توفي سوري إثر صعق كهربائي خلال قيامه بأعمال توصيلات أسلاك بإحدى القسائم في منطقة المطلاع.
وبحسب مصدر أمني «حضر المسعفون وتبينوا أنه فارق الحياة وأبلغت الجهات الأمنية التي أمرت برفع الجثة، بعد تسجيل قضية وفاة اثناء العمل».
الحبس 10 سنوات وغرامة 6 ملايين دينار لمصري هارب و7 سنوات مع غرامة 300 ألف دينار لمدير في «الصحة».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: انفتاح سوري على محادثات مع إسرائيل
زعمت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن أربعة اجتماعات موسعة على الأقل عقدت مع الجانب السوري على مستوى رفيع، توازت معها لقاءات سرية أخرى ضمت مسؤولين إسرائيليين وسوريين يشغلون مناصب رسمية.
وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل تبدو وكأنها تخلت في الوقت الراهن عن مسار التفاوض مع دمشق، مؤكدة عدم وجود أي محادثات جارية.
وفي الوقت نفسه، تواجه الحكومة السورية جبهة داخلية جديدة، وفق تقرير نشرته وكالة "رويترز" استنادا إلى محادثات مع 48 مسؤولا سوريا رفيع المستوى.
وتحذر الأجهزة الاستخباراتية من احتمال تعرض الرئيس الشرع لمحاولة اغتيال مباغتة، ما دفعه إلى التحرك محاطا بدائرتين أمنيتين، إحداهما قريبة والأخرى بعيدة وغير ظاهرة.
وفي المقابل، صعد وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي لهجته، معلنًا الثلاثاء أن الحرب مع سوريا "حتمية"، وسط تزايد التوتر الميداني واستمرار الاعتداءات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية.
وجاء تصريح شيكلي تعليقا على تسجيلات ظهر فيها جنود من الجيش السوري يرددون هتافات مؤيدة لغزة خلال مسيرة عسكرية نظمت الاثنين في الذكرى الأولى لـ"عيد التحرير"، وهو ما أثار قلقًا داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
وكتب شيكلي، المنتمي إلى حزب "الليكود" بقيادة بنيامين نتنياهو، منشورًا مقتضبًا على منصة "إكس" أرفقه بخبر عن تلك الهتافات، واكتفى فيه بالقول: "الحرب حتمية".
ورغم أن الحكومة السورية الحالية لم تُظهر أي نية لتهديد عسكري مباشر للاحتلال، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ توغلات داخل الأراضي السورية وغارات جوية أسفرت عن استشهاد مدنيين وتدمير مواقع وآليات عسكرية تابعة للجيش السوري.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