توقيع برتوكول تعاون بين جامعة المنصورة وأكاديمية السادات للعلوم الإدارية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، اليوم الثلاثاء، توقيع برتوكول تعاون بين جامعة المنصورة وأكاديمية السادات للعلوم الإدارية، برئاسة الدكتور محمد حسن عبد العظيم.
بروتوكول تعاون بين جامعة المنصورة وأكاديمية الساداتوأكد«خاطر»، أن الهدف من توقيع البروتوكول هو تبادل الخبرات والاستفادة من الإمكانيات المتاحة لجامعة المنصورة، لإثراء التعاون العلمى فى مجالات البحث العلمى والتدريب والإستشارات، إذ ترحب الجامعة بكافة أوجه التعاون المشترك مع مختلف الأكاديميات والجامعات المصرية.
وأشار إلى أن التعاون يأتي بهدف توظيف إمكانات المؤسسات الأكاديمية، لتقديم الخدمات التدريبية لتأهيل الطلاب والخريجين لتلبية كافة الاحتياجات التنموية التي تواجه منطقة الدلتا.
وأكد الدكتور محمد حسن عبد العظيم، أن الأكاديمية تسعى دائما إلى إحداث التنمية الشاملة للمجتمع في مجالات التعليم الجامعي والدراسات العليا والبحوث والاستشارات والتدريب من خلال التعاون المشترك مع مختلف الجامعات.
وأشار رئيس الجامعة، إلى أن المكانة العلمية المرموقة التي تحتلها جامعة المنصورة العريقة في محافظة الدقهلية، وما تمتلكه من بنية تعليمية وتكنولوجية وكوادر بشرية متميزة في مختلف التخصصات.
وتضمن البروتوكل الآتي:
- التعاون بين الطرفين وتبادل الخبرات.
- استغلال الإمكانات المتاحة والمتمثلة فى كلية الحقوق في تقديم الخدمات التدريبية.
- تنظيم ورش العمل للطلاب والخريجين، من خلال التنسيق والتكامل في مجال التدريب والتأهيل للطلاب والخريجين.
- عقد الندوات التعريفية وورش العمل اللازمة، وتنفيذ الأنشطة والفعاليات ذات الصلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المنصورة أكاديمية السادات محافظة الدقهلية بروتوكول تعاون جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة