بلغت أرقامًا قياسية.. برلمانية تحذر من ظاهرة استقالة الأطباء
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
حذرت النائبة سولاف درويش، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، من خطورة ظاهرة استقالة الأطباء بعد بلوغها أرقاما قياسية، معقبة: "أصبحت ظاهرة منتشرة بين شباب الأطباء".
وأضافت دوريش خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: أن مصر مصدرة للعلم كله، والأطباء المصريون من أمهر الأطباء في العالم.
وأوضحت : أن الأطباء المصريين أصبح الأولوية لديهم حاليا البحث عن فرصة خارج مصر"، مشددة على ضرورة مواجهة مشكلة هجرة الأطباء، والوقوف على أسباب ظاهرة كثرة استقالات الأطباء، وتحسين أوضاعهم المالية.
وطالبت الحكومة بسرعة التدخل لوقف هذه الظاهرة فى ظل الاتجاه نحو تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، مؤكدة أن تطبيق هذه المنظومة يتطلب وجود الأعداد الكافية من الأطباء داخل جميع المؤسسات والمستشفيات والمراكز الطبية على مستوى الجمهورية.
اقرأ أيضا :
حضرتك اللي بتخطط صح".. علاء مبارك معلقا على تصريح رئيس الوزراء
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 سولاف درويش مجلس النواب طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
في الأمن الذي نستظل
في #الأمن الذي نستظل
#رائد_الأفغاني
راعني ولفت أنظاري وإنتباهي مانشيت صادر عن الناطق الإعلامي بإسم مديرية الأمن العام مفاده وفحواه ليس تهديداً أو وعيدا لمن يروجوا أو يحاولوا الإيهام وتظليل الرأي العام بما يخص بين هلالين موضوع وظاهرة( الإتاوات وفارضيها) إن وجدوا وأينما وجدوا وإن كانت ظاهرة متأصلة في مجتمعنا أم لا وأستبعد ذلك بالمطلق فقد جاء الخبر المعمم على معظم المواقع الإخبارية منبها من الإنجرار وراء تلك إشاعات ومن يحاول تضخيمها أو تشبيهها إلى كرة ثلج تتدحرج إذ ربما تكبر وتتفشى وتصبح ظاهرة متأصلة لا تحمد عواقبها لا قدر الله وفي بلد آمن عماده وما ميزه عن باقي بقاع الأرض السكينة والكينونة والأمن والأمان إرتهانا ونزولا عند قول الله تعالى بعد البسملة(المسجد الأقصى الذي باركنا حوله)…
أمننا العام بكوادره والنشامى الغر الميامين بخبرتهم وحنكتهم قادرين بالعلم والمعرفة والدراية على صد وإجتثاث أي من الظواهر الدخيلة والطارئة على مجتمعنا كي لا تتمدد أو تتسع دائرتها…
جهود تبذل وعيون تسهر وسواعد تضبط وتحافظ واحة الأمان الغناءة لوطننا الأردن الذي لانستطيع أن نحيا ونشتم الهواء العليل بعيداً عنه…
لكن ليسمح لي جهابذة التخطيط والتنذر من أية ظواهر سلبية ودخيلة على وطننا ومجتمعنا أن أنبه وأسلط الضوء على ظواهر في بداياتها ورتوش بمقدور القائمين على أمننا وإستقرار وطننا من أن يسلطوا الضوء عليها ويضعهوها في الحسبان وتحت ميكرسكوب لسبر غورها وهذه المح إليها كالتالي:-
*مفتعلي الحوادث بالصدم مع ضيوف الأردن والسيارات السياحيه(بلطجه)
*مفتعلي حوادث الصدم والدهس والذين يتواجدون ويكثرون عند المستشفيات الخاصه عادةً (بلطجه).
*بائعي السجاد والمصاحف والبخور ألخ ألخ في أماكن مكتظة بضيوف الأردن(بلطجه)
*فارضي إصطفاف المركبات في شوارع وساحات عامه دون تراخيص لازمة ودون رقيب أو حسيب(بلطجه)
*جامعي التبرعات بشتى صنوفها وأصحاب الإجادة في فن الإستعطاف(بلطجه)
*ظاهرة انا وعيالي جئنا من المنطقة أو المحافظة الفلانية وإنقطعنا من البنزين(بلطجه)…
ألخ ألخ ألخ
كما كان من واجب الأمن العام وباقي الدوائر الأمنية ذات الصلة العمل ليل نهار للحفاظ على ديمومة وكينونة بلدنا الغالي بالتكاتف والتعاضد فيما بينهم وبنفس القدر لزاماً أن نحسن حسن وفادة ضيوف الأردن من سائحين ومصطافين وضيوف أعزاء أصبحت الأردن مقصدهم ووجهتهم الأولى ومن ضمن إنتقاءاتهم المستحبة لقضاء إجازة ممتعة تخلدها الذكرى وتسجل في أجنداتهم ليعودوا كرة أخرى…
أختم وأقول وأشد على أيدي نشامى الأمن العام وكل معني وحريص بأن تكون بلدنا خالية من أي من ظواهر دخيلة ليست منا ولا من زركشات الثوب المطرز الوضاء لوطننا الأردن.