محافظ أسوان: تخفيضات تصل لـ 50% على أسعار المانجو داخل مهرجان 2023
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن محافظ أسوان تخفيضات تصل لـ 50بالمائة على أسعار المانجو داخل مهرجان 2023، أكد اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، أن مهرجان المانجو الثالث فى أسوان فرصة لعرض أنواع المانجو المختلفة التى تتميز بها المحافظة، وذلك بتخفيضات تصل .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ أسوان: تخفيضات تصل لـ 50% على أسعار المانجو داخل مهرجان 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، أن مهرجان المانجو الثالث فى أسوان فرصة لعرض أنواع المانجو المختلفة التى تتميز بها المحافظة، وذلك بتخفيضات تصل ل50% مقارنة بالأسعار الخارجية فى الأسواق.
وأضاف محافظ أسوان، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، على هامش افتتاح مهرجان المانجو 2023، أن المهرجان مستمر للسنة الثالثة على التوالى، ويتمنى أن يستمر لأنه فرصة للمزارعين والشركات المحلية فى إبرام التعاقدات مع الشركات الدولية لبدء تصدير مانجو أسوان بأنواعها المختلفة خارج مصر.
وأوضح اللواء أشرف عطية، إلى تفائل المحافظة بزيادة الإنتاج والمعروض من أصناف المانجو المختلفة المزروعة فى أسوان، مما يعكس اهتمام محافظة أسوان بمنتجاتها من المانجو بالإضافة إلى الاهتمام بالنخيل ومنتجاته كل عام.
وكان اللواء اشرف عطية، محافظ أسوان، افتتح مساء اليوم، الأحد، فعاليات المهرجان الثالث لمانجو أسوان 2023، وذلك فى الفترة من 16 إلى 18 يوليو الجارى، بحضور الدكتور أيمن عثمان، رئيس جامعة أسوان، والدكتورة غادة أبو زيد، نائب محافظ أسوان، والمهندسة فاطمة إبراهيم، السكرتير العام، وعدد من نواب البرلمان، والغرفة التجارية، وبمشاركة عدد من عارضى المانجو بأنواعها المختلفة.
وتفقد المحافظ والحضور، أماكن عرض المانجو فى المهرجان، بأنواعها المختلفة والتى تتميز بها أسوان، بجانب ما يحويه المهرجان من شتلات زراعية ومنتجات مثلجات "آيس كريم" والعصائر.
وتضمنت فعاليات مهرجان مانجو أسوان الثالث، تنظيم قصر الثقافة لفقرات فنية لفرق الفنون الشعبية والتحطيب ، وكورال لمديرية الشباب والرياضة لذوى الهمم ، وأيضاً كورال لقصر ثقافة العقاد ، وكورال ثالث لقصر ثقافة أسوان مع تنظيم مسابقات ثقافية للأطفال عن تدوير مخلفات المانجو وذلك تحقيقاً للمبادرة الرئاسية للمشروعات الخضراء الذكية ، مع توزيع الجوائز والهدايا ، بالإضافة إلى ورش عن القص واللصق ، وتنفيذ بوستر ، وتدوين أسم على جذوع الخشب ، وكذا ورش للرسم الحر .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظ أسوان
إقرأ أيضاً:
ما الذي أخر التنفيذ؟.. الكشف عن مخطط اجتياح غزة واغتيال السنوار والضيف قبل 7 أكتوبر
تتواصل التسريبات داخل مؤسسات الاحتلال الإسرائيلي، لتكشف هذه المرة عن خطط سرية كانت تهدف إلى اغتيال كبار قادة حركة حماس في قطاع غزة، قبل أشهر من عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
فقد نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت شهادات لضباط بارزين في جيش الاحتلال قُدمت إلى لجنة تورجمان، التي راجعت خلال الأشهر الماضية إخفاقات المؤسسة العسكرية، وتوضح أن خططاً مكتملة أُعدت لاغتيال يحيى السنوار ومحمد الضيف، إضافة إلى شن عدوان واسع على غزة، لكنها أُجِّلت ولم تُنفذ نتيجة اعتبارات سياسية وعسكرية داخلية.
وتشير الشهادات إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية دقيقة، تضمنت توصيات واضحة بالمبادرة إلى الاغتيالات، غير أن التركيز على الجبهة الشمالية، إلى جانب تمسك القيادة السياسية بقيادة بنيامين نتنياهو بعدم فتح مواجهة مع غزة خلال فترات التهدئة، أدى إلى تجميد كل المقترحات.
كما تكشف المعلومات التي ضبطها جيش الاحتلال في حواسيب تابعة لحماس داخل غزة، أن الحركة كانت قد وضعت خطة لتنفيذ هجوم كبير بين عيد الفصح العبري لعام 2023 وذكرى احتلال فلسطين، مستغلة الانقسام الداخلي العميق داخل المجتمع الإسرائيلي بسبب خطة تقويض الجهاز القضائي والاحتجاجات الواسعة التي رافقتها.
وبحسب ما اطّلعت عليه لجنة تورجمان، فقد نوقشت خطتان منفصلتان في تلك الفترة: الأولى لاغتيال السنوار والضيف فقط، والثانية أوسع نطاقاً بكثير، أعدّت بداية العقد الماضي وتتألف من أربع مراحل تبدأ باغتيال قيادات الصف الأول في حركة حماس، ثم قصف كل مواقع التعاظم العسكري المعروفة لدى الشاباك والاستخبارات العسكرية، يليها قصف جوي متدرج ضد المواقع الحيوية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، وتنتهي بدخول ثلاث فرق عسكرية (162 و36 و98) في مناورة برية محدودة لتدمير مناطق إطلاق الصواريخ.
وتوضح الشهادات أن المستوى السياسي في الاحتلال، وخاصة نتنياهو، كان يصرّ على إبقاء حركة حماس في الحكم داخل غزة، باعتبار أن ذلك يخدم استراتيجية طويلة المدى، ولذلك لم تكن الخطط تهدف إلى إسقاط حكم الحركة، بل إلى توجيه ضربات قاسية تُربكها وتردعها سنوات طويلة.
ورغم ذلك، رفضت هيئة الأركان العامة —وفق الضباط الذين أدلوا بشهاداتهم— كل المقترحات العملياتية خلال السنة والنصف التي سبقت "طوفان الأقصى"، وسط تقديرات استخباراتية اعتبرت أنها غير مناسبة للتنفيذ في تلك المرحلة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن