اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. إسرائيل تواصل الأكاذيب
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسي» يوجِّه الحكومة بالحفاظ على القيمة التراثية لـ«القاهرة التاريخية»
- الرئيس: يجب تيسير حياة المواطنين وزيادة المساحات الخضراء لحماية البيئة من التلوث
- إسرائيل تواصل الأكاذيب
«تل أبيب» تزعم مسئولية مصر عن منع دخول المساعدات و«الاستعلامات»: محاولة للهروب من الإدانة أمام العالم
- إشادات دولية عديدة بدور مصر في تأمين دخول الدعم الإنساني والإغاثي لـ«القطاع» لتجاوز سلبيات العدوان
- سياسيون: معبر رفح مفتوح دائماً.
- وتنفذ خطة التهجير بتجويع أهالي غزة
- «الوطن» ترصد مظاهر نقص السلع في القطاع بسبب الاحتلال.. والغذاء لا يتعدى 8% من احتياجات السكان
- «الفاو»: انقطاع إمدادات المياه والأغذية والوقود تسبب في انهيار جميع القطاعات المرتبطة بالأغذية بما فيها إنتاج الخضراوات والثروة الحيوانية ومصايد الأسماك
- «أونروا» تشكر مصر لدعمها «الغزاويين»: الأوضاع الإنسانية الراهنة كارثية.. ونواجه صعوبات بالجملة
- اليوم.. بدء تسجيل استمارات الثانوية
- «التعليم»: آخر موعد 22 فبراير.. وتشدد على ضرورة التأكد من توضيح كل مواد الامتحانات
-مصدر مسئول ينفي وجود تنسيق أمني مصري إسرائيلي على محور فيلادلفيا
- مجازر الاحتلال تحصد أرواح عشرات الفلسطينيين في غزة
-«مدبولي»: نهتم بالثروة الحيوانية لتحقيق الأمن الغذائي من اللحوم والألبان
-الفراعنة و«حلم الثامنة»
- مصر تواجه موزمبيق الليلة بقوة هجومية ضاربة يقودها «صلاح».. و«فيتوريا» يطالب لاعبيه بالضغط لإحراز هدف مبكر
- خطة إسرائيل للتهجير.. تجويع أهالي غزة
- «الوطن» ترصد مظاهر نقص المواد الغذائية في القطاع بسبب الاحتلال
-2 مليون فلسطيني يعانون أزمة غذاء حادة.. و26% منهم استنفدوا إمداداتهم
-شهادات صادمة: الغذاء لا يتعدى 8% من احتياجات السكان
-«أونروا» تشكر مصر لدعمها للقطاع: «لا تتأخر عن دخول المساعدات»
-إسرائيل تواصل مسلسل الأكاذيب
-«تل أبيب» تزعم مسئولية مصر عن منع دخول المساعدات إلى «غزة» و«هيئة الاستعلامات»: محاولة للهروب من الإدانة أمام العالم
-إشادات دولية بدور مصر في تأمين دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية للمدنيين
-سياسيون وحزبيون: محاولة بائسة من قوات الاحتلال للتنصّل من تهمة الإبادة الجماعية
-السفير صلاح حليمة: الاحتلال يعرقل دخول المساعدات.. وادعاءات غلق المعبر لتشويه مصر
-حصيلة قياسية لشهادتي الـ23.5 و27% في «الأهلي ومصر»
- «البلاتينية» و«طلعت حرب» تجمعان 205 مليارات في أول أسابيع الطرح عبر شبكة الفروع والتطبيق البنكي
-التضخم يتراجع في مصر للشهر الثالث إلى 33.7%
-بنك القاهرة: اتفاق لتسويق الوحدات السكنية لمشروعات صندوق التنمية الحضرية
-شركة «أبوظبي الإسلامي» تعلن انضمامها لأكبر تحالف تمويلي في مصر بـ1٫3 مليار جنيه
-«حالاً» تعلن إتمام ثالث إصدار لسندات توريق
-بعثة البنك الدولى في مصر لبحث التعاون مع الحكومة في وثيقة ملكية الدولة
-«ميد تقسيط» تحقق 338% نمواً في حجم الأعمال خلال العام الأول
-«التعمير والإسكان».. نمو قوى ونتائج أعمال مستدامة خلال أول 9 أشهر من 2023
-منحتان من سويسرا لمشروعات في أسوان وبني سويف
-«كريدي أجريكول» يفوز بـ5 جوائز دولية في التحول الرقمي
