مبخر تعلن عن إطلاق عطر شهر يناير الحصري
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعلنت مبخر، الشركة الرائدة في مجال انتاج أفخر العطور الشرقية والغربية، عن إطلاق عطر شهر يناير، وهو عطر مستوحى من الحيوانات البرية لفصل الشتاء، والذي يتوفر حصرياً خلال شهر يناير فقط.
وتم صنع عطر شهر يناير من مكونات فريدة تهدف لتجسيد رائحة فصل الشتاء الدافئة، بما في ذلك العنبر، والحمضيات، والأخشاب، والتوابل، والأعشاب.
وما يميز هذا العطر هو مزيج الأعشاب في مكوناته، مما يمنحه رائحة فريدة تشبه رائحة البارود. وتصف مبخر عطر شهر يناير بأنه “غير متناغم”، حيث أن رائحة العطر تتغير باستمرار بعد الرش، مما يتيح للمستخدم الفرصة لشم جميع نوتات العطر المختلفة. وبفضل رائحته البرية والنقية، يتناسب هذا العطر مع الأفراد الجريئين في اختيار عطورهم والذين ويبحثون عن شيء خارج النمط التقليدي.
وقد أطلقت مبخر مجموعة عطر الشهر في فبراير 2022 بهدف توسيع وتنويع نطاق منتجاتها. وتهدف هذه التشكيلة بتوفير عطور فريدة وجذابة، بعيداً عن المجموعة التقليدية التي توفرها الشركة، حيث تستوحى رائحة كل عطر من خصائص فريدة مرتبطة بالشهر الذي يمثله. منذ إطلاقها تواجدت هذه المجموعة في دولة الكويت فقط، ولكن ابتداءً من فبراير القادم، سيتم توفير مجموعة عطر الشهر في جميع متاجر مبخر في المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، وقطر، والإمارات العربية المتحدة.
يتاح عطر شهر يناير للشراء في جميع نقاط بيع مبخر بالكويت. للتسوق أونلاين، قوموا بزيارة موقع مبخر الإلكتروني عبر www.mubkhar.com.
المصدر بيان صحفي الوسومعطور مبخرالمصدر: كويت نيوز
إقرأ أيضاً:
سهير عبد القادر: جميع أجهزة الدولة تدعم "أولادنا" من ذوي الهمم
قالت الكاتبة والإعلامية د. سهير عبد القادر، رئيسة مؤسسة "أولادنا"، إن ذوي الهمم يعيشون عصرهم الذهبي، مؤكدة أنها تدعمهم وتقف بجانبهم منذ صغرهم، حيث أصبحوا بمثابة أسرة واحدة، مضيفة أن هذا الاهتمام كان الدافع وراء تأسيس مؤسسة "أولادنا" لرعاية وتمكين أصحاب الهمم.
وأوضحت د. سهير عبد القادر خلال استضافتها في برنامج "واحد من الناس" مع عدد من أبناء المؤسسة من ذوي الهمم، أنها تعمل على تعليمهم ورعايتهم حتى أصبحوا الآن في مستويات متقدمة في التعليم والفكر والثقافة والمظهر العام، معتمدة على دمجهم على المستوى الدولي من خلال المشاركة في الندوات والمهرجانات العالمية، والتواصل مع أجانب ومختصين، بحضور نجوم المجتمع الذين يسهمون في إدخال البهجة والفرحة على قلوبهم.
وأكدت أن جميع أجهزة الدولة تدعم المؤسسة وأبنائها، وأن الإعلام لعب دورًا مهمًا في نشر الوعي وتسليط الضوء على جهود "أولادنا" في خدمة ذوي الهمم.
وعن تجربتها الصحية، قالت د. سهير عبد القادر إنها مرت بتجربة صعبة بعد إجراء قسطرة، لكنها تمكنت من تجاوز الصعاب بالحب والإصرار على الاستمرار في دعم أبناء المؤسسة وتحقيق الخير لهم.
وأضافت أن تخصصها في الفن والثقافة انعكس على فعاليات المؤسسة، حيث يشارك عدد كبير من ذوي الهمم من مختلف قارات العالم في الملتقيات التي تنظمها المؤسسة، مع فرص للتعلم والرعاية الثقافية والفنية والتعليمية على يد متخصصين، مشيرة إلى أن التقديم لدخول المؤسسة يتم عبر طلب رسمي، لكنها أوقفت قبول أعداد جديدة مؤقتًا لضمان تقديم كامل الدعم للأعضاء الحاليين.
وختمت د. سهير عبد القادر رسالتها إلى أولياء الأمور قائلة: "اجعلوا أولادكم من ذوي الهمم يندمجوا في المجتمع ولا تغلقوا الأبواب في وجوههم، فالمجتمع يحب رؤيتهم، والمدارس تلعب دورًا مهمًا في دعمهم، والمجتمع المصري الآن يدعم ذوي الهمم، ويجب على المجتمع المدني مساعدة الحكومة في هذا الأمر".