هكذا غرق.. وفاة شاب بشاطىء الدومية في الشلف
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن هكذا غرق وفاة شاب بشاطىء الدومية في الشلف، لقي شاب حتفه غرقا، اليوم الأحد، بشاطىء الدومية في ولاية الشلف، ليضاف إلى حصيلة الغرقى هذه السنة.وحسب بيان لمديرية الحماية المدنية .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هكذا غرق.. وفاة شاب بشاطىء الدومية في الشلف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لقي شاب حتفه غرقا، اليوم الأحد، بشاطىء الدومية في ولاية الشلف، ليضاف إلى حصيلة الغرقى هذه السنة.
وحسب بيان لمديرية الحماية المدنية بالولاية، تم انتشال الضحية، من طرف حراس الشواطئ وتقديم الإسعافات الأولية له.
ليتم تحويله إلى عيادة بني حواء في حالة حرجة إلا أنه تم تأكيد وفاته بعد وصوله إلى هذه الاخيرة. والضحية يبلغ من العمر 18 سنة وينحدر من بلدية بنايرية.
واستعمل الضحية دلو مائي للسباحة ثم فلت منه على بعد حوالي 50 متر من الشاطىء في غفلة من الجميع.
ودعت مصالح الحماية المدنية، جميع المواطنيين الإبتعاد عن هاته التصرفات الغير مسؤولة والخطيرة وخاصة للفئات التي لا تحسن السباحة وتستعمل الألعاب المنفوخة بالهواء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
هكذا غرق.. وفاة شاب بشاطىء الدومية في الشلف النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عالية المهدي: لا يمكن تثبيت العملة في ظل تضخم محلي يفوق شركاءنا التجاريين
قالت الدكتورة عالية المهدي عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق بجامعة القاهرة، إنّ سياسة البنك المركزي في عهد المحافظ السابق طارق عامر، والتي استمرت حتى عام 2022، قامت على تثبيت سعر الصرف بعد تعويم أولي في عام 2016، وهو ما أدى إلى اختلالات اقتصادية كبيرة.
وأضافت المهدي، في حوارها مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ فترة ما بعد التعويم شهدت استقرارًا لسعر الدولار عند نحو 16 جنيهًا، لكن طارق عامر ثبت هذا السعر لـ3 أو 4 سنوات رغم المتغيرات الاقتصادية الداخلية والخارجية، مشيرة إلى أن هذا التثبيت كان قرارًا خاطئًا لا يتماشى مع الأسس الاقتصادية السليمة.
وتابعت، أن هناك سببين رئيسيين يستبعدان منطق تثبيت سعر الصرف: الأول هو وجود فجوة كبيرة بين الواردات والصادرات، حيث تبلغ واردات مصر حوالي 80 مليار دولار في مقابل صادرات لا تتجاوز 50 مليار دولار، ما يعني أن الطلب على الدولار يفوق المعروض منه.
وذكرت، أنّ الثاني هو ارتفاع معدل التضخم المحلي مقارنة بدول الشركاء التجاريين، ما يجعل الحفاظ على سعر صرف ثابت أمرًا غير منطقي اقتصاديًا.
وأوضحت، أن هذه السياسة أسفرت عن نتائج كارثية، أبرزها تزايد الاستيراد بسبب تقييم العملة بأعلى من قيمتها الحقيقية، مما أدى إلى أزمة اقتصادية شديدة نتيجة اختلال التوازن النقدي والتجاري في البلاد.