-الإفراج الجمركي عن بضائع بـ72.4 مليار دولار في 2023
-مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: رمز انتصار الإرادة
-مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: مصر جديدة في 10 سنوات
-مقال رأي لـ محمد مصطفي أبوشامة، بعنوان: صحفي للبيع وصحفي لله
-مقال رأي لـ عبدالله غلوش، بعنوان: لما كان الكان كان بجد
-حان وقت الحلم.. المنتخب يواجه موزمبيق بقوته الهجومية الضاربة و«فيتوريا» يحث اللاعبين على الضغط لإحراز هدف مبكر
-قتال وليس وعداً.. الأرقام تنصفه: «البرتغالي» يراهن على روح اللاعبين
-وش السعد.. «المنافس» فأل حسن وطريق التتويج للفراعنة في 3 بطولات
-تحت الرقابة.. اليوم.. صدام قوي بين نيجيريا وغينيا الاستوائية بالمجموعة الأولى.. ومنتخب غانا يواجه «كاب فيردي» في «الثانية»
-مقال رأي لـ شريف عبدالفضيل، بعنوان: لنكشر عن أنيابنا
- «تتا وغمرين» بلد الألف نعامة.. تربية النعام تغزو قريتين بالمنوفية لمكاسبه داخل وخارج مصر
-«وبينا ميعاد».. مشكلات «سنة أولى جواز» يكشفها الجزء الثاني
-معاناة فلسطينية.. «دعاء» تترك شقا العمر: 25 سنة راحوا على الأرض
-تراث مصر على «جاكت»: لكل «طابع» حكاية
-طلبة يبتكرون «ATM» للبلاستيك: اوعى ترمي الأزايز
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جريدة الوطن عدد الوطن غدا دخول المساعدات مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
قطرة في بحر الجوع.. دخول شاحنات مساعدات إلى غزة يثير الجدل والشكوك
في واحدة من أبشع صور العقاب الجماعي في العصر الحديث، يرزح أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة تحت حصار شامل تجاوز 80 يوما، فرضه الاحتلال الإسرائيلي بقبضة من نار وجوع.
في ظل شُحٍّ خانق في الغذاء، والماء، والدواء، تحوّل القطاع إلى مسرح لمأساة إنسانية ممنهجة، تُدار بدقة لا تمنع الانهيار الكامل، لكنها تُبقي على الألم حيّا.
ورغم دخول دفعة محدودة من شاحنات المساعدات الإنسانية إلى القطاع، أثار هذا التحرك موجة غضب وانتقادات واسعة من قِبَل نشطاء ومنظمات إنسانية، الذين وصفوا هذه الخطوة بأنها لا تعدو كونها "قطرة في بحر" من الاحتياجات الهائلة لأكثر من مليوني إنسان محاصر، في ظل ظروف إنسانية تُوصف بأنها من الأسوأ في تاريخ الحصار الحديث.
الحمدلله بدخول تلك المساعدات ولكن، تحدث عن الحقيقة كاملة، ما دخل اليوم لا يُقارن بحجم الكارثة، بل هو قطرة في بحر احتياجات قطاع منكوب يعاني من مجاعة هائلة. pic.twitter.com/WyxPHWwDwD
— Dr. Zaid Alsalman (@ZaidAlsalman6) May 21, 2025
وتزامن دخول عدد محدود من شاحنات المساعدات مع تشكيك منظمات إنسانية وهيئات أممية، وصفته بأنه مجرد محاولة تجميلية، مؤكدين أن الكميات المدخلة شحيحة جدا، ولا تلبي الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية الهائلة لأكثر من مليوني إنسان.
إعلانفي هذا السياق، أشار مغرّدون إلى أن أول دفعة من المساعدات التي دخلت قطاع غزة، بعد أكثر من 3 أشهر من الحصار، لا تمثل سوى "قطرة في بحر" المعاناة الإنسانية، مؤكدين أن دخول المساعدات جاء بعد 3 أيام من ترويج الاحتلال الإسرائيلي لمزاعم كاذبة حول تسهيل وصول المساعدات.
أول “قطرة” من المساعدات تدخل قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من ترويج الاحتلال الإسرائيلي لأكاذيب حول ذلك.
