خلطة لإزالة دهون المطبخ والسيراميك والبوتجاز والحوائط.. «كله هيلمع»
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تنظيف المطبح والبوتاجاز والحوائط من الأشياء التي تعاني منها الكثير من السيدات، إذ تشكل إزعاجا كبيرا لهن، وذلك لتراكم الدهون والبكتيريا سواء على الأرضيات أو الحوائط أو حتى الأطباق، إثر استخدام البوتاجاز في طبخ الأكلات، فضلا عن تراكم الأبخرة، كما تعاني بعضهن من تنظيف سيراميك المنزل، لذلك يبحث الكثير عن خلطة ناسفة لـ دهون المطبخ والسيراميك والبوتجاز والحوائط.
وتستعرض «الوطن»، خلطة ناسفة لـ دهون المطبخ والسيراميك والبوتجاز والحوائط، وفق ما جاء في موقع «thespruce»، لإضفاء نظافة على هذه الأماكن، وهي كالتالي:
خلطة ناسفة لـ دهون المطبخ من الملح الخشنويمكن استخدام خلطة ناسفة لـ دهون المطبخ والسيراميك والبوتجاز والحوائط، عن طريق استعمال الملح الخشن لتنظيف المطبخ ويمكن تحضيره بطريقة سهلة وبسيطة وهي:
- إحضار نصف كوب من الماء.
- إحضار معلقتين من الملح الخشن.
- إضافة نصف كوب من الخل الأبيض.
- إضافة نصف كوب من الصابون السائل القابل للتحلل.
- ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
- إضافة بعض قطرات زيت الليمون.
- ضعي الملح في الماء، وامزجي الخل والصابون السائل وعصير الليمون بإناء منفصل.
- قلبي الخليط بخليط الماء والملح حتى أن يصبح سميكا.
- ضيفي 10 قطرات من زيت الليمون العطري لرائحة معطرة.
- استخدمي الخليط في تنظيف المطابخ للسيراميك والتخلص من الدهون.
خلطة ناسفة لـ دهون السيراميك والحوائط من الخلكما يمكنك استخدام استخدام خلطة ناسفة لـ دهون المطبخ والسيراميك والبوتجاز والحوائط، عن طريق استعمال الخل وهي كالتالي:
- اخلطي نصف كوب من الخل وبيكربونات الصوديوم مع نصف كوب من الماء.
- ضيفي ربع كوب من مسحوق غسيل الأطباق.
- قومي برش الخليط على الحوائط التي تتراكم عليها الدهون.
- اتركي الخليط على أماكن الدهون لمدة 10دقائق.
- امسحي مكان رش الخليط بأسفنجة.
- ثم امسحي الحائط أو السيراميك بقطعة قمشا نظيفة.
خلطة ناسفة لـ دهون البوتجاز من صودا الخبزيمكنك تنظيف البوتاجاز باستخدام خلطة ناسفة من صودا الخبز، كما تستخدم في تنظيف المطبخ أيضا، وإزالة الدهون والبقع، وهي كالتالي:
- اخلطي نصف كوب من صودا الخبز مع لترين من الماء.
- رجي الخليط الموجود في الزجاج جيدا.
- قومي برشه على أماكن وجود الدهون، ومنها البوتاجاز.
- اتركي الخليط على البوتاجاز لمدة ربع ساعة.
- استخدمي أسفنجة لتنظيف البوتاجاز.
- ثم استخدمي قطعة قماش قطنية نظيفة للتخلص من بقايا الخليط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نصف کوب من
إقرأ أيضاً:
دراسة: الامتناع عن الفطور يرفع خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة طوكيو للطب عن وجود علاقة واضحة بين تخطي وجبة الإفطار وزيادة احتمالات الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، وهو أحد أكثر الأمراض انتشارًا في العالم خلال السنوات الأخيرة، ويُصيب ملايين الأشخاص دون أن تظهر عليهم أعراض واضحة في البداية.
وبحسب الدراسة، التي شملت أكثر من 9 آلاف مشارك تتراوح أعمارهم بين 20 و60 عامًا، تبيّن أن الأشخاص الذين لا يتناولون الإفطار بانتظام يعانون بنسبة أعلى من اضطرابات التمثيل الغذائي، مما يؤثر بشكل مباشر على تراكم الدهون على الكبد وأوضحت النتائج أن الجسم يعتمد بشكل كبير على وجبة الصباح في تنظيم مستويات السكر والدهون في الدم، وأن تخطيها يؤدي إلى خلل هرموني يزيد من مقاومة الأنسولين، وهي أحد أهم العوامل المسببة للكبد الدهني.
وأشار الباحثون إلى أن الامتناع المتكرر عن الإفطار يجبر الجسم على الدخول في حالة “الجوع الصباحي”، ما يجعله يخزن الدهون بصورة أكبر خلال الوجبات التالية، خاصة إذا كانت غنية بالكربوهيدرات أو الدهون المشبعة. كما لاحظت الدراسة أن المشاركين الذين لا يتناولون الإفطار كانوا أكثر عرضة لزيادة الوزن وارتفاع الكوليسترول الضار مقارنة بمن يلتزمون بوجبة صباحية متوازنة.
ووفقًا للخبراء، فإن وجبة الفطور المثالية يجب أن تحتوي على مزيج من البروتينات الخفيفة، مثل البيض أو الزبادي، بالإضافة إلى الألياف الموجودة في الفواكه والشوفان، مع تقليل السكريات السريعة التي تسبب ارتفاعًا مفاجئًا في السكر ثم انخفاضه سريعًا، مما يزيد من الشعور بالجوع طوال اليوم. كما نصحت الدراسة بضرورة تناول الإفطار خلال ساعة من الاستيقاظ للحصول على أفضل استفادة.
وأكد الأطباء المشاركون في البحث أن تناول وجبة الفطور لا يقتصر دوره على تحسين الطاقة والتركيز خلال اليوم فحسب، بل يلعب دورًا محوريًا في حماية الكبد والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي. وأضافوا أن الوقاية من الكبد الدهني تعتمد على عدة عوامل، أبرزها الالتزام بمواعيد الوجبات، وممارسة النشاط البدني، وتقليل استهلاك الدهون الصناعية والسكريات.
وتأمل الجهات الصحية أن تساهم هذه النتائج في رفع الوعي بأهمية وجبة الفطور، خاصة بين الشباب الذين يتجاهلونها بسبب ضيق الوقت أو العادات اليومية السريعة، مؤكدين أن الاهتمام بتلك الوجبة قد يكون خطوة بسيطة لكنها فعالة للحفاظ على صحة الكبد على المدى الطويل.