بتجرد:
2025-12-09@16:27:19 GMT

دار عالمي يختار رزان جمال سفيرة له في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

دار عالمي يختار رزان جمال سفيرة له في الشرق الأوسط

متابعة بتجــرد: يسرّ دار “ديور” Dior أن تكشف عن تعيين “رزان جمال” Razane Jammal كسفيرة للجمال في الشرق الأوسط، ما يجعلها سفيرة “ديور للسيدات” Dior Women في المنطقة.

بدأت الممثلة البريطانية اللبنانية “رزان جمال” مسيرتها في عالم السينما في سن 15 عاما.ً تتميّز الممثلة بحضور إقليمي ودول ي بارز، واشتهرت بتجسيدها المؤثر لشخصية “سارة” Sara في المسلسل العربي “الثمن” Al Thaman .

إضافة إلى ذلك، حازت “ر زان” بجائزة “أفضل ممثلة في دور مساعد” عن دورها في فيلم “كيرة والجن”، الفيلم الذي حقّق أعلى الإيرادات في تاريخ السينما المصرية . كما عزّزت الممثلة مكانتها عبر مساهماتها البارزة في مسلسلَي Netflix الأصليين Paranormal و The Sandman ، اللذين تم تصنيفهما ضمن أفضل عشرة عروض على منصة Netflix في عامي 2020 و 2022 على التوالي.

خلال سنة 2022 ، تم تعيين “رزان” كسفيرة أزياء “ديور” في الشرق الأوسط، حيث سلّطت الممثلة الضوء على تصميمات “ماريا غراتسيا كيوري” Maria Grazia Chiuri الثوريّة. باحتضا نها التناغم الانسيابيّ بين الموضة والجمال، ستحتفل “رزان” بالابتكارات المميّزة التي تجسّد جمال “ديور”، وستمثّل ماركة “ديور” في مجال العطور والماكياج ومستحضرات العناية بالبشرة.

View this post on Instagram

A post shared by Razane Jammal رزان جمّال (@razanejammal)

main 2024-01-11 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“موسكو فيلم كلاستر” يقدّم عرضه الأول في “سوق البحر الأحمر 2025”

 

أعلن مجمّع موسكو السينمائي “موسكو فيلم كلاستر”، أحد أكبر المنظومات الإنتاجية في أوروبا الشرقية، عن مشاركته الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال حضوره في النسخة الـ5 من سوق البحر الأحمر 2025 في جدة، خلال الفترة من 6 إلى 10 ديسمبر.

ويعرض المجمّع في مشاركته بنيته الإنتاجية المتكاملة التي تشمل مواقع التصوير، والخدمات اللوجستية، والقدرات التقنية، والمواهب الإبداعية، إضافة إلى حوافز موجّهة لصنّاع السينما الدوليين.

ويُعد سوق البحر الأحمر المنصة المهنية لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، ويجمع نخبة من المنتجين ووكلاء المبيعات المتخصصين من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا وأفريقيا وأوروبا، مقدّماً مساحة لعرض المشاريع السينمائية في مرحلتي التطوير والإنتاج.

وقال جورجي بروكوبوف، الرئيس التنفيذي لموسكينو فيلم كلاستر: “يشكّل سوق البحر الأحمر فرصة مهمة لتعزيز تعاوننا مع المنطقة. فعلى مدى العامين الماضيين، استقبلنا وفوداً من مختلف دول الشرق الأوسط خلال أسبوع موسكو الدولي للأفلام، ونجحنا في إبرام اتفاقات ملموسة، من بينها مذكرات التفاهم مع جمعية منتجي التلفزيون والسينما في تركيا ولجنة مصر للأفلام. نحن منفتحون على شراكات جديدة ونسعى لتأكيد مكانة موسكو كوجهة إنتاج موثوقة للمحترفين حول العالم”.

وتدعم موسكو صُنّاع السينما بحوافز تُعدّ من الأكثر تنافسية في المنطقة، إذ يتيح برنامج الاسترجاع المالي ما يصل إلى 45% من التكاليف المؤهلة، بواقع 30% خصماً مباشراً و15% إضافية عبر المنح والتخفيضات على الخدمات والإقامة والتنقل والتأشيرات، مع اشتراط حد أدنى للإنفاق المحلي يبلغ 175 ألف دولار. ويمكن للإنتاجات الدولية الاستفادة من هذه الحوافز عبر التعاون مع استوديو خدمات إنتاجية في موسكو أو شريك محلي مشارك في الإنتاج، بما يضمن دعماً تشغيلـياً كاملاً.

ويُعد غوركي فيلم ستوديو الذراع الإنتاجية الأبرز للمجمّع، إذ يوفّر منظومة متكاملة تغطي مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج. ويُعدّ الاستوديو من أبرز المؤسسات السينمائية التاريخية في روسيا منذ تأسيسه عام 1915، وقدّم أكثر من 1000 عمل سينمائي نال الاعتراف محلياً ودولياً. وتضم منشآته 16 استوديوً رقميًا، سيُشغّل 10 منها بحلول نهاية 2026، إضافة إلى مخزون يضم أكثر من 200 ألف قطعة أزياء وإكسسوارات ومرافق تقنية متقدمة.

كما يعمل المجمّع على تطوير مشروع مدينة الأفلام “فيلم سيتي”، الذي يمتد على مساحة تتجاوز 350 هكتاراً، ويضم مواقع تصوير داخلية وخارجية، ويهدف ليصبح إحدى أهم وجهات التصوير العالمية بحلول 2030.


مقالات مشابهة

  • “موسكو فيلم كلاستر” يقدّم عرضه الأول في “سوق البحر الأحمر 2025”
  • «فوربس الشرق الأوسط» وقمة «بريدج» تطلقان البرنامج الحواري «التوقيع»
  • ضم قيادات نسائية بالشبكة الإقليمية للطاقة في الشرق الأوسط
  • بين صور وصور
  • سيغريد كاغ المبعوثة الأممية الخاصة في الشرق الأوسط
  • الفاو: مصر دعمت جهودنا في منطقة الشرق الأوسط
  • كروس يختار أفضل تشكيلة في تاريخ كرة القدم
  • هجمات إسرائيل تتمدد في الشرق الأوسط
  • الصين القطب الاقتصادي والسياسي الصاعد
  • هل ينجح تخفيف عبء الشرق الأوسط في استراتيجية الأمن القومي الأمريكي؟