افتتاح كأس آسيا 2023.. 82 ألف متفرج في مباراة قطر ولبنان
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
حضر 490ر82 متفرج مباراة قطر ولبنان، اليوم الجمعة، في افتتاح بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم التي انطلقت اليوم وتتواصل منافستها في قطر حتى يوم العاشر من فبراير المقبل.
وأقيمت المباراة في ستاد "لوسيل" وشهدت فوز المنتخب القطري 3 / صفر، في افتتاح البطولة، وضمن مباريات المجموعة الأولى والتي تضم أيضا منتخبا الصين وطاجيكستان.
???????????????? الهيدوس يمنح كابتن فلسطين شرف تأدية قسم البطولة
على هامش افتتاح كأس آسيا قطر 2023 ™ منح كابتن منتخب قطر حسن الهيدوس شرف تأدية قسم البطولة نيابة عن جميع اللاعبين، لكابتن منتخب فلسطين مصعب البطاط.
???? اشترك الآن ????
???? https://t.co/D3TVUIzrg7
???? https://t.co/alkogGtHdW… pic.twitter.com/3IdueNnISE
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 12, 2024
وشهدت المباراة حضورا جماهيريا لافتا في المدرجات من مختلف الجنسيات، حيث شهد الحضور كذلك على حفل الافتتاح الذي سبق المباراة.
الجدير بالذكر أن الحضور الجماهيري في المباراة النهائية لكاس العالم 2022 على استاد لوسيل كان قياسياً بكامل الطاقة الاستيعابية للاستاد بلغ 88، 966 مشجعاً.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس آسيا منتخب لبنان منتخب قطر كأس آسيا 2023 المنتخب القطري افتتاح كأس آسيا 2023 افتتاح أمم آسيا
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب