"بخطط كبيرة وحقيبة فارغة".. هكذا وصفت صحيفة "هآرتس" العبرية، الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إلى إسرائيل الإثنين، ضمن زيارة في منطقة الشرق الأوسط، بهدف خفض التصعيد ومنع اتساع رقعة الصراع.

وأشارت الصحيفة في تقرير إلى أن لدى بلينكن مهمة عاجلة، بجانب الاتصالات مع الحكومة والمؤسسة الأمنية بشأن الحرب في غزة، وهي محاولة تهدئة الأجواء الساخنة على الحدود اللبنانية، خاصة في أعقاب الهجوم الذي شنه "حزب الله" في أعقاب اغتيال القيادي بحركة حماس صالح العاروري، في بيروت، الأمر الذي أدى إلى توتر الأجواء بشكل أكبر بين تل أبيب وحزب الله.

ومع دخول الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة شهرها الرابع، ندد بلينكن الأحد في قطر  بـ"مأساة لا يمكن تصورها" مع سقوط آلاف القتلى الفلسطينيين، محذرا بأن "هذا النزاع قد ينتشر بسهولة".

ويزور بلينكن، الإمارات والسعودية قبل الوصول إلى تل أبيب، حيث يجري محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين، اعتبارا من الثلاثاء.

وهذه رابع جولة يقوم بها بلينكن إلى المنطقة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول، وفيما تدعم واشنطن إسرائيل عسكريا وسياسيا، تضاعف الدبلوماسية الأمريكية التحذيرات بشأن المدنيين الفلسطينيين.

والأحد، اعترف الجيش الإسرائيلي، بتضرر قاعدة "ميرون" الجوية الواقعة في الشمال، في أعقاب هجوم "حزب الله" اللبنانية، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"

اقرأ أيضاً

لمنع اتساع الحرب.. بلينكن يزور الإمارات والسعودية قبل السفر إلى إسرائيل

وكان "حزب الله"، قال السبت، إن مقاتليه استهدفوا القاعدة بنحو 62 صاروخاً من أنواع متعددة، وحققوا إصابات "مباشرة ‏ومؤكدة"، وذلك في إطار "الرد الأولي" على اغتيال العاروري.

ولم يقدم الجيش الإسرائيلي تفاصيل عن الأضرار التي لحقت بالقاعدة، لكن لقطات مصورة نشرها "حزب الله" أظهرت "إصابة قبتي رادار بصواريخ موجهة مضادة للدبابات"، وفق الصحيفة الإسرائيلية.

من جانبها، أكدت الولايات المتحدة أنها عازمة على منع نشوب حرب شاملة بين إسرائيل و"حزب الله"، وأن الإدارة الأمريكية قلقة من تصعيد وزراء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية، ومن ما وصفته بـ"مصالح (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو".

وجاء الهجوم الصاروخي، السبت، وهو أحد أكبر الهجمات منذ بدء المناوشات على الحدود الشمالية، في أعقاب حرب إسرائيل في قطاع غزة، بعد يوم واحد من تهديد الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله بأن سكان شمال إسرائيل سيكونون "أول من يدفع الثمن في حال اندلعت حرب شاملة" على طول الحدود.

كما استخدم نصرالله خطابه "ليكرر العديد من التهديدات" التي أعلنها ضد إسرائيل في وقت سابق، وتعهد مرة أخرى بالانتقام لاغتيال العاروري، بينما "ظل غامضاً بشأن التفاصيل".

وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن اغتيال "العاروري" أثار المخاوف من اندلاع مواجهة أوسع نطاقاً لكونه أحد أهم رموز "حماس" الذين سقطوا منذ هجمات 7 أكتوبر/نشرين الأول الماضي، ولأن قتله جاء نتيجة ضربة على العاصمة اللبنانية بيروت منذ بدء الحرب.

اقرأ أيضاً

صحيفة: التدخل العسكري خيار إسرائيل إذا فشلت دبلوماسيا في إبعاد حزب الله من حدود لبنان

ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، تشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية تبادلا يوميا للقصف بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله المدعوم من إيران والمتحالف مع حركة حماس.