دخلت قبل قليل 91 شاحنة إلى قطاع غزة الذي يعيش وضعًا كارثيًا لا يُطاق منذ ثلاثة شهور من الحصار . هذه الشحنة لا تمثل سوى “قطرة” من احتياجات أكثر من مليوني إنسان يعانون من سوء… pic.twitter.com/EAaruDX4H2
— Tamer | تامر (@tamerqdh) May 21, 2025
وأكد مغردون أن ما دخل لا يمثل شيئا مقارنة بحجم الكارثة، بل قد يُستخدم كـ"لقطة إعلامية" تخدم الاحتلال في الترويج لدعاية زائفة بأنه يسمح بالمساعدات.
وأشار عدد من المغردين إلى أنه في الأيام العادية، دون حرب أو حصار، يحتاج القطاع إلى نحو 500 شاحنة يوميّا. أما اليوم، وبعد انقطاع دام 3 أشهر، لم يدخل سوى 91 شاحنة فقط.
ويرى آخرون أن ما يجري في غزة هو "إدارة ممنهجة للمجاعة" وليس استجابة إنسانية حقيقية. فإسرائيل لا تمنع المجاعة، بل تديرها بحسابات دقيقة، تضمن عدم حدوث انهيار كامل يستدعي تدخلا دوليا مباشرا، وفي الوقت نفسه تمنع عودة الحياة إلى طبيعتها، حتى تُكمل مشروعها العسكري والسياسي في القطاع.
وأكد عدد من المغردين أن إسرائيل تُنتج "مشاهد إعلامية مضللة" عبر طوابير شاحنات محدودة لتُظهر أمام الإعلام العالمي أنها تقوم بواجبها الإنساني، بينما الحقيقة أنها تُطبّق سياسة التجويع كسلاح حربي. وحتى نوعية الغذاء وكميته محسوبة بالسعرات، لا تُشبع ولا تُغني من جوع.
بعد اغلاق وحصار لمدة 3 شهور – لحظة دخول شاحنات المساعدات من معبر كرم ابو سالم الى قطاع غزة عبر شارع صلاح الدين.
وبحسب بعض المصادر –
– اجمالي عدد الشاحنات التى دخلت القطاع الان 91 شاحنة
– عدد 5 شاحنات تحمل طحين ولوازم الخبز لعملية الفارس الشهم3
– عدد 18 شاحنة لليونسيف تحمل… pic.twitter.com/LZl8HqvVMQ
— الحـكـيم (@Hakeam_ps) May 21, 2025
إعلانوحذّر مغرّدون من التورّط في نقل الرواية الإسرائيلية دون نقد أو تحليل، مؤكدين على ضرورة كشف الحقيقة كاملة أمام الرأي العام.
في الوقت الذي أصبحت حاجة الناس للتكيّات ومبادرات الطعام ملحة جدا، بل أضعاف أضعاف بداية الحرب، غابت التكيّات والمبادرات عن معظم مناطق قطاع غزة، والسبب:
١- هناك إغلاق مطبق لقطاع غزة وحصار استمر لثمانين يوما، ولم تدخل قاطرة غذاء واحدة إلا الشاحنات الخمس التي دخلت أمس لأسباب…
— Ali Abo Rezeg (@ARezeg) May 21, 2025
وقال أحد المغردين: "ما يحدث ليس إدخال مساعدات إنسانية حقيقية، بل إدارة مدروسة للجوع تستخدمها إسرائيل كأداة سياسية وعسكرية".
وأكد آخرون أن ما يجري في غزة ليس هدفه إنقاذ الناس، بل كسب غطاء قانوني واستمرار الحرب دون ضغط دولي، وأن إسرائيل تستخدم المساعدات كأداة لإخفاء جرائم التجويع والإبادة.
من جهته، قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة إن 87 شاحنة مساعدات متنوعة دخلت إلى القطاع مساء الأربعاء، وقال إنه تم تخصيص هذه الشاحنات لصالح عدد من المؤسسات الدولية والأهلية لتلبية احتياجات إنسانية مختلفة.
وفي وقت سابق، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن الاحتلال الإسرائيلي يضلل العالم بادعاء إدخال مساعدات إلى قطاع غزة، في حين يدير أبشع جرائم التجويع والإبادة في العصر الحديث، بينما حذرت الأمم المتحدة من وفاة 14 ألف رضيع بغزة إذا لم تدخل مساعدات في غضون 48 ساعة.
وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.