعان، ومرة من نهر مصر الكبير لنهر الفرات.

وأضاف "يوسف"، خلال حواره ببرنامج "نور الشمس" المذاع عبر فضائية "الشمس"، اليوم السبت، أن هناك وعود أسطورية لإسحاق -عليه السلام- ووعود أسطورية لـ يعقوب –عليه السلام، متسائلًا: "هل ملك سيدنا إبراهيم شيء في فلسطين؟"، موضحًا أن العهد القديم يثبت أنه عندما مات زوجته سارة لم يجد مكان قبر ليدفنها فيها، وذهب لبني حس للحصول على حقل عفرون لدفنها فيه، وأصر على دفع ثمنه، وكان يبكي أمامهم لعدم وجود مكان لدفنها، متسائلًا: "كيف يدعون أن الله وعده بأرض الميعاد وهو لا يجد مكان لدفن زوجته فيه؟!".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فضائية الجزيرة الناشطين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي بحوزة الجهاد الإسلامي

نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر في المؤسسة الأمنية أن "هناك معلومات ومؤشرات عن المكان المحتمل لجثة الأسير الأخير الجندي ران غويلي" لدى المقاومة في قطاع غزة، الذي أسر وقُتل يوم اندلاع معركة طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وقالت المصادر للقناة 12 العبرية، إنه "جرى في الأيام الأخيرة بدء فحوص ميدانية مرتبطة بخيوط أولية عن مكان جثمان غويلي".

وأضافت المصادر، أن "الفحوص تُجرى في منطقة يُعتقد أنها على ارتباط بحركة الجهاد الإسلامي، التي نفذت عملية أسر الجندي".

وأشارت القناة إلى تقديرات تفيد بأن عناصر حركة الجهاد الذين دفنوا غويلي "لا يزالون على قيد الحياة".

وأوضحت أن "المؤسسة الأمنية ترى أن حركة حماس في حال رغبتها بإعادة الجثة قادرة على التحقيق مع هؤلاء العناصر للحصول على معلومات إضافية حول مكان الدفن".



والاثنين الماضي، انتعت عملية للبحث عن جثة الأسير شرقي حي الزيتون بمدينة غزة دون العثور على الجثة حيث حاول فريق من كتائب الشهيد عز الدين القسام، واللجنة الدولية للصليب الأحمر إيجاد الجثة داخل مناطق سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الشرقية من حي الزيتون دون جدوى، وسط صعوبات كبيرة، إذ كانت تلك العملية هي الخامسة بخصوص جثة "غويلي".

وقد سلّمت المقاومة الفلسطينية 27 جثة للاحتلال ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، ولم تتبقَّ إلا جثة واحدة.

من جهتها، قالت والدة الأسير الإسرائيلي إن "جراح إسرائيل لن تلتئم إلا بعد عودته أو إعادة رفاته، والمرحلة التالية من خطة السلام يجب ألا تمضي قدما قبل ذلك" وفق القناة العبرية.

وكانت مصادر إعلامية إسرائيلية قد ذكرت أن حكومة بنيامين نتنياهو، تصر على عدم بحث المرحلة الثانية من خطة ترامب إلا بعد إعادة جثة آخر أسير لدى المقاومة.

والجندي الإسرائيلي غوئيلي مقاتل في لواء النقب التابع لفرقة غزة بجيش الاحتلال، وتقدم صفوف القتال بمعركة "ألوميم"، وبحسب ما أعلنه الاحتلال بشكل رسمي في كانون الثاني/ يناير 2024، فإنه قُتل خلال هجوم 7 أكتوبر، وجرى نقل جثته إلى قطاع غزة.

ينتمي إلى مستوطنة "ميتار"، وكان في إجازة مرضية بعد خلع كفته حينما نفذت حركة حماس هجومها على المستوطنات والمواقع العسكرية المحيطة في قطاع غزة، وكان من المقرر أن يخضع لعملية جراحية في 9 أكتوبر 2023.، لكنه قرر ارتداء زيه العسكري والانضمام للقتال رغم إصابته.

مقالات مشابهة

  • بسبب الطاقة الشمسية.. حريق كبير داخل منزل في كفرتبنيت (فيديو)
  • إخلاء منزل تعرض لانهيار جزئي في الشونة الشمالية / فيديو
  • مشهد مؤثر لحارس منتخب سوريا بعد خسارة “نسور قاسيون” أمام المغرب (فيديو)
  • الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي
  • الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي بحوزة الجهاد الإسلامي
  • لحظة هبوط طائرة فوق سيارة على الطريق السريع بأمريكا.. فيديو
  • استشهاد مواطن إثر انهيار جدار منزل عليه في مخيم الشاطئ
  • خالد الجندي: قصة صبر نوح عليه السلام عبر الزمن تحمل عبرة عظيمة
  • نزاع في جراج مُظلم وتهديدات سابقة.. محامي الفنان الراحل سعيد مختار يكشف مفاجآت |فيديو
  • ربة منزل تنهي حياتها حرقًا بسبب رفض أبنائها زواجها في بولاق