“المواجهة أقوى من الهروب”.. سيلينا غوميز تعود لـ إنستغرام بأقل من 24 ساعة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: لم يمر 24 ساعة على اتخاذها قرار الابتعاد عن انستغرام، حتى عادت النجمة العالمية سيلينا غوميز إليه؛ لتوثيق إطلاق مجموعة جديدة من أحدث منتجات شركتها Rare Beauty، وهي مجموعة “Find Comfort Body Collection” في حفل خاص أقيم في بيفرلي هيلز.
وقبل ذلك نشرت سيلينا غوميز أيضاً فيديو على خاصية الستوري للترويج لظهورها مع الشيف غوردون رامزي.
ويأتي هذه الظهور بعد أربعة أيام من انتقادات وتساؤلات حول جلسة الثرثرة التي خاضتها غوميز في حفل الغولدن غلوب مع صديقتها تايلور سويفت. حيث اتُّهمت بالتحدث عن كايلي جينر وتيموثي شالاميه، لكنها قامت بتوضيح الأمور ونفت توجيه أي انتقاد للثنائي عبر مصادر مقربة منها.
ورغم قرارها الابتعاد عن الأضواء لفترة للتركيز على أمور مهمة في حياتها، إلا أنها قامت بالتسويق لفيديو للطهي مع الشيف غوردون رامزي في يومها للاستراحة، ومن ثم تبعها مشاركة صور من صفحة Rare Beauty.
وكانت النجمة وفي قرار مفاجئ اعتاد عليه الجمهور منها، قد قررت أن تبتعد عن حسابها على “إنستغرام”، وأخذ استراحة من التواصل مع جمهورها.
وجاءت هذه الخطوة، كرد غير مباشر على تصدُّر اسمها الصحف والمجلات، بعد أن رصدتها عدسات الكاميرات في حفل الغولدن غلوب وهي تثرثر مع صديقتها تايلور سويفت، ورجّح الجميع أنها تتكلم عن كايلي جينر، التي منعتها أن تلتقط صوراً مع حبيبها تيموثي شالاميه.
ونشرت سيلينا على خاصية الـ”ستوري” الخاصة بحسابها في “إنستغرام”، فيديو لحبيبها بيني بلانكو وهو يلعب مع بعض الأطفال؛ وعلّقت قائلةً: “سأكون بعيدة عن وسائل التواصل لفترة، أنا أركز على ما يهم حقاً”.
ورجّحت الصحف العالمية أن السبب وراء ابتعاد غوميز، ةهي المرأة الأكثر متابعة على “إنستغرام”، هو الهجوم الشرس الذي شنّه عليها عددٌ كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على أثر انتشار فيديو لها وهي تتحدث مع صديقتها الفنانة تايلور سويفت في حفل “غولدن غلوب”؛ معتبرين أنها كانت تتكلم عن كايلي جينير وحبيبها تيموثي شالاميه بحديثها المغلق والثرثرة، وذلك بحسب تعابير وجهها، التي كانت تدل على استهزاء واستغراب من أمرٍ ما صادم.
وقد نفى مصدر مقرّب من النجمة، الأمر بشكل قاطع، إلا أن رواد الإنترنت لم يقتنعوا كثيراً بالتبريرات.
main 2024-01-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی حفل
إقرأ أيضاً:
واحدة من أكبر عمليات الهروب.. فرار 200 سجين باكستاني
قال مسؤولون باكستانيون والشرطة إن أكثر من 200 سجين فروا من سجن في مدينة كراتشي جنوب باكستان في ساعة متأخرة مساء أمس الاثنين بعد أن سُمح لهم بمغادرة زنازينهم إثر وقوع سلسلة من الهزات الأرضية.
وذكر ضياء الحسن لانجار، وزير العدل بإقليم السند للصحفيين في موقع الحادث، أنه سُمح لمئات السجناء بالخروج لفناء السجن بسبب الهزات الأرضية.
وأضاف "ساد الذعر هنا بسبب الزلازل"، مشيرا إلى أنه كان من الصعب السيطرة على حشد يصل عدده إلى 1000 شخص.
وتابع أن عملية الهروب من السجن بدأت قبيل منتصف ليل أمس الاثنين واستمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء.
الشرطة إن السجناء انتزعوا أسلحة من حراس السجن، مما أدى إلى تبادل لإطلاق النار، ثم اقتحموا البوابة الرئيسية.
وقال لانجار إن هذه الواقعة هي واحدة من أكبر عمليات الهروب في تاريخ باكستان. ويقع السجن في حي سكني وصناعي فقير بمنطقة مالير بكراتشي أكبر مدن باكستان.
وأفاد غلام نبي ميمون قائد شرطة إقليم السند بأن معظم السجناء متهمون بجرائم بسيطة مثل إدمان المخدرات.
وأضاف أن تبادل إطلاق النار تسبب في مقتل سجين واحد على الأقل وإصابة 3 من موظفي السجن.
وقال مراد علي شاه رئيس وزراء إقليم السند إنه تم القبض على حوالي 80 سجين حتى الآن، مضيفا أن السماح للسجناء بالخروج من زنازينهم كان خطأ. وحذر السجناء الفارين من أنهم سيواجهون تهمة كبيرة بسبب هروبهم ما لم يسلموا أنفسهم.
وأضاف "ستتحول الجرائم البسيطة إلى قضايا كبرى مثل الإرهاب".