تحذير لمواليد 6 أبراج.. أخبار وحظوظ سيئة في أول 3 أشهر من 2024
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
ربما يحمل عام 2024 حظوظا جيدة وأخرى سيئة لمواليد بعض الأبراج، وفق توقعات خبيرة الأبراج الشهيرة ليلى عبداللطيف، إذ توقعت أن تحالف الحظوظ والأخبار السيئة ستكون من نصيب مواليد 6 أبراج في أول 3 أشهر من عام 2024، لذلك عليهم أن ينتبهوا وبخاصة بداية من هذه الأيام وحتى انتهاء شهر مارس المقبل.
تحذير لمواليد 6 أبراج- مواليد برج الأسد
مواليد برج الأسد، من الأبراج التي توقعت ليلى عبداللطيف، أن تحالفهم حظوظ سيئة وبخاصة أول 3 أشهر من عام 2024، إذ يواجهون بعض العقبات في الحياة المهنية والعاطفية، بدءا من يناير وحتى انتهاء مارس، ونصحتهم بعدم التحدث عن حياتهم: «متتكلموش عن حياتكم علشان العين».
- مواليد برج الحمل
ربما يحمل عام 2024، حظا سيئا من الناحية المادية والمهنية لمواليد برج الحمل، بدءا من شهر يناير وحتى انتهاء فبراير المقبل، وفق ليلى عبداللطيف: «في ثغرات هتلاحق تحقيق أهدافك وهتكون عائق، لكن بالصبر الإصرار ممكن تحقق هدفك».
- مواليد برج العذراء
ليلى عبداللطيف أكدت أن هناك بعض العقبات في العمل قد تواجه مواليد برج العذراء، فضلا عن تحديات في إدارة المال وتحقيق الاستقرار المالي المطلوب، لذلك يجب استغلال الفرص لتحسين الوضع المالي.
- مواليد برج الحوتمواليد برج الحوت ربما ستكون حظوظهم سيئة على كافة الأصعدة في أول 3 أشهر من عام 2024، لذلك يجب أن ينتبهوا بشكل أكبر وخاصة على الصعيد العاطفي.
- مواليد الميزان
قد يواجه مواليد برج الميزان صعوبات في العمل، وصعوبة في التواصل مع الزملاء في العمل، فضلا عن تأخر في المشاريع خلال الـ3 أشهر الأولى من عام 2024، لذلك يجب عليهم توخي الحذر.
- مواليد برج الثور
وفق خبيرة الأبراج، فإن مواليد برج الثور سيواجهون صعوبات في الجانب المهني، ويعيشون الكثير من التحديات في العمل، لذلك يجب عليهم التعامل معها بصبر وتصميم، وتعزيز ثقتهم في أنفسهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحوت برج الأسد برج الحمل ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف لیلى عبداللطیف أول 3 أشهر من موالید برج من عام 2024 فی العمل لذلک یجب
إقرأ أيضاً:
تشغيل برنامجك المفضل قبل النوم ليست عادة سيئة إذا التزمت بهذه الشروط
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لا بد من أنّك سمعتَ القاعدة التالية: لا تشاهد التلفاز قبل النوم. لكنّ كثيرين يجدون أنّ الاستماع إلى شيء ما، مثل الكتب الصوتية، أو الموسيقى، أو برامج البودكاست، أو البرامج التلفزيونية، يساعدهم على النوم.
توصلت دراسة سابقة من عام 2018 إلى أنّ أكثر من نصف الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم يستخدمون الموسيقى كمساعد على النوم.
صحيح أنّ النظر إلى الشاشات لتصفّح أو مشاهدة برنامج أو فيلم قبل النوم يُعتبر سلوكًا سيئًا في إطار عادات النوم الجيدة، لكن ماذا لو كنت لا تنظر، بل تستمع فقط؟
في حديثها مع CNN، قالت الدكتورة راشيل سالاس، اختصاصية طب النوم، وأستاذة علم الأعصاب بكلية الطب في جامعة جونز هوبكنز ببالتيمور، إن "الأمر يشبه قصة غولديلوكس.. يتعلّق بما يناسبك أنت بالذات.. فالمسألة لا تقتصر فقط على عاداتك قبل النوم، بل تشمل أيضًا بيئتك وكل ما يحيط بك".
وأضافت سالاس أن كل شخص يختلف عن الآخر، وبعض الناس قد ينامون جيدًا وهم يستمعون لصوت ما. ومع ذلك، هناك بعض الممارسات التي يجب أخذها بالاعتبار لضمان الاستفادة القصوى وتفادي أي آثار سلبية محتملة.