ويعلن الحزب استهداف مواقع ونقاط عسكرية إسرائيلية، بينما يرد الجيش بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف "بنى تحتية" وتحركات مقاتلين.

وفي هذا السياق، تعرضت شاشات المغادرة والوصول في مطار رفيق الحريري الدولي لعملية قرصنة إلكترونية وظهرت عليها رسالة جاء فيها "مطار رفيق الحريري مش مطار حزب الله وإيران يا حسن نصرالله (الأمين العام للحزب) ما رح تلاقي نصير إذا بليت لبنان في حرب تتحمل مسؤوليتها وتبعاتها"، وفق ما أوردت وسائل الإعلام المحلية.

وفي مقال للكاتب والمحلل السياسي بالصحيفة تسيفي برئيل، قال إنه بدلا من أن تتعامل الولايات المتحدة مع المهمة الاستراتيجية التي يجب عليها إنجازها (إيجاد حل للصراع)، نجدها تعمل كـ"الشرطة المحلية".

ورأى أن الحاجة إلى تحقيق انتصار في غزة، جعل الولايات المتحدة متعلقة بإسرائيل.

وكانت تقارير أمريكية أشارت إلى قلق لدى إدارة الرئيس جو بايدن، من استغلال نتنياهو، للتوترات على الحدود مع لبنان وتوسيع الصراع مع حزب الله، في خدمة مصالحه السياسية المتمثلة في البقاء بالسلطة.

اقرأ أيضاً

التواصل غير المباشر مع إيران محور رئيسي في رحلة بلينكن إلى المنطقة.. لماذا؟

وقالت إن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تدرك أن وزير الخارجية الأمريكي سيطالب المستوى السياسي بالسماح لسكان شمال قطاع غزة المتواجدين في مناطق الإيواء الإنساني في الجنوبيين للعودة إلى منازلهم، وأن القانون الدولي يحظر منع عودتهم.

وفي تقرير آخر للصحيفة، أشارت إلى أنه من المتوقع خلال زيارة بلينكن لإسرائيل، أن يطالب بالسماح لسكان شمال غزة بالعودة إلى منازلهم.

وأوضحت مصادر مطلعة على التفاصيل أن الأمريكيين يخشون من خلق أزمة إنسانية في جنوب قطاع غزة، ويرغبون في إيصال رسالة مفادها أن القتال في شمال القطاع، كما يدور حاليا، يحتاج إلى تغيير.

وأكدت الصحيفة أنه سيتعين الآن على الجيش تعديل طبيعة نشاطه بين السكان المدنيين في القطاع دون تعريض قواته للخطر.

وكان وزراء في حكومة نتانياهو، أعربوا عن رغبتهم في ترحيل فلسطينيين عن غزة والاستيطان فيها، الأمر الذي أبدت الخارجية الأميركية تحفظها العميق عليه.

وفي مسعى لتخفيف الانتقادات الدولية الموجهة لإسرائيل، قال رئيس الدولة، إسحق هرتسوغ، إن هذه الدعوات لا تعبر عن موقف الحكومة الإسرائيلية أو البرلمان الإسرائيلي أو الجمهور الإسرائيلي.

اقرأ أيضاً

أكسيوس: جولة شرق أوسطية جديدة لبلينكن.. يزور تلك الدول لماقشة حرب غزة

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: لبنان جنوب لبنان حزب الله بلينكن إسرائيل أمريكا اقرأ أیضا فی أعقاب حزب الله قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

