مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تدعو للمشاركة في وقفة تضامنية مع فلسطين الأربعاء المقبل
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تعتزم مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تنظيم وقفة احتجاجية وتضامنية الأربعاء المقبل 17 يناير 2024 أمام مقر البرلمان، ابتداء من الساعة الخامسة والنصف مساء.
وتأتي هذه الوقفة وفق بيان صادر عن المجموعة “إدانة لجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني ضد أهلنا في غزة والضفة الغربية وكل الأراضي الفلسطينية”.
وأيضا “دعما للشعب الفلسطيني البطل ولصموده الأسطوري، وانتصارا للمقاومة الفلسطينية الباسلة التي سطرت ملحمة بطولية لا سابق لها في العصر الحديث في السابع من أكتوبر المنصرم بإسقاطها لخرافة الجيش الذي لا يقهر واكذوبة الجيش ذو الاخلاقيات العالية”.
وجدد البيان الدعوة لــ”إسقاط التطبيع وإلغاء كل اتفاقيات الشؤم التطبيعي مع العدو الصهيوني”، مشيرا إلى هذه الاتفاقيات “لم تحترم لا مشاعر الشعب المغربي اتجاه القضية الفلسطينية ولا رصيده التاريخي الغني بالتضحيات في سبيلها”.
وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس اليوم الأحد عن ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 23968 شهيدا منذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة قبل 100 يوم.
وأفادت في بيان عن مقتل 125 شخصا في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة،مشيرة إلى إصابة 60582 شخصا بجروح منذ السابع من أكتوبر. وبحسب تقارير فإن 70 في المائة من “الشهداء هم من النساء والأطفال”. كلمات دلالية التطبيع طوفان الأقصى فلسطين
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التطبيع طوفان الأقصى فلسطين
إقرأ أيضاً:
أميركا تستضيف اجتماعا لمجموعة الـ20 بدون جنوب أفريقيا
قالت مصادر مطلعة، إن الولايات المتحدة ستعقد الاثنين، اجتماعًا لمسؤولي مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى، في إطار التحضير لرئاستها الدورية للمجموعة العام المقبل.
وأوضحت المصادر، أن جنوب أفريقيا، الدولة المضيفة لهذا العام، لم تُدعَ للمشاركة في الاجتماع، في ظل خلاف متصاعد بين واشنطن وبريتوريا.
وتسلمت الولايات المتحدة رئاسة المجموعة عاما كاملا، وأعلنت أنها لن توجه الدعوة لأكبر اقتصاد أفريقي لحضور فعالياتها المقبلة، في حين رفضت جنوب أفريقيا اتهامات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن حكومة الأغلبية السوداء تضطهد الأقلية البيضاء.
ولم يصدر تعليق من البيت الأبيض أو وزارة الخزانة بشأن الاجتماع المرتقب، في حين تعهدت واشنطن بإطلاق "إصلاحات ضرورية" وإعادة المجموعة إلى "مهمتها الأساسية في تعزيز النمو والازدهار".
ومن المقرر أن تستضيف ميامي قمة قادة مجموعة العشرين العام المقبل في منتجع غولف يملكه ترامب، بعد أن قاطعت واشنطن القمة السابقة التي استضافتها بريتوريا، متهمة جنوب أفريقيا بتسييس رئاستها المجموعة.