جوجل تمنح المستخدمين تحكما إضافيا في البيانات
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت شركة جوجل الأمريكية، عن منح المستخدمين تحكما إضافيا في البيانات.وقالت الشركة في بيان،إن الخدمات المدرجة تشمل "يوتيوب، والبحث، والخدمات الإعلانية، ومتجر جوجل بلاي وكروم، وجوجل للتسوق والخرائط ".
وأضافت أنها ستستمر في مشاركة بيانات المستخدم عندما يكون ذلك ضروريا لإكمال مهمة من أجل الالتزام بالقانون أو إيقاف الاحتيال أو الحماية من إساءة الاستخدام.
ولا يعد هذا بمنزلة التغيير الكبير الذي يجب على الشركة إجراؤه للامتثال لقانون الأسواق الرقمية، الذي يدخل حيز التنفيذ في السادس من مارس المقبل.
من جهة أخرى، أطلقت جوجل العديد من الأدوات الجديدة لتجار التجزئة الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتحسين تجارب التسوق عبر الإنترنت وعمليات البيع بالتجزئة الأخرى.وتشتمل مجموعة المنتجات الجديدة على حل التجارة التحادثية الذي يتضمن روبوتات دردشة بالذكاء الاصطناعي، ويمكن استخدامها ضمن مواقع الويب وتطبيقات الأجهزة المحمولة.
كما أعلنت الشركة عن مجموعة جديدة من أدوات القائمة وإثراء المحتوى، التي تستفيد من نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء أوصاف المنتج والبيانات الوصفية واقتراحات التصنيف تلقائيًا من خلال صورة واحدة فقط للمنتج
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: شركة جوجل
إقرأ أيضاً:
جوجل تعتزم مدّ كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة
تعتزم شركة جوجل مدّ ثلاثة كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة، في إطار اتفاقية دفاعية تاريخية وقّعتها الدولة الواقعة في المحيط الهادئ مع أستراليا هذا العام.
وأعلنت بابوا غينيا الجديدة في بيان أن المشروع الذي تبلغ تكلفته 120 مليون دولار والمموّل من أستراليا سيُنشئ "شبكة رقمية أكثر قوة ومتعددة المسارات للبلاد".
وقال وزير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بابوا غينيا الجديدة بيتر تسيماليلي جونيور في تصريح هذا الأسبوع إنّ "هذا الاستثمار يشكل خطوة تقدمية كبيرة بالنسبة إلى بابوا غينيا الجديدة".
وأضاف أن هذه الكابلات التي ستوفر التواصل الشبكي لمناطق في شمال بابوا غينيا الجديدة وجنوبها، بالإضافة إلى منطقة بوغانفيل ذاتية الحكم، ستضع الأساس لتحوّل البلاد إلى "مركز رقمي إقليمي".
قال تسيماليلي إنه التقى هذا الأسبوع دبلوماسيين أستراليين وأميركيين لمناقشة المشروع في مكتب جوجل في سيدني ودور الشركة كشريك في مدّ الكابلات البحرية.
لطالما كانت عملية تركيب وتشغيل الكابلات البحرية حكرا على شركات الاتصالات الكبرى، إلا أن عمالقة الإنترنت استحوذوا إلى حد كبير على هذا المجال في السنوات الأخيرة، سعيا منهم إلى مواكبة التدفق المتزايد للبيانات.
أخبار ذات صلة