شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ماذا قال مارسيل كولر بعد اكتساح المقاولون العرب برباعية؟، عبر السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، عن سعادته بفوز فريقه على المقاولون العرب بأربعة أهداف مقابل هدف في الجولة الرابعة والثلاثين .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا قال مارسيل كولر بعد اكتساح المقاولون العرب برباعية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ماذا قال مارسيل كولر بعد اكتساح المقاولون العرب...

عبر السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، عن سعادته بفوز فريقه على المقاولون العرب بأربعة أهداف مقابل هدف في الجولة الرابعة والثلاثين لمسابقة الدوري الممتاز.

ماذا قال كولر بعد الفوز على المقاولون؟

وقال كولر بعد المباراة:"جميع اللاعبون في الفريق مثل بعضهم البعض، ولو قمنا بعمل إحصائية سنجد ذلك".

وأضاف:"تحدثت مع اللاعبين بشكل فردي وجماعي بين شوطي اللقاء بضرورة التقليل من حصول المنافس على الركلات الحرة أمام  الذي يمتلك لاعبون أصحاب قامة طويلة".

وتابع:"كما طالبت من اللاعبين أن نظهر بشكل أسرع في التحولات، وأن نستغل الفرص التي تتاح لنا".

وواصل:"ننتظر قرار معين لتحديد الإجازة، اللاعبون في حالة ذهنية صعبة وتحاملوا على أنفسهم اليوم، نحارب من أجل الحصول على أجازة وننتظر هذا القرار".

وأشار:"من الأمور الهامة التي أريد الحديث عنها هي أنني أجلس مع اللاعبين وأكون قاس عليه وأبدأ معرفة ذلك من خلال ما يفعله على أرض الملعب، هذا الأمر قد يستغرق بعض الوقت ولكن المهم يجب أن يظهر بأن لديه الرغبة والقابلية على التغيير".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في انتظار الدور!

 

