منتخب شباب الإمارات للجودو يبدأ معسكره في تونس غداً
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
تغادر بعثة منتخب شباب الإمارات للجودو يوم غد الأربعاء متوجهة إلى تونس؛ لإقامة معسكر إعداد يستغرق 10 أيام، استعداداً للمشاركات القادمة، ومن بينها دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب 2024، التي تستضيفها دولة الإمارات في أبريل المقبل.
كما تنتظر المنتخب مشاركات أخرى في كأس صاحب السمو رئيس الدولة، ومنافسات الدوري، والبطولة السنوية لكأس سفير اليابان لدى الدولة التي تقام في أبوظبي.
ويخوض منتخب الشباب خلال معسكره التدريبي سلسلة من المنافسات التجريبية مع المنتخبات والأندية التونسية للجودو.
ويرأس البعثة محمد جاسم السجواني، أمين السر المساعد للاتحاد، نائب رئيس اتحاد غرب آسيا وعضو المكتب التنفيذي بالاتحاد العربي للجودو، كما تضم شعبان السيد المدير الفني، والمدرب جعفر النخلي.
وتتألف قائمة المنتخب في المعسكر من 10 لاعبين هم منذر موسى البلوشي، ومحمد نبيل النقبي، وعلي راشد النقبي، وأحمد عبد الله يوسف “نادي خورفكان”، وعلي حسن إبراهيم، وحميد سعيد الحمادي “اتحاد كلباء”، ومانع جمعة عبد الرحمن، وحمد أحمد خميس “نادي الشارقة الرياضي، وسيف سالم الحمادي “الفجيرة للفنون القتالية”، وذياب إبراهيم الجنيبي “نادي الشارقة للدفاع عن النفس”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بركلات الترجيح.. الإمارات تقصي الجزائر وتتأهل لنصف نهائي كأس العرب
نجح المنتخب الإماراتي بالتأهل لنصف نهائي كأس العرب بعد فوزه على نظيره الجزائري مساء الجمعة في ربع النهائي بركلات الترجيح، بعدما انتهت المباراة بالتعادل الإيجابي بنتيجة 1-1.
وحسمت مواجهة منتخب الجزائر حامل لقب النسخة الأخيرة من البطولة أمام نظيره الإمارات بركلات الترجيح بعد التعادل في الوقت الأصلي والأشواط الإضافية.
وبدأ المنتخب الجزائري التسجيل في الدقيقة 46 عن طريق اللاعب عادل بولبينة، ليمنح فريقه التقدم قبل نهاية الشوط الأول مباشرة، كما شهدت المباراة مستوى مميزًا من لاعبي الجزائر، الذين تمكنوا من فرض أسلوبهم الهجومي منذ البداية.
وتمكن منتخب الإمارات من تسجيل هدف التعديل في الدقيقة 64 بقدم اللاعب برونو أولويفيرا، لينتهي الوقت الأصلي بالتعادل 1–1، وتستمر الإثارة في الأشواط الإضافية دون تسجيل أي أهداف.
وفي النهاية، حسم منتخب الإمارات الفوز في ركلات الترجيح 7-6، ليضمن التأهل إلى نصف النهائي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