جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي في محافظة الدقهلية.. 6 أيام
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن بدء جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي في محافظة الدقهلية، والمقرر لها أن تبدأ يوم الخميس 18 يناير الجاري، وسط استعدادات مكثفة، وإجراءات احترازية مشددة.
جدول امتحانات الصف الثالث الاعدادي بمحافظة الدقهليةوقال ناصر شعبان، وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية، في بيان، عقد الامتحانات لنحو مليون و25 ألفا و387 طالبا من مختلف المدارس التابعة للإدارت التعليمية بمحافظة الدقهلية.
وأضاف «شعبان»، أن المديرية والمدارس تستعد من أجل استقبال الامتحانات وأدائها في الوقت المحدد لها، إذ يُجرى عقد الامتحانات بنظام البوكليت بعد أن تم اجتماع مع مديرى المراحل التعليمية بالمديرية والإدارات التعليمية برئاسة هانى عنتر وكيل المديرية، لمناقشة منظومة امتحانات الشهادة الإعدادية.
وأوضح أن جدول الثالث الإعدادي في محافظة الدقهلية يتضمن الآتي:
- يوم الخميس 18 يناير، مادة اللغة العربية والخط والإملاء.
- يوم الأحد 21 يناير، مادة الجبر والاحصاء ومادة التربية الدينية.
- يوم الاثنين 22 يناير، مادة اللغة الأجنبية، والحاسب الآلي.
- يوم الثلاثاء 23، مادة الهندسة والتربية الفنية.
- يوم الأربعاء 24 يناير لمادة الدراسات الاجتماعية.
- يوم الخميس 25 يناير، مادة العلوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الشهادة الإعدادية محافظة الدقهلية امتحانات الشهادة الإعدادية امتحانات الصف الثالث الثالث الإعدادی فی
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.