عاجل: البنتاغون يكشف عن نتائج الغارات على اليمن وما إذا كانت ستتكرر
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
بوارج أمريكية (وكالات)
قال المتحدث باسم البنتاغون إنهم قاموا بعملية عسكرية ضد أهداف عسكرية في مناطق سيطرة #الحوثيين.
وأضاف، في حديث إلى قناة الجزيرة: ما زلنا نقيم نتائج ضرباتنا ومؤشراتنا الأولية تقول إن النتائج جيدة جدا.
اقرأ أيضاً إعلان هام من شركة الغاز للمواطنين في صنعاء بعد الغارات الأمريكية والبريطانية 12 يناير، 2024 الصين تكشف عن موقفها من الهجمات الأمريكية والبريطانية في اليمن.. تفاصيل 12 يناير، 2024
وتابع: نريد أن نضمن أمن الممرات الملاحية الدولية.
وأوضح: نتشاور مع شركائنا في المنطقة وخارجها وسنواصل فعل ذلك في المستقبل.
وزاد: تحذيرات كثيرة وجهناها للحوثيين لكنهم لم يستجيبوا وضربة الأمس بعث رسالة لهم.
وبين المتحدث باسم البنتاغون: آمل أن تكون الرسالة واضحة للحوثيين وهدفها كان تقليل قدراتهم الصاروخية.
وزعم أن السفن التي استهدفت في المنطقة لا علاقة لها بالنزاع الحالي في غزة.
Error happened.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل البحر الاحمر الحديدة الحوثي اليمن امريكا بريطانيا
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".