أحمد موسى يطلب دعم الجماهير قبل مواجهة غينيا الاستوائية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أكد كابتن منتخب نيجيريا أحمد موسى إن منتخب نيجيريا وضعوا خيبة الأمل بعد خروجهم المبكر من كأس الأمم الأفريقية 2021 وراءهم وهم مستعدون للتألق هذه المرة في كوت ديفوار.
وسيبدأ النسور السوبر مشوارهم في كأس الأمم الأفريقية 2023 بمواجهة غينيا الاستوائية على ملعب ألاسان كواتارا، إبيمبي، أبيدجان، يوم الأحد.
بدأ منتخب النسور مشوارهم في الكاميرون بطريقة قوية، حيث فازوا بجميع مبارياتهم الثلاث في مرحلة المجموعات.
لكن البطل ثلاث مرات خرج من دور الـ16 على يد نسور قرطاج؛ كما تعرض رجال خوسيه بيسيرو لانتقادات واسعة النطاق بسبب بدايتهم السيئة في تصفيات كأس العالم 2026.
خوليسو موداو: الخبرة القارية ستكون أساسية لجنوب إفريقيا في الكان كويسي نيانتاكي يحث مدرب منتخب غانا على استغلال اللاعبين الشباب للفوز بالكانألقت الهزيمة أمام نجوم سيلي الغينية في مباراة ودية استعدادًا لكأس الأمم الأفريقية بظلال من الشك على فرص الفريق في الفوز باللقب الرابع في كوت ديفوار 2023.
ماذا قال أحمد موسى في المؤتمر الصحفي؟ومع ذلك، فإن موسى متفائل بأن فريق سوبر إيجلز سيحقق أداءً جيدًا في المنافسة.
وقال موسى في مؤتمر صحفي في أبيدجان يوم السبت "الخروج مبكرا من كأس الأمم الأفريقية الأخيرة كان مخيبا للآمال حقا ولا نريد تكرار ذلك".
وأضاف "ليس علينا أن نتحدث كثيرًا في وسائل الإعلام، سنتحدث على أرض الملعب ".
واختتم "يجب على النيجيريين أن يؤمنوا بنا، ولن نخذلهم."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى منتخب نيجيريا غينيا الاستوائية كأس أمم أفريقيا كأس الأمم الأفريقية أمم أفريقيا 2023 تصريحات أحمد موسى جنوب أفريقيا منتخب غانا كأس العالم 2026 تصفيات كأس العالم 2026 كأس الأمم الإفريقية 2023 كوت ديفوار 2023 کأس الأمم الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
المعارضة تدعو إيكواس لمواجهة انقلاب غينيا بيساو
بعد مرور أسبوعين على الانقلاب العسكري الذي أطاح بالمسار الانتخابي في غينيا بيساو يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني، اجتمعت شخصيات سياسية معارضة في المنفى بالعاصمة السنغالية داكار، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني، لتوجيه نداء عاجل إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس).
وطالب المجتمعون المنظمة الإقليمية بأن تُظهر في قمة استثنائية مقررة يوم الأحد 14 ديسمبر/كانون الأول نفس الحزم الذي أبدته مؤخرا في مواجهة محاولة انقلابية في بنين.
ودعا المعارض دارا فونسيكا فرنانديز قادة "إيكواس" إلى إصدار قرار واضح يعيد النظام الدستوري عبر الاعتراف بفوز فرناندو دياس دا كوستا وتنصيبه، وإعادة قادة الانقلاب إلى الثكنات دون تدخل عسكري.
من جانبها، شددت منظمات المجتمع المدني السنغالية على ضرورة أن تواجه "إيكواس" انقلاب غينيا بيساو بالصرامة نفسها التي أبدتها في بنين، محذّرة من أن ازدواجية المعايير ستقوّض مصداقية المنظمة.
ورغم أن مسلحين دمروا بعض محاضر الانتخابات يوم الانقلاب، تؤكد المعارضة أن نسخا بديلة ما زالت متاحة في الأقاليم، ويمكن الاعتماد عليها لإعلان النتائج النهائية.
وترى هذه المنظمات أن هذه الخطوة ستشكل أساسا لإعادة الشرعية الدستورية، وتفويت الفرصة على الانقلابيين لترسيخ سلطتهم.
تبدو القمة الاستثنائية المقررة في 14 ديسمبر/كانون الأول لحظة حاسمة بالنسبة لـ"إيكواس"، إذ ستحدد ما إذا كانت المنظمة قادرة على فرض معايير موحدة في مواجهة الانقلابات المتكررة بالمنطقة، أم أنها ستواجه اتهامات بالانتقائية والتساهل.
وفي حين يترقب الشارع في غينيا بيساو مآلات الأزمة، يظل السؤال الأبرز: هل تنجح "إيكواس" في إعادة البلاد إلى المسار الديمقراطي أم تتركها رهينة حكم العسكر؟
إعلان