وزير الخارجية الأردني: العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة سبب التوتر المتصاعد الذي تشهده المنطقة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
المناطق_واس
عدَّ وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، واستمرار إسرائيل في ارتكاب جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني وانتهاك القانون الدولي من دون رادع وتحديها لإرادة المجتمع الدولي وخرقها كل المعايير الإنسانية والقانونية والأخلاقية، سبب التوتر المتصاعد الذي تشهده المنطقة.
أخبار قد تهمك مستشار رئيس وزراء العراق: الغرب يوسع الصراع ويزيد التوترات بالمنطقة 12 يناير 2024 - 10:34 صباحًا استشهاد 16 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على جنوب قطاع غزة 11 يناير 2024 - 11:50 صباحًا
وقال الصفدي في تصريحات صحفية اليوم: “إن بلاده تتابع بقلق تطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر، وانعكاسات ذلك على الأمن الإقليمي بشكل عام، ويؤكد ترابط استقرار المنطقة وأمنها، الذي يشكل العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة وغطرسة إسرائيل وانتهاكاتها لحقوق الفلسطينيين التهديد الأكبر له”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي غزة وزير الخارجية الأردني
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.