بدأت في المستشفى.. قصة حب بسمة وسعيد تتحدى الشلل النصفي ونزيف المخ منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، بدأت في المستشفى قصة حب بسمة وسعيد تتحدى الشلل النصفي ونزيف المخ،تصدرت قصة حب بسمة سعيد وزوجها مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة، بعد فوزهما .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بدأت في المستشفى.. قصة حب بسمة وسعيد تتحدى الشلل النصفي ونزيف المخ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدرت قصة حب بسمة سعيد وزوجها مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة، بعد فوزهما بواحدة من المسابقات عبر الإنترنت، التي تمنح الفائزين فرصة السفر إلى مدينة ساحلية في مصر لعدة أيام والبقاء في فندق.
ولكن هذه القصة ليست مجرد قصة فوز في مسابقة، بل هي قصة حب غريبة ومليئة بالتحديات والصعاب التي تمكن الزوجين من تحقيق أحلامهما وتجاوز العقبات.
فقد تعرض زوج بسمة سعيد لنزيف في المخ عندما كان يعمل في السعودية، مما تسبب في إصابته بإعاقة، وتركته خطيبته في ذلك الوقت. وبعد ذلك، تعرضت بسمة لمشاكل صحية خلال حملها، وفقدت طفلها في البطن، وأصيبت بشلل نصفي وارتفاع في ضغط المخ، مما أدى إلى طلاق زوجها لها.
قصة حب بدأت في المستشفىومع الوقت، تعرفا على بعضهما في المستشفى، حيث كانا يعالجان، وتقربا من بعضهما البعض، ولما تحسّنت حالة بسمة قليلاً، تزوجا بعد أربع سنوات من الصداقة.
وعلى الرغم من صعوبات الحياة التي واجهاها، إلا أن الزوجين استطاعا الصمود والتحدي، ورزقهما الله بطفلة جميلة اسمها "روفيدة"، والتي يعتبرها الزوج بنته، ويستعدان للاحتفال بعيد زواجهما في يوم 25 يوليو الجاري.
وكتب أحد المتابعين: “تعكس هذه القصة الحب الحقيقي وقوة الإرادة، وأن الحياة تحمل في طياتها الكثير من التحديات والصعاب، ولكن الإيمان والصبر والتفاؤل هي المفتاح لتجاوزها”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة تهاجم مدّعي التنبؤ بالزلازل: خرافات لا تستند إلى علم
انتقدت الإعلامية بسمة وهبة،ما وصفته بادعاءات البعض حول قدرتهم على التنبؤ بالزلازل، قائلة: هذه الادعاءات لا تمت للعلم بصلة، وتندرج تحت إطار الخرافة والتضليل.
وأوضحت بسمة وهبة خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن العلم الحديث لم يتمكن حتى الآن من التنبؤ بالزلازل بشكل دقيق، مشيرة إلى أن أقصى ما يمكن فعله هو تحديد المناطق الأكثر عرضة للزلازل بناءً على دراسات جيولوجية، وهو أمر يختلف تمامًا عن تحديد موعد أو مكان وقوع الزلزال بدقة.
وأضافت أن بعض الدول المتقدمة مثل اليابان تستخدم أنظمة للرصد والإنذار المبكر، لكنها لا تقدم تنبؤات مسبقة بحدوث الزلازل، بل تتيح فقط استجابة فورية تُنبه المواطنين بعد بدء الزلزال بثوانٍ معدودة، وهو ما لا يُعد تنبؤًا وإنما إجراء وقائي لتقليل الخسائر.
وعبرت عن استيائها مما وصفته بمحاولات البعض استغلال جهل الناس لتحقيق الشهرة أو المكاسب، عبر تقديم أنفسهم كعلماء أو منجمين، رغم أن العلم الحقيقي ينفي تمامًا إمكانية التنبؤ بالزلازل.
واختتمت حديثها بتوجيه رسالة تحذيرية للجمهور، قائلة: "كذب المنجمون ولو صدفوا"، لا يجب أن نمنح الثقة لأشخاص لمجرد أنهم صادفوا الحقيقة مرة أو مرتين. التفكير والتأكد والرجوع إلى المصادر العلمية هو السبيل الوحيد لتفادي الوقوع ضحية للخداع".