هذا ما تخطط له إسرائيل بديلاً عن الحرب

كتب مبشال نصر في" الديار":المعلومات المتداولة تحمل معها استبدال مساعدة المبعوث الاميركي الى المنطقة، مورغان اورتاغوس، وثمة "طبخة" لخارطة طريق يعمل عليها بين واشنطن وتل ابيب.
العالمون بخفايا ما يجري في اروقة البيت الابيض، يجزمون ان ما يحصل من تشكيلات في الادارة، مرتبط بخلافات اساسية داخل الفريق الرئاسي حول ملفات استراتيجية، وصلت حدود الاشتباك بين اطرافها، الواقفة على طرفي النقيض. وليس بعيدا عن ذلك، يعد الملف اللبناني واحدا من تلك الملفات العالقة. مصادر اميركية مطلعة كشفت، ان اللقاء الاخير الذي عقد بين وزير الشؤون الاستراتيجية "الاسرائيلي" رون ديرمر والمبعوث الاميركي الخاص الى المنطقة ستيفين ويتكوف، لبحث ملفي غزة وايران، تطرق الى الموضوع اللبناني، حيث اعادت واشنطن طرح فكرة انسحاب "اسرائيل" الكامل، مع الاحتفاظ بحقها بالمراقبة الجوية، بهدف سحب الحجج من امام الجانب اللبناني، ما يعزز الموقف الاميركي في مسألة المطالبة بنزع سلاح حزب الله.
غير ان الرد "الاسرائيلي" لم يكن مشجعا، حيث اصرت "تل ابيب" بمستوييها السياسي والعسكري على مواقفها، معتبرة بانها تعمل "منفردة" وبالتوازي مع القرار الدولي والغطاء الاميركي، على استكمال استهداف حزب الله، كاشفة في هذا الاطار ان التقارير الاستخباراتية الغربية المختلفة تتقاطع، على ان حزب الله لا زال يحتفظ بآلاف المقاتلين، فضلا عن مئات المخازن والانفاق، التي تحتوي على آلاف الصواريخ القصيرة المدى والقذائف المدفعية والصاروخية، ومئات الصواريخ المتوسطة المدى، وعشرات الصواريخ البعيدة المدى والدقيقة، فضلا عن آلاف المسيّرات على انواعها، والتي يملك القدرات الكافية لتصنيعها بكلفة زهيدة.
ازاء ذلك تتابع المصادر ان ديرمر ابلغ الجانب الاميركي ان بلاده تملك بنك اهداف لبناني "محدث"، وانها جاهزة لتنفيذ مناورة برية في لبنان، وفقا لخطط القيادة الشمالية، تتقدم بموجبها من المواقع الخمسة التي تحتلها، باتجاه نقاط جديدة في عمق جنوب الليطاني، تسمح لها باعادة فرض سيطرتها على كامل الشريط الحدودي الذي كانت تحتله قبل انسحاب عام ٢٠٠٠، خصوصا ان عودة مستوطني الشمال حتى الساعة لا زالت دون المستوى المطلوب.
من جهتها، ووفقا لمصادر لبنانية، فان قيادة حزب الله اعادت ترتيب اولوياتها، بما يتوافق مع التعهدات الواردة في اتفاق وقف النار "حصرا"، بعيدا عن اي تفاهمات جانبية ايا كان نوعها او اطرافها، وفقا لما بدا واضحا في كلام الامين العام الشيخ نعيم قاسم الاخير، بحسب الترتيب التالي: انسحاب "اسرائيلي" كامل من كل النقاط المحتلة، وقف كامل للاعمال العدائية التي تقوم بها، من غارات وقصف في منطقة جنوب الليطاني والعمق، مع ما يستتبع ذلك من وقف خرق الطائرات الحربية وطائرات الاستطلاع للمجال الجوي اللبناني، اطلاق سراح جميع الاسرى اللبنانيين، من مدنيين ومقاتلين.
وتشير المصادر الى ان مسألة اعادة اعمار المناطق المدمرة والمتضررة، تبقى غير مرتبطة باي ملف آخر، فهي واجب الدولة تجاه مواطنيها، وفقا لجدول زمني وجغرافي محدد، محذرة في هذا الاطار من "انفجار الشارع" في وجه الدولة، في ظل دعوات بدأت تظهر في العلن، تعبر عن الاستياء العام داعية لايجادالحلول اللازمة قبل الشتاء القادم. وحول ما يطرح عن مفاوضات "ذات طابع سياسي"، اشارت المصادر الى ان لبنان ليس سوريا - الشرع، وبالتالي آليات فض الاشتباك بينه وبين "اسرائيل"، واطر التفاوض غير المباشرة موجودة، واثبتت فعاليتها ونجاحها خلال عهد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، مع انجاز الترسيم البحري، وبالتالي يمكن احيائها لبحث كافة الملفات الحدودية العالقة.