ليس متوقعاً من العرب والمسلمين أن يكون لهم موقف من هذه الاستباحة الأمريكية للمسلمين والعرب عندما يقرر الرئيس الأمريكي استهداف إيران أو اليمن وبكل أريحية، دفاعاً عن الكيان الصهيوني، فقد كشفت حرب الإبادة الصهيونية بحق الفلسطينيين في غزة عن شللهم عن فعل شيء تجاه العدو والخطر المشترك فكيف عندما يعني الأمر الجمهورية الإسلامية إيران التي اجتهد اللوبي الصهيوني منذ عقود على توجيه بوصلة العداء تجاهها.؟!
ولأن تحرّك اليمن المثير لقلق أمريكا والمنظومة الصهيونية ينطلق من ثوابت يمليها الدين الإسلامي والقيم الإنسانية والأخلاقية، كان من الطبيعي أن يأتي موقفه منسجماً مع هذا الأساس ومؤكداً على أن المعركة واحدة، معركة كل المسلمين ضد من يسعى لفرض معادلة الاستباحة ونهب خيرات العرب والمسلمين.
ولم يعد الأمر بحاجة لكثير من التأمل والاجتهاد لقراءة واقع الأمة والتنبؤ بمستقبلها، فقد ظهرت بهذا القدر من اللامبالاة تجاه ما تعيشه المنطقة، حيث انكفأت الكثير من الأنظمة على ذاتها وصار اقصى أمانيها إلا يَرد ذكرها في أي موقف يمكن أن يُثير حساسية العدو بوجهيه الإسرائيلي والأمريكي.
هذا الحال لا شك أنه يؤسس لمستقبل أكثر انهياراً للمنظومة القيمية في نفوس الأجيال، فحين يتم إقناع الشباب اليوم بأن الحكمة أنما تقتضي درء الشر، بالنأي بالذات، والابتعاد عن مثيرات الخطر حتى وأن كان الخطر يعني جزءاً منا أو يمسّ بمقدساتنا، وهي منهحية التدجين التي أصبحت واحدة من أهم مظاهر الاستهداف للأمة ومستقبلها، وغداً ستصبح الغيرة على الدين والقومية ضرباً من الجهل والتخلف.
يأتي هذا التصور من شواهد حيّة لا يمكن لأي «مخبول» إنكارها فكيف بالعاقل؟ فحتى عقود قليلة مضت لم يكن واقع القضية الفلسطينية في نفوس العرب المسلمين على ما هو عليه اليوم.. اشتغال العداء على طمسها من مشاعرهم ومن ثقافتهم وتواطؤ الأنظمة بناء على رؤيتهم للحكمة قادت إلى كثير من المتغير لجهة إنهاء حضور القضية في روح ووجدان الأمة.. لم تعد القنوات العربية والإسلامية تذيع تلك الأناشيد الحماسية، وتراجع ذكر فلسطين والمقدسات فيها من المناهج الدراسية، وغاب أي ذكر عن عدوانية الصهاينة.
وبناء على هذا التفاعل مع المؤامرة وظهور آثارها بهذا الوضوح، يصير من الطبيعي أن يكون القادم أنكى، ما لم يجرِ استنهاض الأمة، فالأمر يبدو كارثياً والتفريط يعود بالوبال الحتمي على الأمة، وإلا بماذا يمكن تفسير استمرار حالة الفوضى والحروب وإسقاط الأنظمة وإنهاء عهد الرؤساء بالقتل في المنطقة العربية والإسلامية؟، ولماذا يبقى المستعمر القديم الجديد هو مرجعيتنا لحل مشاكلنا البينية، رغم أنه من يصنعها؟ التفسير الوحيد والمنطقي أن كل ما يحدث هو نتائج طبيعي لواقع تفاعل سلبي، يتم التعاطي فيه مع قضايا الأقطار بصورة منفردة وجزئية.
في الفترة الرئاسية السابقة لدونالد ترامب اقترح تشكيل «ناتو» شرق أو سطي، أطلق عليه «حلف شمال الأطلسي العربي». المشروع الذي فشل فشلاً ذريعاً قبل أن يُولد كشف بالفعل عن طامة إذ كان أهم وأبرز أسباب فشله، علاقات دول المنطقة، فالمشاحنات والترصد للبعض وأحيانا التجسس على بعض هو سيد هذه العلاقات. قبل ذلك بعقود كنا نسمع عن التفاقية الدفاع العربي المشترك، لكنه ظل اتفاقاً على الورقة ولم يرى النور. لذلك لا غرابة أن تتساقط أنظمتنا تحت إشراف الأجنبي دون أن يكون لنا صوت، ونحن الأولى بحل قضايانا.
بهذا الشكل من العلاقات، وهو الشكل الذي وضع المستعمرون تفاصيله، لن يكون غريباً أن كل نظام عربي وإسلامي بذاته بات على قناعة بأنه لو وصلت إليه المؤامرة وحاصرته فإنه لن يجد موقفاً عربياً وإسلامياً يدافع عنه. لذلك ينحسر أمل أن يجتمعوا على كلمة سواء.

مقالات مشابهة

  • شباب الأردن يعوّل على اللاعبين المحليين فقط في الموسم الجديد
  • أحمد حسن: بعض وكلاء اللاعبين عرضوا على أحمد حجازي العودة للأهلي
  • كأس أفريقيا للسيدات. المنتخب السنغالي يفوز على الكونغو الديمقراطية برباعية نظيفة
  • من الخلافة إلى الطوائف.. قصّةُ الحمراء وما بقي من المجد
  • ميسي يقود إنتر ميامي لفوز كاسح على مونتريال برباعية
  • ميسي يتألق برباعية بعيداً عن «المونديال»!
  • هاني رمزي: كولر رفض ضم وسام أبوعلي في البداية.. و10 مليون دولار هو الرقم المستحق لبيعه
  • هاني رمزي: كولر رفض ضم وسام أبوعلي في البداية.. و10 ملايين دولار الرقم المستحق لبيعه
  • في انتظار الدور!
  • جماهير الهلال تحيي اللاعبين بعد المشاركة المشرفة .. فيديو