الزعاق: دخول موسم الشبط والرياح الماكرة الأيام الحالية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أكد خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، دخول موسم الشبط والرياح الماكرة الأيام الحالية، مشيرا إلى أن البرد له بداية وشدة ونهاية، فيبدأ نسمات مشوبة ببرودة وتصفر الأجساد من كثرة الأمراض وذلك في شهر سبتمبر، ويسمة موسم الأصفري.
وأكمل، بفقرته المذاعة على قناة العربية، أن هبوب الرياح الشمالية الباردة يشتد بعد ذلك وتزرق الأجساد منها فيسيمها العامة موسم الأزيرق في شهر ديسمبر ويناير، وينتهي بهبائب غبارية تحمر لها وجه السماء ويسميه العامة "الأحيمر" في شهر أبريل، مشيرا إلى أن المربعانية والشبط أشهر مواسم السنة.
وأردف خبير الأرصاد، أنه خلال الأيام الحالية يدخل علينا موسم الشبط وهو ثاني مواسم الشتاء الفعلية (المربعانية، الشبط، العقارب) والشبط موسم الرياح الماكرة غير المستقرة ومدته 26 يوما.
شباط ولد المربعانية الشقي.. من أين أتت هذه المقولة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية
@dralzaaq pic.twitter.com/1oyCAx6NFx
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الزعاق المربعانية الشبط
إقرأ أيضاً:
عاجل - الجامعة العربية تُشيد بجهود سلطنة عمان في إنجاح اتفاق وقف إطلاق النار في اليمن
أشادت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالجهود الدبلوماسية البارزة التي بذلتها سلطنة عمان، ومساعيها الحميدة في التوسط للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في اليمن، بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وثمّنت الجامعة العربية هذه المساعي التي تُعد نموذجًا للدبلوماسية الفاعلة في تسوية الأزمات الإقليمية، مشيرة إلى أن نجاح هذه الجهود يعكس الدور الإيجابي الذي تضطلع به سلطنة عمان في تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة.
سفيرة البحرين تهنئ جامعة الدول العربية بمناسبة مرور 80 عام على تأسيسها نائب وزير الخارجية يشارك في اجتماع جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بدورته الـ 163وأعربت الأمانة العامة عن أملها في أن يساهم هذا الاتفاق -في حال التزام الأطراف بتنفيذ بنوده- في تخفيف المعاناة الإنسانية التي يواجهها الشعب اليمني، وأن يُسهم في الحد من التصعيد العسكري، ويفتح المجال أمام جهود سياسية أكثر شمولًا تُفضي إلى حل دائم للأزمة اليمنية.
وفي السياق ذاته، أكدت الجامعة العربية أن التقدم المحرز في الملف اليمني من شأنه أن يُعزز مناخ التهدئة الإقليمي، ويُشكل دفعة إيجابية للجهود الدبلوماسية الجارية على صُعدٍ أخرى، لا سيما تلك المتعلقة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إضافة إلى عدد من الملفات الحيوية في المنطقة.
وأكدت الأمانة العامة في بيانها أن تفعيل المسارات السياسية والدبلوماسية يُمثل السبيل الأمثل لإنهاء النزاعات المسلحة، داعية جميع الأطراف إلى استثمار هذه الفرصة لتعزيز السلام، والالتزام بمسؤولياتهم تجاه شعوبهم وأمن المنطقة بأكملها.