وختمت المصادر، بان النقطة الاكثر قلقا، هي عملية الاستدعاء للاحتياط "الاسرائيلي" الكامل، ما يعني وجود حوالي ٧٥٠ الف جندي من مختلف الاختصاصات جاهزون للتحرك، في اي اتجاه متى صدرت الاوامر، مبدية اعتقادها بان الامر اكبر من ان يكون لعملية عسكرية في غزة.   مواضيع ذات صلة هذا ما تخطّط له الصين اقتصاديا Lebanon 24 هذا ما تخطّط له الصين اقتصاديا 02/06/2025 05:52:34 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لمُستخدمي "سفاري".. هذا ما تخطط له "آبل" Lebanon 24 لمُستخدمي "سفاري".. هذا ما تخطط له "آبل" 02/06/2025 05:52:34 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لتعزيز مبيعات أجهزتها الذكية.. هذا ما تخطط له "ميتا" Lebanon 24 لتعزيز مبيعات أجهزتها الذكية.. هذا ما تخطط له "ميتا" 02/06/2025 05:52:34 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 تحقيق يكشف.. هذا ما تخطط له إسرائيل بشأن مستشفيات غزة Lebanon 24 تحقيق يكشف.. هذا ما تخطط له إسرائيل بشأن مستشفيات غزة 02/06/2025 05:52:34 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً إضراب تحذيري رفضا زيادة أسعار المحروقات وتوقّعات بارتفاع الاسعار Lebanon 24 إضراب تحذيري رفضا زيادة أسعار المحروقات وتوقّعات بارتفاع الاسعار 22:27 | 2025-06-01 01/06/2025 10:27:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" Lebanon 24 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" 22:07 | 2025-06-01 01/06/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا Lebanon 24 تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا 22:10 | 2025-06-01 01/06/2025 10:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات Lebanon 24 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات 22:09 | 2025-06-01 01/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جدول مناطقيّ لتسليم سلاح «الحزب»... بالتقسيط المريح؟ Lebanon 24 جدول مناطقيّ لتسليم سلاح «الحزب»... بالتقسيط المريح؟ 22:47 | 2025-06-01 01/06/2025 10:47:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! 05:00 | 2025-06-01 01/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين" Lebanon 24 فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين" 00:22 | 2025-06-01 01/06/2025 12:22:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. 10:31 | 2025-06-01 01/06/2025 10:31:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان 10:00 | 2025-06-01 01/06/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ 09:00 | 2025-06-01 01/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:27 | 2025-06-01 إضراب تحذيري رفضا زيادة أسعار المحروقات وتوقّعات بارتفاع الاسعار 22:07 | 2025-06-01 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" 22:10 | 2025-06-01 تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا 22:09 | 2025-06-01 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات 22:47 | 2025-06-01 جدول مناطقيّ لتسليم سلاح «الحزب»... بالتقسيط المريح؟ 22:42 | 2025-06-01 لا معالجات قريبة لسلاح الحزب والمخيمات بدون ضمانات فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 02/06/2025 05:52:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جهود مشتركة لمنع مشكلات العام الماضي.. أكثر من 78 ألف حاج مصري يلتزمون باتفاق «القاهرة- الرياض»
  • يهرب خالد سلك من إدانة المليشيا إلى إدانة الحرب بطريقة (فاضحة)
  • بغداد تدين "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة" على لبنان
  • هذا ما تخطط له إسرائيل بديلاً عن الحرب
  • نصائح مهمة لاستقبال العشر الأوائل من ذي الحجة
  • جنوب لبنان تحت النار الإسرائيلية مجدداً: قتيل وجريح في غارات مستمرّة
  • عون الى العراق اليوم وحزب الله بنتقد مواقف بعض الحكومة
  • مظاهرات متواصلة بمدن أوروبية تنديدا بالحرب الإسرائيلية على غزة
  • "ممارسات غير إنسانية".. الأصوات المعارضة للحرب على غزة تعلو في صفوف الجيش الإسرائيلي
  • إن بي سي: معارضة الحرب تتصاعد بصفوف الجيش الإسرائيلي